لفظٌ استُخدمَ لغير معناه الحقيقيّ لعلاقة معيّنة، فكثيراً
ما يستخدم الإنسان لفظاً ولا يقصد معناه الحقيقي،
بل يقصد معنى آخرَ مختلفاً، فإذا قال أحد مثلا:
رأيت أسداً يكر على الأعداء بسيفه،
فهذه الجملة تدل على أن الأسدَ المذكورَ في الجملة
هو ليس الأسد الحقيقي الذي نعرفه،
والدليل على ذلك (بسيفه)؛ فالأسد الحقيقيُّ
لا يحمل سيفاً، وإنما المقصود بالأسد رجلٌ شجاع يُشبَّهُ بالأسد.
يُذكر في المجاز اللغوي كلمة
أو قرينة تكون مانعة لإيراد ال
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ... فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )