أيها الغائبون عنا

بأي شيء نناديكم ؟! ..

بدموعنا أم أشواقنا ؟! ..
بأقلامنا أم مدادها ؟! ..
هل نناديكم بعدد أيام فرحتنا معكم ؟! ..
أم بعدد أيام حزننا لفراقكم ؟! ..
هل نناديكم بكل عطائكم لهذا الصرح ؟! ..
أم نناديكم بكلماتكم اليتيمة؟! ..
هل نناديكم بأزاهير أقلامكم؟! ..
هل نناديكم بلوعة القلوب المتلهفة لرؤيتكم؟! ..
هل نناديكم بصوت يجهش بالشجون؟! ..
أم بصوت يبعث الدفء والحنان؟! ..
بماذا نناديكم؟! ..
ألم نكن كل صباح نراكم؟! ..
وكل مساء نودعكم؟! ..
ألم تكن ساعة غيابكم عذاب؟! ..
ألم تكونوا يوماً ما من يحثنا ويجذبنا للمنتدى؟! ..
ألم تكونوا من أعمدة المنتدى ورواده؟! ..
أين أنتم أين اختفيتم؟! ..
ما هو عذركم ما سبب غيابكم؟! ..
من كدر خواطركم؟! ..
نقول في أنفسنا لو كان عذراً لانتهى..
ولو كان غضباً لانطفأ..
عجباً لحالكم ..
هل طرتم في السماء؟! ..
أم غصتم في الأرض؟! ..
نعود دوماً لبقايا أثركم ..
نتأمل في كلماتكم ..
فنجدها يتامى ..
ليس لها من مأوى غير حزن الفراق ..
نعود لرسائلكم وضحكاتكم ..
فنعود والدمعة تبلع الحسرة ..
طال الغيـــــــــــــاب !! ..
فقلنا لأنفسنا لنصرخ بهذا النداء في الأفاق ..
عسى أن نجد منكم جواباً ..
عسى أن نراكم في الأسبوع ولو مرة واحدة ..
عسى أن نرى أسماءكم بيننا ولو للحظة واحدة ..

سلمت الايادي ويعطيك الف عافيه

أرق التحآيا لمقآمك

سلمت أناملك على روعة الطرح
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
تحيتي وتقديري

سَلِمَتْ يدآك على رَوْعَة الطَّرْحْ
وَسَلِمَ لنآ ذوقك الراقي عَلَى جَمَآلِ الاختيار
لَگـ ولــ حضُورِكْ الجميل كُلَّ الشُّكْرِ والتقدير
اسأل البآري لك سعآدة دائمة
وِدِّي وتقْدِيري لِـ سٌمُوكْ

سلمت يداك على الطرح الجميل
ننتظر القادم ب شوق
ودي وتقديري

مجننهم
سُحَب مٌمطرةً بِالترآحَيب
حُضوُركٌ وْ حُروفكَ
حُلل مِن البُهاء والُرقِي يُتوجَ أسطُريَ
شُكراً لحُضِور يفُوح شَذاه بأطُياب تِهامَه الزَاكيةَ .
,
دُمتّ وْ دَام نٌبضَكّ سِماء الرَقُي

أميرة
سُحَب مٌمطرةً بِالترآحَيب
حُضوُركٌ وْ حُروفكَ
حُلل مِن البُهاء والُرقِي يُتوجَ أسطُريَ
شُكراً لحُضِور يفُوح شَذاه بأطُياب تِهامَه الزَاكيةَ .
,
دُمتّ وْ دَام نٌبضَكّ سِماء الرَقُي

انسكاب
سُحَب مٌمطرةً بِالترآحَيب
حُضوُركٌ وْ حُروفكَ
حُلل مِن البُهاء والُرقِي يُتوجَ أسطُريَ
شُكراً لحُضِور يفُوح شَذاه بأطُياب تِهامَه الزَاكيةَ .
,
دُمتّ وْ دَام نٌبضَكّ سِماء الرَقُي

همسة
سُحَب مٌمطرةً بِالترآحَيب
حُضوُركٌ وْ حُروفكَ
حُلل مِن البُهاء والُرقِي يُتوجَ أسطُريَ
شُكراً لحُضِور يفُوح شَذاه بأطُياب تِهامَه الزَاكيةَ .
,
دُمتّ وْ دَام نٌبضَكّ سِماء الرَقُي