طــرح جميـــــــل تسلم الأيادي على جهودك
يعطيك ألف عآفيه على الطرح الرائع..
لاحرمنا منك..ولآمن تميّزك..
بآنتظار جديدك المتميّز دمت بسعآدة
9 - 7 - 2012 08:33 PM
فتى الاحزااان
الاحــلــى مرورك يالغلااا
دووم منورره لا هنتي
(( أحساس أنثي ))
25 - 6 - 2012 08:02 AM
أحساس أنثي
تسسسلم خيييؤاؤا يعطييييك الف عافيه
دمت بووود
9 - 6 - 2012 03:18 PM
فتى الاحزااان
ربي يعاافيك يالغلااا
نورتيني بحضورك هــ،ــأ
(( أداري حبك ))
9 - 6 - 2012 03:17 PM
فتى الاحزااان
يسسلمك ربي ويبقيك
اسعدني حضورك لا هنتي
(( الزهرة البيضاء ))
6 - 6 - 2012 03:29 PM
أداري حبك
انتقاء مميز .. يديك العافيه
بنتظار جديدك
6 - 6 - 2012 12:29 PM
الزهرة البيضاء
سلمت يمينك على حسن اختيارك
لروحك اكآليل الورد..
دمت بـ نقآء..||
5 - 6 - 2012 03:42 PM
فتى الاحزااان
مظاهرالغيره عند الطفل وكفية معالجتها
إن كثرة الأولاد ليست سبباً في شِجارِ الإخوة فيما بينهم كما يتصورن بعض الأمهات الكريمـات ، بل الغيرة هيَ من أهم أسباب العراك بين أبناء الأسرة ، وهي من الأمراض التي تدخل البيوت بدون إذن فَتَسلُبُ منها الراحة والاستقرار .
ولذا ينبغي الحرص على سلامة صحة الطفل النفسية في السبع سنوات الأولى من عمره أكثر من الاهتمام بصحته الجسدية ، وكثير من الأمراض الجسدية التي تُصيب الطفل في هذه المرحلة تكون نتيجة لسوء صحته النفسية .
والغيرة من الأمراض النفسية الخطيرة التي تصيب الطفل في المرحلة الأولى من حياته فتسلب قدرته وفعاليته وحيويته في أعماله وسلوكه .
ويمكن للوالدين تشخيص المرض عند أطفالهم من معرفة مظاهره ودلائله ، فكما أن الحُمَّى تدلُّ على وجود الالتهاب في الجسم ، كذلك للغيرة علائم بوجودها نَستَدِلُّ عليها .
وفي السطور القادمة سنتحدث عن مظاهر الغيرة عند الطفل إن من أبرزِ معالم مرض الغيرة هو الشجار بين الإخوة ، وكذلك بكاء الإبن الصغير لأَتفَهِ الأسباب ، فقد نجده في بعض الأحيان يبكي ويعلو صراخُه لمجرد استيقاضه من النوم ، أو لعدم تلبية طلبه بالسرعة الممكنة ، أو لسقوطه على الأرض .
أما العَبَث في حاجات المنـزل فهو مَظهَرٌ آخر للغيرة التي تحرق قلبه وبالخصوص حين ولادة طفل جديد في الأسرة .
وكذلك الانزواء وترك مخالطة الآخرين فهو أخطر مرحلة يَصِلُ إليها الطفل الذي يعاني من الغيرة .
وحين انزواء الطفل قد يتصور الوالدان أنه لا يَوُدُّ الاختلاط مع أقرانه ، أو أن له هواية معينة تدفعه إلى عدم اللعب معهم ، أو أنه هادئ ووديع يجلس طوال الوقت جَنبَ والديه في زيارتهم للآخرين .
ولا يعلم الوالدان أن الغيرة حينما تصلُ إلى حدِّها الأعلى ، فإنها تقضي على مرح الطفل وحيويته ، وتجعله يترك الاختلاط مع الآخرين وينطوي على نفسه .
إن الغيرةَ وأيَّ مرضٍ نفسي أو جسدي لا بُدّ أن يأتي عارضاً على سلامتنا ، ولا يمكن أن يكون فطرياً ، فالسلامة هي أصل الخلقة وهي من الرحمن التي ألزم الله بها نفسه عزَّ وَعَلا كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ [ الأنعام : 54 ] .
