التسجيل مجاني
سجلاتنا تفيد بأنك غير مسجّل ,, يرجى التسجيل
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر
البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني

تاريخ الميلاد:    
هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

 

 

         :: وزير الدفاع الألماني في واشنطن لبحث صفقة صواريخ باتريوت لصالح أوكرانيا ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: بعد اشتباكات دامية الداخلية السورية تنشر قواتها في السويداء ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: رغم تفضيلها التفاوض.. أوروبا تجهز إجراءات مضادة لجمارك ترامب ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: الصحافة في عصر الذكاء الاصطناعي.. فرص ذهبية وتحديات أخلاقية ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: سمير العباسي مبروك الألفية الحادية عشرة ( الكاتب : سمير العباسي )       :: قصص الانبياء الياس عليه السلام ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: سلسلة مساجد العراق جامع السراي في بغداد ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة مؤتة ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: سيرة الخلفاء العباسيين 13 المعتز ( الكاتب : سمير العباسي )       :: سيرة الخلفاء الامويين 12 مروان بن الحكم ( الكاتب : سمير العباسي )      

 

 
   
{ اعلانات شبكة همس الشوق ) ~
 
 
 
   
فَعاليِات شبَكة همَس الشُوقِ
 
 
Elegant Rose - Double Heart
 غير مسجل  : بصفتك أحد ركائز المنتدى وأعضائه الفاعلين ، يسر الإدارة أن تتقدم لك بالشكر الجزيل على جهودك الرائعه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي . غير مسجل  . وبكم نتطور ) همس الشوق

اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا !


تطوير الذات والبرمجه اللغويه العصبيه

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات سجات التهاويل
اللقب
المشاركات 40811
النقاط 1541
بيانات همس الشوق
اللقب
المشاركات 7848
النقاط 16814

الموضوع: هل نا على حق الرد على الموضوع
اسم العضو الخاص بك: اضغط هنا للدخول
العنوان:
  
الرسالة:
إلغاء تنسيق النص

اختيار لون
تراجع
اعادة
زخرفة النص
 
تقليص المساحة
توسيع المساحة
مفتاح تعديل العرض
عريض
مائل
نص تحته خط
خط بالاعلى
محاذاة إلى اليمين
توسيط
محاذاة إلى اليسار
محاذاة إلى الأطراف
قائمة بالأرقام
قائمة منقوطة
تقليل المسافة لبداية السطر
زيادة المسافة لبداية السطر
إدراج رابط بريد إلكتروني
إدراج صورة
إدراج [اقتباس]
إدراج [CODE]
إدراج [كود PHP]
يتوسطه خط
كتابة مخفية
قصيدة شعرية
نص بالوان متدرجة
إنشاء إطار
النص المتحرك
إضافة تاريخ اليوم الهجري
تحويل الارقام إلى كتابة مثل 15 » خمسة عشر
تصحيح الكيبورد مثل hgsghl ugd;l » السلام عليكم
ترجمة لفظية للنص مثل Google » غوغل
اضافة جدول
منسق النصوص
جدول متقطع بخيار اللون
اضافة اطار صورة ملون بالوان متحركه
ملاحظة
تنبيه
تحذير
مركز تحميل الصور والملفات
حروف متفرقة غير متشابكة مثال : أبـ و عـ مـ ر
نص مقلوب أفقي
نص مقلوب للاعلى
نص مقلوب عمودي
نص مشوش بدرجة عالية
نص مشوش بدرجة متوسطة
نص بالوان عشوائية متحركه لكل حرف : ملاحظة لابد من اختيار هذه الميزة قبل اختيار الحجم ونوع الخط
خلفية صورية للموضوع
تظليل النص
تحويل الحروف الإنجليزية الصغيرة إلى كبيرة مثل abc » ABC ولاتعمل مع العربية
ضع الرسالة التي تحب ان تودع قارىء موضوعك بها اثناء خروجه من الموضوع
يمكنك وضع رسالة تخرج تلقائياً بمجرد دخول الزائر لموضوعك
بالون حوار وشرح لاي صورة تختارها ملاحظه لاتحدد عنوان الصورة قبل النقر على الزر
بالون حوار او شرح لاي كلمة تحددها
شرح كلمة تختارها اسفل المتصفح انظر اسفل المتصفح بعد وضع الماوس على الكلمة 42 حرف فقط
زر شرح برسالة مستقله  ملاحظه يجب ان تكون الرسالة غير طويله
يمكنك وضع رسالة على اي كلمة تريد وتخرج بمجرد النقر عليها
يمكنك وضع رسالة على اي نص تخرج بمجرد مرور الماوس على الكلمة المراده
وضع اشعاعي
بريق
نص محدد بلون
إضافة مقطع يوتوب YouTube
تشغيل ملف رييل بلاير (rm,ra,ram)
فلاش شفاف
تشغيل ملف فلاش (swf)
تشغيل ملفات الصوت والصورة (mp3,wav,au,wma,mpg,mpeg,wmv,avi)
إضافة خط أفقي ملون
زر لاخراج محتوى مخفي
ظل ثابت للنص
ظل متدرج للنص
صورة بمؤثر التلاشي وبمجرد وضع الماوس عليها تتضح بشكلها الحقيقي
مؤثر اهتزاز عشوائي على اي صورة تختارها حاول ان لاتكون الصورة كبيره
صورة مقلوبه عموديا
صورة مقلوبه افقيا
عكس الوان الصورة
صورة شفافة من اليمين
صورة اشعه سينيه
صورة بدرجات رمادي
صورة شفافه من اليسار
صورة شفافه من الاطراف
صورة بظل
صورة منحوته1
صورة منحوته2
صورة متوهجه
صورة بتشويش ضبابي
صورة بتشويش ازاحه
صورة بتأثير ريح
صورة بتأثير اسقاط
صورة متموجه
الصندوق الماسي الخامس - Massy Version 5
Trackback:
Send Trackbacks to (Separate multiple URLs with spaces) :
أيقونات المشاركة
يمكنك إختيار أيقونة من القائمة التالية:
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
   

الخيارات الإضافية
الخيارات المتنوعة
تقييم الموضوع
إذا أردت, تستطيع إضافة تقييم لهذا الموضوع.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)
28 - 7 - 2021 06:38 AM
حنين الأشواق خفوق الروح
تقف الكلمآت عآجزة ..
عن وصف روعة حضورك ..وعذوبة ذوقك ..
تسلم يمينك على روعة مرورك وآنتقآئك لكلمات ردك..
لروحك آكآليل آلورد..
27 - 7 - 2021 10:06 PM
همسه الشوق سلمتِ على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود
لروحك آكاليل الورد .
26 - 7 - 2021 03:33 AM
حنين الأشواق
هل أنا على حق ...؟!



هل أنا على حق ..؟!
لعلك تفكر في تلك الكلمات قبل أن يجافيك النوم يوميًا، وبينما تنتظر 
لحظات الأرق أن تنقضي يبدأ الضمير والعقل تحضيراتهما لعقد المحاكمة
وتقييم تصرفاتك اليومية، والشهرية، بل على مر السنوات.


لحظات قاسية
لحظات معدودات قد تبدو أبدية بعدما يعلن العقل الواعي عن بداية جلسة الاستماع للمتهم
بالتقصير في حق ذاته، ليغدو الضمير بمثابة المحقق ووكيل النيابة الذي يجلد بكلماته الصارمة
واستنتاجاته الصارخة؛ حتى تجد نفسك وجهًا لوجه مع بعض الأسئلة الشهيرة: “هل أنا على حق؟ 
هل أجدت التصرف في هذه المواقف؟ لماذا لم أتقن فن الرد؟ كيف لم أتعلم من أخطائي السابقة؟”.. 
وغيرها الملايين من الأسئلة التي لا تنتهي مع ليلة يغيب فيها قمر الاستقرار والراحة الذهنية،


وتتلبد فيها سحب الدماغ بأوجاع ماضية، وذكريات آسرة، واستنتاجات قد يكون لا أساس لها من الصحة.
وبعد معاناة مهما بلغت مدتها الزمنية –فالثانية في تلك المحاكمة الصعبة قد تبدو سنوات 
عجاف– وحتى يتسلل النوم إلى جفنيك، تكون أصبحت مذنبًا ومتهمًا، ونصّبت نفسك حكمًا
وقاضيًا على أفعالك الماضية، وأحداث لن تعود إلى الحاضر بأي شكل من الأشكال.


بعد ليلتك الأليمة التي كنت فيها المذنب، ووكيل النيابة، والقاضي معًا، فإنك
تبدأ التحضير ليوم جديد يضاف إلى مسيرتك الحياتية، وبالطبع سيكون محلًا
للنقاش في موعدك اليومي مع محكمتك الصارمة.
~~~~~~~~~~~~~~~~
تبريرات وتحليلات
الغريب في الأمر هو مواجهة عكس النموذج السابق ذكره على الإطلاق، فهناك من يعتبر نفسه
صاحب التصرفات السليمة في كل المواقف الحياتية عامة؛ هو لا يفلت من محاكمته اليومية
لكن وكيل النيابة فيها؛ أي الضمير، قرر أن يأخذ استراحة نفاق لحساب المتهم؛ وذلك لإثبات
براءته دون أدلة تُذكر، وتبرير تصرفاته مهما بلغت قسوتها.


لكن على النقيض تمامًا، تجد الشخصية صاحبة التبريرات كثيرة الحديث عن إنجازات النفس
أمام الآخرين؛ إذ إن ذلك الشخص قرر أن يعقد محاكمة علي على أرض الواقع، بالنقاش 
مع كل المحيطين به، ونشر السلبية فيما بينهم، وإصدار الأحكام المتتالية عليهم. 
ولا يكتفي بذلك فحسب؛ فهو يجد من كل حوار مخرجًا نحو حياته وعقد مقارنات 
لا صحة لها، ولا جدوى منها؛ فقط حتى يُشعر نفسه بالرضا عنها.


هل أنا على حق؟
وهنا، يجب العودة إلى السؤال المطروح “هل أنا على حق؟” فهو ليس من أهم الجُمل التي يتم 
طرحها على النفس يوميًا، بقدر انتظار الإجابة بالإيجاب أو السلب؛ فإن كنت تعقد العزم 
على تقييم ذاتك ومحاسبتها، فذلك هو السؤال الصحيح الذي يجب أن تتعرف فيه 
على قدراتك في التعاطي مع كل شيء، والتعامل مع أنماط البشر كافة.


يمكن من خلال الإجابة عن سؤال “هل أنا على حق؟” أن تتعرّف على نفسك جيدًا
فإن الإجابة لا تقبل حلًا ثالثًا بين نعم ولا، إلا أنها تقبل الشرح والتأويل والتعليل.
إن الحل الثالث بين “نعم” و”لا” هو البحث في ثنايا الموقف الماضي، ومحاسبة الذات 
على ما تم فعله، أو لم يتم فعله، أو حتى ما لم يقدم على التفكير في فعله.
ومن خلال هذه التحليلات؛ يمكنك أن تتعرّف على نفسك جيدًا، وتبدأ عن طريقها طرح 
الأسئلة السليمة التي تضعك على بداية درب تصحيح المسار، مثل: “هل أنا فعلًا 
أكترث بما حدث؟”، “هل الماضي سيعود يوميًا؟”، “لماذا أفكر فيما تم نسيانه؟”
أو “كيف أتخطى تلك الذكريات؟”، أو السؤال الأهم الذي نطرحه: “هل أنا على حق؟”.


على ناحية أخرى؛ فإن الإجابة بالإيجاب تعطيك فرصة التبرير لموقفك وأفعالك 
وذلك إن كنت مخطئًا بالطبع، أما الإجابة بالسلب فهي تعطيك فرصة العودة إلى تعديل
سلوكياتك؛ وذلك وفقًا لتأكيدات علماء النفس.
~~~~~~~~~~~~~~~~
القسوة في التقييم
إن العبرة بالسؤال “هل أنا على حق؟” لا تتمثل في إصدار الحكم النهائي
عليك في محكمتك التي أنت بطلها؛ فالإجابة عن هذا السؤال لن تعطيك راحة
البال التي تريدها؛ للتمتع بليلة نوم هادئة، وأحلام سعيدة.


إذًا؛ لمَ السؤال من البداية؟، إن وصلت إلى تلك المرحلة فأنت تعلم جيدًا أنك تعاني 
من متلازمة التفكير المتواصل؛ الذي قد يمنعك من الاستمتاع بحياتك الطبيعية
لكنك وفي الوقت ذاته تعرف أن الطريق إلى تبني العقلية الإنسانية لا يأتي سوى من محاكمة 
النفس، والتقييم الدائم للذات.
لن تكن الإجابة كافية لإخماد نيران التفكير المتأججة داخل عقلك، ولن تغنيك عن العودة
إلى الذكريات القديمة التي لا تفيد بشيء سوى جلب الكثير من الأوجاع.


وفي النهاية؛ قد يكون المغزى كله من سؤال “هل أنا على حق؟” لا يهدف إلى إعادة تقييمك
ووضعك على الدرب السليم فحسب؛ بل إنه رسالة يومية حتى لا تقسو على ذاتك؛ فإن أخطأت
بالأمس يمكنك أن تكون محقًا غدًا، وبالأخير: ما من إنسان يريد أن يكون مخطئًا، أليس كذلك؟
لذا؛ فإن الأسئلة التي يطرحها العقل لا يُقصد بها سرقة النوم من مقلتيك؛ لكنه يسعى 
إلى إيضاح بقعة ضوء صغيرة بداخلك لاستكمال الحياة.


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Google Pagerank mérés, keresőoptimalizálás

 

{ إلا صلاتي   )
   
||

الساعة الآن 10:37 AM



جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

SEO by vBSEO