1- القسوة في التعامل مع الطفل
2- شعور الطفل بالنقص مما يدفعه إلى محاولة لفت الانتباه إليه بالسلوك العدواني.
3- عدم السماح للطفل بالتعبير عن نفسه
4- إهمال الأهل لما يرونه من سلوك عصبي لدي الطفل فيستمر ويكرر السلوك ويعتدي علي الاخرين
5- تقليد الأبوين حينما يتعاملان مع بعضهما أو مع أبنائهما بعصبية
كيف تتعاملين مع غضب طفلك؟
1- فهم الأبوين لاحتياجات الطفل، والاهتمام بشؤونه والاعتدال في تدليله
2- مراقبة ما يشاهده الأبناء في التليفزيون وعلى الإنترنت.
3- أفضل طريقة لجعل الطفل لطيفاً ومهذباً هي معاملته بلطف وتهذيب واحترام، وغمره بمشاعر الدفء والحنان من خلال المعانقة والتقبيل والكلام اللطيف.
4- الرفق والمسايسة تؤثر على سلوك الأطفال ومع هذا لا تتوقعي أن يحدث التغيير في غمضة عين.
5- تعاون الزوجين على أن تكون الخلافات بينهما عند حدها الأدنى، والحرص على أن تكون خلافاتهما بعيدة عم مسمع ومرأى الأبناء.
6- حرص الأبوين على التعامل مع الأبناء بالطريقة التي يريدان أن يرياها منهم.
7- إتاحة الفرصة للطفل للعب حيث دلت الدراسات أنه أفضل طريقة يفرغ بها الطفل طاقته. كما يجب إتاحة الفرصة للطفل ليلعب خارج المنزل.
8- على الأبوين أن يترصدا لابنهما ويضبطانه متلبساً بسلوك هادئ ليقدما له المكافأة والتشجيع والثناء.
9- تجاهل التصرفات العصبية للطفل قد يساهم في تقليلها، ويفضل في نفس الوقت الاهتمام بالطفل الذي تعرض للعدوان إذ أن هذا يجعل الطفل العدواني يدرك الميزة التي يحصل عليها الطفل المعتدى عليه.
10- تدريب الطفل على التعبير عن احتياجاته فربما لم يعلم الأبوان الطفل كيف يعبر عن حقوقه واحتياجاته بالطريقة المناسبة.
11- أطلبي منه أن يضع نفسه مكان الآخر، وتدريبه على الرفق بالحيوانات الأليفة بل وحتى الحشرات فلماذا يسحق نملة ماشية في الشارع في أمان الله ولم تؤذه في شئ؟! فكثير ما نري الاطفال يعذبون القطط والكلاب وهذا ينمي روح الغضب والعدوان بداخلهم