في إحدى الزوايا، أو في المساحة الفاصلة بين الصالة وقاعة الأكل، توضع شجرة مصمّمة من الكريستال، على أن تحمل فروعها رموزًا دالّة إلى العيد مصمّمة من قطع معدنية أو حتّى كريستاليّة، بالإضافة إلى شريط الإضاءة. من جهة ثانية، قد تثبّت "العيديات" لأولاد العائلة على الشجرة الكريستال، على أن ترتب "العيديّات" داخل أقفاص معلّقة بوساطة الشناكل المتينة... يمكن تكرار فكرة الشجرة في أكثر من زاوية، حسب المساحة المتاحة.

الورد الطبيعي أبيض اللون محبّب أينما حلّ، وهو جزء من عناصر التزيين الكفيلة بإشاعة الفخامة. قد يدمج الورد الأبيض بورد الربيع الملوّن، عند تنسيق الباقة.

يلفت غطاء طاولة الأكل المنسوج من الحرير أو المشغول يدويًّا بلون لافت. يتوسّط تنسيق الورد المدمجة الإكسسوارات به الطاولة، مع توظيف الإضاءة. تتوزّع المأكولات والمشروبات في أطباق جذّابة من الزجاج أو الكريستال حول التنسيق.
نموذج عن تزيين طاولة الأكل لمناسبة العيد

توضع ضيافة العيد على حامل (ستاند) خشبي، مُصمّم من الخامة الأخيرة والاستيل الذهبي (أو خشبي مطلي بطلاء ذهبيّ اللون) مع حمل عبارة "عيد مبارك". يُزيّن "الستاند" بالإضاءة وبالورد الطبيعي وبالاكسسوارات.
فوانيس متعدّدة الأحجام مصمّمة من المعدن والزجاج (الصورة من موقع serp.co)

الفوانيس الأرضية العالية التي تشغّلها الشموع أو إضاءة "الليد" مرغوبة في الديكور الفخم.
صواني الضيافة

تبدو صواني الضيافة ذات الأسطح المعدّة من المرايا على الطاولة، بالإضافة إلى اكسسوارات من المرايا.