![]() |
مؤلم أن تكون الطرف الأقسى في علاقة كُتب عليها الفشل وبان على ملامحها الشحوب والشيخوخة المبكرة أن تكون صديقًا سيئًا أو أخًا لئيمًا أو حبيبًا غليظ القلب دون اختيارك .. دون أن تكون هذه صفاتك من الأساس لا تملك مبررًا لكونك بهذا السوء في نظر الشخص المصدوم أمامك ولا يمكنك بأيّ طريقة تشذيب هذه الصورة وجعلها أقلّ قبحًا .. تتألم أكثر لأنه يراك بطريقة خاطئة تمامًا بهذه الكلمات يجمّل القساة والأوغاد صورهم في عيونهم قبل الآخرين وهم غالبًا لا ينجحون ولا يهتمون بالتأكيد لأن قناعتهم بأنهم مظلومين تزداد أكثر .. وعندها ينتهي كل شيء بشكل مريع ! |
آلآشَتيآقُ ! مجرّم محترفُ ، تَمرّردّ علَى القًوآنينّ . . ! يسطوآ على تلككَ آلقلوبُ بآحترآفْ و ينفض الغبُآر عنْ تِلكُ آلذكِريآتْ ، ويبحث عن بقآيا آشتيآقْ ، فـ آبآغتةةَ على غفلةة منههُ فـ لآ آجدة ، فقد لآذ بـ الفرآرُ ، ولككَن بعِعِد مآذآ ! فقدّ آيقظ آلحنين بدَآخليُ ! ..’ |
..’ حَآلنآ . . مؤسِف جدآ . ﭑلحَنيِن / لٱ يعرِف أدﭑب ﭑلزِيآره ﭑلغَيِآب / لٱ يِملكُ حُسن ﭑلتصَرِف ۆﭑلشَوُق / ” مُدلل ” لٱ يِستطيِع إحتمَآل شِيء * نحتآجَ لمِن يُربّي مشَآعِرنآ مِن جديِد .. |
آحتَاجُ لِـ بَعْضِ مِنْ مَرَآسِمُ .............. " الْهُدُوءْ " وَالْمَزِيدُ مِنْ الجُرُعِآتْ الْصَامِتَهْ ...... لآآعْلَمْ مَالَّذِيَ آَصَآْبَنِيَّ ..! ................ فقَطْ ! مُشَتّتَه " .... وَلَمْ يَعُدْ يَنْفَعُ " تَجْمِيْعِيٌ " وَمَازَالَتِ تَمْتَمَةٌ آَلْوَآقِعِ تُؤَلْمّنيّ . . بَعَدَ رَحِيلكَ |
يالله حيهم منورين الغاليين على الراس والعين الله يحييك خيتي حياء |
ي خفآيآ الوقت ! هآتي ! وش بعد |
هُنآكْ أنآس يَهدوننآ ( آلفَرح ) بِ آسْراف تآم ، دُونً آي نُقصآن منهٌم ≈ فً هؤلآء هٌم آلذينَ يسْتحِقونَ مِنآ آعِطاءهُم وسآمْ / الوَفآء ب آريحيه تآمة جِداً |
دَعْنِيّ أَرْسِمْ لَّيْ فِيْ سَوَآدِ عَيْنَيْكَ طَرِيْقَآإ .. يُصَلِّ إِلَىَ أَقْصَىْ بُؤْبُؤْتِيكِ .. لِ أَسْكُنُ هُنَآكّ .! حَيْثُ الْظَّلآَمْ .. وَأَعْتَزَلَهُمْ / بِكَ ! وَ أَصْنَعُ لَنَآ مِنْ دِفْءِ مَشَاعِرْنآإ شَمْعَةٍ صَغِيْرَهُ تُنِيّرِ . , " أَدَقُّ تفآصيْلْنَآ " .. |
حُطْنِيَ بْ آقصىْ جُنُوُنْك .. يَمِّ قَلْبِكَ ( وْ ) بيَن ضَلعكَ وحتَىٌ " آَنَفآسَك آبُيْهَآً تَگوُنَ يَّمِيَّ .. آشْتَهِيّ لَذَّةٍ زَفِيْرٌكَ وَ آهَتَنِيّ لِآِخَرَ دَفّآگ وفيٌ يديَنكْ مآإبيٌ مَنْ يحَتوِينيٌ . . (غَيْرِكَ آِنَتُ) .. |
كَمْ اتَمَنَّى احْتِضَانِ وَجْهِكَ الْجَمِيْلِ بِيَدِيْ حَتَّىَ يَزْدَادَ امْتِلاءَهُ وَتُبْرِزُ لِيَ وَجْنَتَاكِ وَانْهَالَ عَلَيْهِمُ بِ الْقُبَلْ ../ المُتَسارَعَهُ وَالْبَطِيئِهُ ثُمَّ اتامَّلَ الْمَدِيِّنَاتَانَ الْوَاسِعَتَانِ عَيْنَاكَ آَهٍ مِنْ عَيّنَاكِ تَبْرُقَانِ لَاجْلَيْ لاتُغمِضُهُمْ وَتُحَاوِلُ الْتَّقْلِيلِ مِنَ رْمُشاتِكِ .. ثُمَّ اشْتَمَّ الْوَغْدُ قَمِيْصَكَ الَّذِيْ يُشَارِكُنِيْ كُلِّ شَيْءٍ وَاخْبْرّكِ : الْمَزِيْدِ مِنَ الْمَشَاعِرِ الْجَدِيّدَه حِيْنَ الْتَقِيكِ وَاخْبْرّكِ : انَّكَ اجَمَلٌ مِنْ كُلِّ مَرَّهْ .! |
الساعة الآن 04:20 AM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010