|
رد: حنين الورد ألْقيتُ بنفسي في*غيابه*صَمْتٍ مُمِيت احترَفتُ إسقاطَ الدَمعْ .. وَ تقوقعتُ بِخُضُوع ! و غَدَوتُ كزهرةٍ قد ذبلتْ .. فانحَنتْ أورَاقُها .. ثُمَّ جَفَّت !! |
رد: حنين الورد هنا ايها الحب .. ساودعك واقترف لعنة النسيان هنا انتهى ما بيني وبينك ï»» سلام.. وï»» خصام ï»» حروف اللك تغني وï»» اساهر ليلك ماانام وï»» اتوه بدروب غدرك اعدام ..بلا تمييز نفذه قاضي الغرام وانتهت فصول الحكايه |
رد: حنين الورد أيها الحب ... ذات فجأه أسقيتني كأسك المسموم وأخذتني فيك غيبوبة ملونه تارة بلون الفرح وتارة بلون الالم وذات غفله ...طعنتني بخنجر الخيانه هنا ايها الحب سأجهض مولودك .. وأقيم عليك حد النسيان |
رد: حنين الورد احيانا تصادفنا احداث في حياتنا تصدمنا تغضبنا .. وتتركنا في حالة ذهول واحيانا تخطف منا كل شعور وتغرقنا في بحر الصمت لكن .. يطل واقع جميل ينتشلنا من الامنا وقناعة تامه تحضن قلوبنا |
رد: حنين الورد ماشاء الله حنونه بداية رائعه سأكون متابعه لك تقديري و محبتي |
رد: حنين الورد مبروك افتتح المدونه غلاتي وراح اكون متابعه لكل جديد تنثريه هنا تحياتي |
رد: حنين الورد في أحد أركان غرفتي أمكث و أسرح بعيدا في مخيلتي و أفكاري أنسج معها تسائلاتي .. أفكاري .. أو حتى أحلامي أشتاق .. و أحن .. و كثيرا ما أفقد السيطرة على دموعي أردد العديد من الأسئلة على مسامع الجدران علني أجد جواب لحيرتي فأكتب بأوراقي فلا أصل لنتيجه سوى أني أحبه فقلبي يدافع عنه .. و عقلي يحتار بأمره نعم أحبه .. أو حتى قد يكون فؤادي يعشقه رغم أني أعلم بأن تصرفاته ليس لها من مبرر و بعده عني لا يكن لي بأي منطق جافى النوم أفكاري .. و كنز القلب أشواقي أريد شعور يُومِئ لي بالحنان أريد حب .. و اهتمام أريد أن تخبرني أنا هنا .. أنا موجود أريد أنا أشعر معك بأني أنثى ليست ككل الوجود أشتاق لك .. و أحن لأن أسند رأسي إلى صدرك فارت القهوة و هي تغلي على النار فحينما فارت .. أحسست معها بالغليان تمنيت لو أني أمامك لأحدق بعينيك و أرى ما بهما من الكلام رجفت يدي فقد حلقت بأفكاري لمكان قد يكون الأبعد من الآن أعلم بأني بعيدة عنك و أني أمكث بمكان مختلف لكن في قلبي لك شعلة من الاشتياق تتمنى لو أنك تبادلها نفس الأشواق سحر هو ذاك الاحساس و كأنها سحابه تحمل في جوفها عاصفة و أمطار لا أدري إن كان عشقي لك غباء لكنني ما زلت أنتظر اللقاء و فؤادي باسمك ارتواء أشتاق لمحادثتك |
رد: حنين الورد أحداث جديده تخيم على أفكاري بعد أنا كان كتابي هو ما يشغلني و همي أن أكمل درسي لأستسمح الخروج مع رفيقاتي و أنظم مشاريع أسبوعي و تأففي المعتاد فأنا أقطن بعيدا عن أهلي فالوحدة تُزعجني و صديقتي اليوم عندي أما غدا فلست أدري و مشكلة كل عام كيف لي أن أرفع معدلي فأنجو من الوصول الى الحدي فلا أريد أن أُعيد فصلي اليوم .. أنا عكس حالي ففي منزلي أنام و غرفتي يشاركني بها أخي و هموم جامعتي قد ألغاها عملي أما من يشغل قلبي فهو حبيب علي تغلي فتعلقي به كيف لا أدري و انتظاري له أسموه سابقا بالجنون لكنه اليوم هنا موجود في فؤادي اسمه يسكن و قلبي باسمه ينغم فكأنني أعزف سمفونية كلماتها أنا أعشق لا أدري إن كانت ألحاني واقع تعزف أم أنها أحلام ما زالت تُنسج |
رد: حنين الورد آحبببــتہ وكنـــت آعــلم انــھظ“ ليــس ملـكـــي ! كنت آعلم انھظ“ مؤقت .. كنت آعلم آنني ساعتاد عليھظ“ہ وسإحببہ حد ظ±لجنون â™، آعشق آياممي وآكرهُه نوميُ ! كنت آعلم آنني آجرم بححق نفسي وآنني آسن السكين لأجرح نفسيّ كنت آعلم وآعلم بحقائق موجعهُه وواقع سيحدث لا محالہ ، لكنني كنت آتقن التمثيل كنت آكذب الكذبهُه وأصدقهآ لن يذهب ! وسيبقى لي ملكي ووحدي’ كل يوم يمر وهو آلى جآنبي ، يزداد قلقي يتوتر قلبيّ اكثر كنت آعلم آنهہ كلمآ زادت آيامي معهُه زادت الآلام القادمهُه آككثر ، كنت آعلم لكن مآمن قلب وروح تفهم ! كنت مجنون بهہِ عشقتهُه حد الثمالہه آحببت كلامهُه حتى صراخهہِ ضحكتهُه تططرب مسامععي آغنيتي المفضلهُه تلكك القهقهہ الجميله التي تصدر منهه ! هل آقسم باللھہ لكم لكي تصدقووآ انني آحببتهُه بكل صدق (“ آو التزم صمتي واجعل تلكك النار تحرق ماخلف أضلاعي: تريدون النهايهُه ! النهايه في بداية بعثرتي هذه ^ حقاَاَحببتــھ لكنــةليــس ملكــي ولادام لــي . |
رد: حنين الورد رويداً رويداً ياقاتلى رويداً على قلبى ذيدينى عشقاً ولوعة حبك ولكن بجنونك خذينى ألى أحضانك ولكن برفق الفرحه أنتى والبسمة أنتى والحنان كله أنتى أتحسس صوتك وحبك ودفئك من بين أضلعك سأمر بيدى على مكامن جسدك كله أتحسس أنفاسك المشتعله كى لاأستكينا وأسمع ضجيج أهاتك رويداً رويداً كما أحس بيديك تلامسنى تلامس جسدى كله وأعيش معك أحلى اللحظات لحظات الحب والعشق والولع وأروى ظمئى حتى ينزل الغيث من بين ثناياكى لقد أشعلتى النار بداخلى وخارجى وفى صدرى فحاولى أن تطفئينى ولا تخشى أحتراقى |
| الساعة الآن 06:41 PM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010