مّنِ مًصّيٌبّة لِـ مٌصِيًبٌة ،/ . . وًأٌلٌحُزّنً عِرًشُـھ تٌڳٌبٌّرُ ! .
أٌلُزٌّمّنً قُطًّعّ حَظِوٌظٌيّ ( لٌيًنُ صٌأُحِ قٌلٌبًيُ وَ ڳِبُّرَ ) .
أًلّلُهٌ أًڳٌبِرُ يٌأُقّلًيَبٌيُ
.. أُلّلُهَ أِڳِبًرّ ،/ .
. بَسُ تٌصّبّرَ .
. بَسُ تٌصّبّرَ .
. بَسُ تٌصّبّرَ .

بكيت ..
ولا لقيت اللي [ يقول ] وش فيك ،..
.. ضحكت ..
{ و كلهم [ قالوا ] وش الطاري !!

" تعبت " آرسَم .. على آلكل فرحَه
وآنآ تعَبت آليوم ، مَن نقص آلآفرآح !
كلٍ يجيني شايلٍ فيه جرحه ،
وآهديهم أفرآحي . وآبدل ليّ -{ جرآآح . !
برغـِمـ آلحـِزن ~
نقـِول : بخ ــِير
عـِشـآن نقـِدر في هآلدنيـِآ
. . . . نجـِآري حزنـِنآ ونع ـِيش ..!

مِثْل .. الْأَمَل ‘ لآعَاش فِي دَآْخِل , أَنْسَان !
قَدَرِك يَعْيِش بِصَمْت .. دَاخِل كَيَانِي ,
[ اشْتَقْت لِك ] حَتَّى بَكَى الِشُوُق و . . . أَشْتَاق !
وَحَنِّيت لِك حَتَّى الْحَنِيْن \ أَشْتِكّآني

هذيان شاعر يوم صادف ألم
جاه المسى ضايق وناداه القلم
أكبـر ندم .. أني من اللهفه حكيت
ليت الهوى مابه ألم

كني طفل داخل حفل بالزاويه قاعد وحيد
غير النظر مامن جديد .. حتى النظر مواعد الدمعه وعد
يا اهل الحفل زيدو نشيد دام الطفل صاح وقعد .. زيدو بعـد

اضحك وأنا ببـكي سـعد
دامي على قولك قـناع .. وانتي على ظنّي شعـاع
ماني بـقـايل لك بـلد ما يسكنه إللا ولــد
أنتي بـقــاع ،

أبكي وأنا ببكي بعد دامي قناع

لحظة فراق
وسط حرقة الالم...
وبين انهيار الدموع...
وسط لحظات العذاب....
وبين انطفاءات الشموع....
وسط اجواء مليئه بالمشاعر...
وبين نظرات تعني الكثير والكثير...
وسط صمت رهيب ابلغ من الكلام...
وبين الآهات وحرقة الجروح...
كانت لحظة الرحيل!
كانت لحظة الفراق!
آه مااصعب الفراق .........
مااصعب لحظات الوداع .....

رفعت قلمي مرة لاخط شيئا في دفتر احزاني
ارتجف القلم في يدي تسارعت نبضات قلبي
تراكمت عليا احزاني
ورد عليا قلمي:ماذا اكتب..؟وماذا اقول..؟
حاولت ان اكتب
حاولت ان اعبر
حاولت ان اقول
واخيرا قررت ان املا الدفتر باحزاني..
ويكفي ان اكتب في اول سطر اسمك