|
عروس دخلت السجن يوم زفافها عروس دخلت السجن يوم زفافها كان هذا هو اليوم الموعود لإحدى الفتيات.. فاليوم سوف تزف الى حياة جديده... وهاهي العروس قد استعدت باحلى الحلل...وتزينت كانت غاية الجمال وغاية الروعه وعندما حان وقت الزفه حيث ستظهر امام الجميع من النساء اللواتي حضرن ليشهدن هذا الزواج الجميل وكانت الكاميرا التي استاجرتها لتصور لها هذه الليلة الموعوده العروس تمشي على الممشى المخصص لها .. ولن يمشي احد سوااها لتظهر في الفيديو وتكون ذكرى لها ولزوجها ((وفـجـــــــــــــــــــــأااة)) ودون سابق انذار..!!!!!!!. يقوم ابن اختها الصغير ويمشي على طرحة العروس التي تعبت في تزيينها وتثبيتها وتسقط الطرحه وينتاب هذه العروس الجنون وفي لحظة غضب وتهور وتشجيعا من الشيطان الرجيم.... قامت بنزع الكعب العالي الذي كان كالمسمار من رجلها وتهوي به على راس ذلك الطفل الصغير!!!! كيف فعلت هذا في لحظة غضب قامت بغرس هذا الكعب في راس ابن اختها وسقط ميتا على الارض اما هي فزفت الى السجن بدل ان تزف الى زوجها.... واختها لم تتنازل عن حقها ..لقد طلبت القصاص من اختها فهي لن تسامحها على قتلها ولها!!!! كتبت هذه القصه من شدة حزني على هذا الطفل الذي ذهب ضحية لغضبا لم تستطع ان تسيطر عليه "خالته" اتمنى ان تتنازل اختها عن حقها في دم ولدها فهذه في النهايه اختها...!! ويكفي العذاب الذي سيلازمها طوال حياتها لقتلها ابن اختها من دون قصد وفي لحظة ضعف وغضب تحـــــــــــــــياتى |
لاحول الله ولا قوة الا بالله - استغفر الله مش لدرجة القتل و الشيطان بليس نعوذ بالله منه العروس مش من حقها تسوي كذا امام اعين الحريم و كأن العروس معد فيها شي حياء تسوي كذا ليلة عرسها المفروض ام الولد هي اللي تمسك ولدها و تتفاهم معه مش العروس عند الناس فشيلة و الله و سبحان الله قضاء و قدر و مكتوب هالولد الصغير يموت في هاك اليوم و يا بخته شافع نافع لاهله و حتى لخالته العروس اللي قتلاته بغير قصد محد يدري الخير وين كل شي بامر الله ... يا رب رحمتك قصة حزينة |
مرسي يالغلا يامحلى طلتك الجمليه وردك الاروع |
لاحول ولا قوة الا بالله الله يرحمة ان شاء الله هذا وهو ولد اختها ماتحملته اكيد التوتر كان مسيطر عليها ياربي رحمتك وش ذا العصبية كلها الله يهدي الجميع ويهدي اختها وتتنازل عنها الف شكر على القصة اللي قطعت لي قلبي يسلموووووووو |
| الساعة الآن 11:58 PM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010