![]() |
أنت مبهر ومخيف في ذات الوقت كالشمس في لظاها عبثاً أحاول الإمساك بخيطٍ أجذبه فتخرج لي إجابة شافية عن حيرتي فيك أنت كالمتاهة من دخلك وتعمق فيك صعُبَ عليه الخروج وتاه ... أنت البعيد القريب وأنت المؤلم الشافي كلما اِبتعدت ارتبكت وكلما دنوتُ سكنت الظنون ... كيف تجتمع فيك كل تلك الحكمة والجنون! أنت ثقبٌ أسود جاذبيته لا ترحم من مر بالقرب منه ولا أمل في النجاة منك لو إنجرف إليك ... أنت مبهرٌ ومخيفٌ في ذات الوقت كالشمس في لظاها لكن لولاها لساد الظلام أرض نفسي وغابت أشعة السعادة عني أخشاكَ كثيرًا....وأعشقك أكثر. |
رد: أنت مبهر ومخيف في ذات الوقت كالشمس في لظاها شُكرًا لكِ وَ لجمَال الطرح دُمتِ بخير يَ ألق. |
رد: أنت مبهر ومخيف في ذات الوقت كالشمس في لظاها الله يعطيك العافيه على مجهودك الرائع |
رد: أنت مبهر ومخيف في ذات الوقت كالشمس في لظاها سلمت أناملك على جمال طرحك الله يعطيك العاافيه لك جنائن الورد وأصدق الود ربي مايحرمنا من روعة ابداعك دام عطائك ياذوق |
الساعة الآن 11:29 AM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010