|
لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له http://img.photobucket.com/albums/v5...am/_____3r.jpg[/URL] الا بذكر الله تطمئن القلوب http://www.quraninweb.com/up/z3942d7...8zvoeolhgq.jpg[/URL] مســأإكمـ \صبـأإحكمـ رأإحــه بــأإلــ و طمــأنينـه أإحبتــي أحببـت أن نقف للحظات مع أنفــسنا ونتـعرّف عــليها ~ ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ~ دعنا نعيد قــ،راءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة~ كيــف نــرى هـــذه الـــدنيا ؟! لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا~ وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصــراحة والــــوضوح السؤال هو: لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله بفقدان نــعمة البــصر وأراد منك أن تــكون أنت عيــونه التي يـرى فيــها الحياة كيف ستصــفها له وصــفاً تجعــله يعيــشها كـما تراها.؟! بــأنتظــار كل منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له .؟! |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له جميلة هي مواضيعك اخي العزيز لم يصادفني رجلا او احد فاقد البصر لكن لرغبتي في مشاركتك مواضيعك المميزة احب ان اجيب افتراضا لو طلب مني ان اصف له الدنيا كانه يراها ساذكر له حقيقة المكان الذي ساكون فيه معه بمعنى لااصف له الاشجار المورقة والجداول التي تجري ونحن في الصحراء اصف له تعابير الوجوه التي تصادفنا , اذا كانت مبتسمة او متجهمة باختصار اكون معه صادقا في تصويري له اجعله يعيش الواقع وليس الخيال ************ احب ان اضيف احدى الصديقات عندما تولت منصبا قالت :- اريد منك ان تكوني لي مرآة الكل يشعرني اني كاملة واعرف انهم لايصدقوني القول اريد منك ان تصدقيني القول في تصرفاتي مع الاخرين مع الاهل مع كل من نتعامل معهم في مظهري الخارجي في المناسبات او ارتداء الحجاب في كل امر كنا نختلف على امور كثيرة لكن رغبتها في الاصلاح وثقتها بي من الامور التي حافظت على الصداقة بيننا عذرا طرحك ذكرني بما سبق |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهرة البيضاء http://www.hamsalshok.com/vb/saudi4h...s/viewpost.gif جميلة هي مواضيعك اخي العزيز لم يصادفني رجلا او احد فاقد البصر لكن لرغبتي في مشاركتك مواضيعك المميزة احب ان اجيب افتراضا لو طلب مني ان اصف له الدنيا كانه يراها ساذكر له حقيقة المكان الذي ساكون فيه معه بمعنى لااصف له الاشجار المورقة والجداول التي تجري ونحن في الصحراء اصف له تعابير الوجوه التي تصادفنا , اذا كانت مبتسمة او متجهمة باختصار اكون معه صادقا في تصويري له اجعله يعيش الواقع وليس الخيال ************ احب ان اضيف احدى الصديقات عندما تولت منصبا قالت :- اريد منك ان تكوني لي مرآة الكل يشعرني اني كاملة واعرف انهم لايصدقوني القول اريد منك ان تصدقيني القول في تصرفاتي مع الاخرين مع الاهل مع كل من نتعامل معهم في مظهري الخارجي في المناسبات او ارتداء الحجاب في كل امر كنا نختلف على امور كثيرة لكن رغبتها في الاصلاح وثقتها بي من الامور التي حافظت على الصداقة بيننا عذرا طرحك ذكرني بما سبق مشكورة ع الاضافة الرائعة كروعتك وبخصوص وصف الدنيا لم يكن قصدي وصفها كطبيعة (( صحراء , نهر , اشجار )) انما وصفها كما نحياها فلو سألني كنت سأجيب نحن كمسلمين نعيش حاليا في دنيا رسمها لنا الغرب من حدوود وبروتوكلات وحتى حقوق وواجبات نعيش في حياة تتكالب فيها علينا الامم لنهب ممتلكاتنا وحقوقنا الدينية والدنيوية نعيش في حياة ما اخذ فيها منك بالقوة فلن تسترده الا بالقوة نعيش في حياة روتينية نأقلم أنفسنا عليها .. ساشبه حياتنا بالكأس المملوء نصفه بالمااء منا من بنظر الى نصف الكأس المملوء مبتسما ومتأملا ومتفأئلا ويضع طموحاته واماله وأهدافه لاكمل ملئ كأسه ويسعى لذلك ويكافح سعيدا تارة وحزينا تارة ومنا من بنظر الى نصف كأسه الفارغ ويجلس حزينا يندب حظه لان كأسه نصف فارغ ويعيش في هذه الدنيا بلا طمووح ولا هدف انما لانه ما زال يتنفس .. نحن نعيش في دنيا يجب ان تقاتل من اجل اهدافك .. لا بل ان تتنارزل عن بعض الملذات الصغيرة - التي ستراها كبيرة في وقتها - لتصل لتحقيق السعادة التي سعيت لها ممكن ان لا تحققها كاملة وومكن ان تفشل فكله مربووط بارادة الله .. لكن يكفيك شرف المحاولة وانك لم تعشها بلا معنى |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له نحن كمسلمين نعيش حاليا في دنيا رسمها لنا الغرب من حدوود وبروتوكلات وحتى حقوق وواجبات نعيش في حياة تتكالب فيها علينا الامم لنهب ممتلكاتنا وحقوقنا الدينية والدنيوية نعيش في حياة ما اخذ فيها منك بالقوة فلن تسترده الا بالقوة نعيش في حياة روتينية نأقلم أنفسنا عليها ***************************************** اخي العزيز يكفيه من هم هو فيه فقدان البصر امر عظيم اللهم احفظ لنانور ابصارنا ماذكرت من واقع صدقت هو ما نعيشه حاضرا , ويشعر به الاعمى والبصير وهو ما اخبر عنه الرسول :عليه افضل الصلاة والسلام فنحن في اخر الزمان وسيكون من امور عظيمة ما تراه الان لايُعد شيئا وسيحدث, بما انه اخبر به سيد البشرية " صلى الله عليه وسلم " فلنسارع بعمل الطاعات والتزود بما يرضي رب العباد سيأتي يوما لاتقبل التوبة فيه يوم تشرق الشمس من مغربها لانعلم متى؟؟؟!!!لكن كما ترى الاحداث تتوالى سريعة ملاحقة بعضها فلنرى ماذا قدمنا وماذا سنقدم لانقسنا قال تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) نحن نعيش في دنيا يجب ان تقاتل من اجل اهدافك .. لا بل ان تتنارزل عن بعض الملذات الصغيرة - التي ستراها كبيرة في وقتها - لتصل لتحقيق السعادة التي سعيت لها ممكن ان لا تحققها كاملة وومكن ان تفشل فكله مربووط بارادة الله .. لكن يكفيك شرف المحاولة وانك لم تعشها بلا معنى صدقت هذا الواقع لكن هي الحياة فقد وعد الله من يصبر على فتنها وهمومها يُجازيه الله بالفوز بالجنة وبالحياة السعيدة الابدية "قال تعالى ( لا أقسم بهذا البلد ( 1 ) وأنت حل بهذا البلد ( 2 ) ووالد وما ولد ( 3 ) لقد خلقنا الإنسان في كبد ( 4 ) أيحسب أن لن يقدر عليه أحد ( 5 ) يقول أهلكت مالا لبدا ( 6 ) أيحسب أن لم يره أحد ( 7 ) ألم نجعل له عينين ( 8 ) ولسانا وشفتين ( 9 ) وهديناه النجدين ( 10 ) ) اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكننا قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له صحيح أختي الزهرة ان الواقع الذي نعيشه هو ما وصفه رسول الله (ص ) وان هناك امور اعظم ستحدث وان كل هذه الدنيا مجرد ابتلاء واختباار لكن كل هذا لا يعني ان نرضخ لهذا الواقع .. او ع الاقل ان لا نكون جزء في حثه للسير الى الهاوية يجب ومهما كان الواقع مرير نتيجة التخاذلات والتقاعس ان نحاول ان نعيشه بعزة ولا اقصد عزة نفس بل عزة الاسلام والفرق بينهما كبير ممكن ان الدنيا الهتنا عن كثيير من اموور مهمة لقسوتها .. لكن يجب ان لا ننسى أخرانا ممكن ان الدنيا قست علينا في كثير من امور ... لكن يجب ان لا تجعل قلوبنا قاسية متحجرة |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له اولا : سؤالك من اجمل الاسئله التي قراتها هنا لي وجهه نظر اتمني ان لا تكون فلسفيه او خياليه الكفيف يري الدنيا كما نراها جميعا فهو لا يحتاج الى عينان يكفيه احاسيسه فانا اذا وصفت له الدنيا , سيكون ذلك من خلال ما اشعر به وليس ما اراه ساقول له الدنيا اصبحت مزدحمه واصبح الغلاء يسود كل شئ تغيرت سلوكيات البشر , واصبحت العلاقات الانسانيه محدوده جدا ساوصف له شوارعنا المليئه بالحفر التي ربما تعثر فيها مره او اثنين كل ذلك هو يراه ويحسه ويشكله بداخله لكي يصبح فى صورة كالاتي نراها تقريبا لا اقصد ان اتفلسف ولكني جاوبت على سؤالك فانا اري الدنيا كما وصفت وغيري سيراها جميله جدا . كلا حسب حالته وليس للاعين دخل في هذا |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له صادق اخي العزيز كما قال عليه الصلاة والسلام :-" الخير في وفي امتي الى ان تقوم الساعة " او كما قال يحفظك المولى ويحقق امانيك واماني جميع المسلمين بتحقيق النصر ودف التخاذل اللهم آآآآآآآآآمين |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له http://www.hamsalshok.com/vb/image.p...ine=1339114393 وجهة نظرك سليمة فحياتنا ليست فقط التضاريس التي نراها حياتنا هي التي نحسها ونتعايش معها منا من انعم الله عليه بالسعادة فيراها جميلة ولو كان فقيرا وفي اسوأ بقااع العالم ومنا من اراد اختباره بعدم اكتمال السعادة فجزء منهم يحاول ويعمل لتحسين ما هو فيه ومنهم من يقتنع بان الدنيا تعيسة حتى لو كان يعيش في الرخاء والقصوور كل منا يصف دنيااه كما هي .. كما يحس بها .. وتبقى المناظر التي نراها مجرد ثانوية روتينية أسعدني مرورك بمتصفحى |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له |
رد: لو صا دفك انسان اعمى وطلب منك ان تصف له الدنيا.ماذآ ستقول له أيها الأعمى لا تقولها فبقلبك تشعر ما يحدث وبسمعك تسمع كل ما يخبُث وعماك والله أخيّر بكثير مما ترى من غدر وألم وعذاب وجراح وأشواق وكذا وكذا فأعلم والله أنى أحسدك على تلك النعمة إن نعمة البصر جميلة ولكن دائماً تزنى سواء برجل أو أمرآة بطفل أو طفلة بشاب أو فتاه بجد أو جدة والعين أكثر ذنوباً لذلك أفضل العمى فى دنيا الألم تحياتى العصفور العاشق الحزين |
| الساعة الآن 11:17 AM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010