الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا؟ http://forum.mn66.com/imgcache2/706592.gif كان لدينا بكل ما نملك من الشعر الوقوف من الكهرباء الساكنة . ولكن ما الذي يسبب حقا هذه الظاهرة مجنون؟ وتتكون الذرات من بروتونات والإلكترونات، والنيوترونات. تصبح هذه الجسيمات المشحونة، السلبية والإيجابية على حد سواء. القول المأثور أن جذب الأضداد صحيح، في العديد من الحواس. وبهذا المعنى لا يختلف. إذا كان هناك نوعان من الأشياء مع رسوم مختلفة، وسوف تجذب كل منهم تجاه الآخر. عندما اثنين الشيء مع نفس التهمة هي بالقرب من بعضها البعض، فإنها صد ودفع بعيدا عن بعضها البعض. هذا هو ما يحدث مع شركائنا في الشعر : عندما يكون هناك شيء التدليك وتتقاضى على ذلك عنه، هذه التهم هي كل نفس. التهمة الشعر بشكل إيجابي، وعندما يحدث هذا، فإن الشعر يقف الطريقة التي تؤدي بها لأن كل حبلا يحاول الابتعاد عن بعضها البعض، بقدر ما يستطيعون. و الشتاء يبدو أن أسوأ وقت لل كهرباء الساكنة في الخاص بك الشعر . ذلك لأن الهواء خلال الشتاء هو جاف ، والرطوبة في الصيف الهواء يساعد الإلكترونات تترك الجسم بشكل أسرع، وبالتالي فإن الكهرباء الساكنة لا بناء قدر. استخدام مرطب جيد، أو ببساطة لا يرتدي قبعة على حد سواء وسائل مناسبة لتجنب الدائمة على شعرك من نهاية الكهرباء الساكنة . مفهوم الشعر لدينا لماذا يقف على نهاية، سواء عندما كنا فرك مع البالون، أو خلع قبعة الصوف بسيطة، والأمر يبدو معقولا تماما. الآن يمكنك أن تقول الناس عندما ترى لماذا يحدث هذا وتبدو وكأنها عالم حقيقي AA مما تصصفحت eeerrt6y52 |
رد: الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا؟
|
رد: الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا؟ شكرااا لطرحك المميز الله يعطيك الف عافيه |
رد: الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا؟ تـــالا منورتني يالغلااا اطلاله راقيه بين متصفحي لاخلينا هالتوااجد |
رد: الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا؟ الغزال نورتي يالغلااا برووعة توااجدك لاخلينا هالتوااجد |
رد: الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا؟ سلمت الأيادي .. |
رد: الشعر الكهرباء عند الاطفال لماذا؟ طــرح جميـــــــل تسلم الأيادي على جهودك يعطيك ألف عآفيه على الطرح الرائع.. لاحرمنا منك..ولآمن تميّزك.. بآنتظار جديدك المتميّز دمت بسعآدة http://sl.glitter-graphics.net/pub/1...xc3nlo8tqz.gif |
الساعة الآن 01:02 AM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010