|
ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني سم الله الرحمن الرحيم ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني الثقه وقوة الشخصيه تزرع عامل قوي يساعد الإنسان في تأدية واجباته وإكمال باقي أموره .. ولكن إذا كانت الجرعه زائده قد ينقلب الأمرعلى صاحبهِ عكسياً .. وتكون النتائج وخيمه .. لا تترك له فرصه في التراجع . جميلٌ من المرأه ان تكون ذات حسٍ مرهف .. رقيقه .. كلُ شيءٍ يجرحها .. طبعاً هذا لا يعني انها لا تمتلك شخصيه قويه .. ولكن بحيث ان لا تتغلب شخصيتها على انوثتها فهل ترون انه من المفروض ان تكون الأنثى قويه ؟ أو انها تبقى انثى ضعيفه .؟ وإذا كنتم ترون ان المفروض انها تبقى بين الصفتين كيف يمكن ان تكون قوية وأن لا تطغى القوه على الأنوثه ...؟ ارجو المشاركه من الجميع |
رد: ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني انا اشووف تكون بين الصفتين يعني ف اموور بحيتناا بصرآحه تحتااج فيهااا قوة الشخصيه لكن فيه بعضهن تكوون قوة الشخصيه عندهاا وقحااه يعطيك ربي العاافيه ي الغلااا ع طرحك للموضووع الرائع احترامي وتقديري http://a141.idata.over-blog.com/0/22.../rose-bleu.gif |
رد: ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني الله يعافيك يالغلا منورررره الموضوع |
رد: ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني هلا بتس بلسم قوة الشخصيه ..ان كانت الانثى متزنه وتفهم ماتأثر على الانوثه ..لان اصلا الانثى حتى لو كانت قويه ماتحتاج تظهر قوتها دام ماحد تجاوز عليها .. القوة ماتحتاجها الانثى دايم لان سندها هو قوتها بعد الله ان كان اب اوزوج او اخ ..عشان كذا اقول لك ماتأثر على الانوثه ..لانه مايحتاج تظهرها دايم ..لها اوقاتها تسلمين بلسم |
رد: ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني منوره موضوعي ملهمه |
رد: ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني خلاصه الكلام قوه المرأه في ضعفها وانوثتها وانا لا اقصد هنا ان ترضى على نفسها الذل المهان لا انا اقصد ملامح انوثتها الضعيفه التى تجعل الشخص الذى امامها يحن ويخضع لضعف انوثتها يسلمو غلاتى على الطرح |
رد: ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني منوره موضوعي |
رد: ما الأفضل للمرأة قوة شخصيتها أم أنوثتها سؤال حيرني يعطيك العافيه على مثل هذا الطرح المميز دمتى بتميز ملحوظ .. |
| الساعة الآن 11:23 AM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010