شبكة همس الشوق

شبكة همس الشوق (https://www.hamsalshok.com/vb/index.php)
-   همس السيرة النبوية (https://www.hamsalshok.com/vb/f280)
-   -   من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه (https://www.hamsalshok.com/vb/t30784.html)

جروح الم 9 - 8 - 2013 11:21 AM

من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه



http://www.shmok3.net/vb/storeimg/sh...730773_889.jpg
روى الطبراني في معجمه الكبير قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللهِ بن مسعود رضي الله عنه : ( وَاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ غَيْرُهُ مَا عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ شَيْءٌ أَحْوَجُ إِلَى طُولِ سِجْنٍ مِنْ لِسَانٍ ) .
وقَالَ : ( إِنَّ الإِثْمَ حَوَازُّ الْقُلُوبِ ، فَمَا حَزَّ فِي قَلْبِ أَحَدِكُمْ شَيْءٌ فَلْيَدَعْهُ ) .
وقَالَ : ( مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ ، وَمَنْ رَاءَى رَاءَى اللَّهُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ تَخَشَّعَ لِلَّهِ تَوَاضُعًا رَفَعَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
وقَالَ : ( اغْدُ عَالِمًا أَوْ مُتَعَلِّمًا ، وَلا تَغْدُ بَيْنَ ذَلِكَ ، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَأَحِبَّ الْعُلَمَاءَ ، وَلا تُبْغِضْهُمْ ) .
وَقَالَ : ( أُوصِيكَ بِاتِّقَاءِ اللَّهِ ، وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ ، وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ ، وَأَمْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ ) .
قَالَ : ( يُكْوَى رَجُلٌ ، يَكْنِزُ فَيَمَسُّ دِرْهَمٌ دِرْهَمًا ، وَلا دِينَارٌ دِينَارًا يُوَسَّعُ جِلْدُهُ حَتَّى يُوضَعَ كُلُّ دِينَارٍ وَدِرْهَمٍ عَلَى حِدَتِهِ ) .
وقَالَ : ( تَعَوَّدُوا الْخَيْرَ فَإِنَّ الْخَيْرَ بِالْعَادَةِ ، وَحَافِظُوا عَلَى نِيَّاتِكُمْ فِي الصَّلاةِ ) .
وقال : ( مَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ أَضَرَّ بِدُنْيَاهُ ، وَمَنْ أَرَادَ الدُّنْيَا أَضَرَّ بِآخِرَتِهِ ، فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَضُرُّوا بِالْفَانِي لِلْبَاقِي ) .
وقَالَ : ( وَاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ غَيْرُهُ ، مَا مِنْ نَفْسٍ حَيَّةٍ إِلا الْمَوْتُ خَيْرٌ لَهَا إِنْ كَانَ بَرًّا ، إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ : ( وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلأَبْرَارِ ) وَإِنْ كَانَ فَاجِرًا , إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ : ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ) .
وقَالَ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، تَعَلَّمُوا فَمَنْ عَلِمَ فَلْيَعْمَلْ ) .
وقال : ( لا يَكُونُ أَحَدُكُمْ إِمَّعَةً ، قَالُوا : وَمَا الإِمَّعَةُ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ؟ قَالَ : يَقُولُ : ( إِنَّمَا أَنَا مَعَ النَّاسِ إِنِ اهْتَدَوا اهْتَدَيْتُ ، وَإنْ ضَلُّوا ضَلَلْتُ ، أَلا لَيُوَطِّنُ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ عَلَى إِنْ كَفَرَ النَّاسُ أَنْ لا يَكْفُرَ ) .
وقَالَ : ( كُنَّا نُسَمِّي الإِمَّعَةَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ الرَّجُلُ يُدْعَى إِلَى الطَّعَامِ فَيَتْبَعُهُ الرَّجُلُ ، وَهُوَ الْيَوْمَ الَّذِي يَحْقِبُ النَّاسَ دِينَهُ ، وَكُنَّا نُسَمِّي الْعَضَهَ السِّحْرَ وَهُوَ الْيَوْمَ قِيلَ ) .
وقَالَ : ( أَنْتُمْ أَكْثَرُ صَلاةً ، وَأَكْثَرُ جِهَادًا مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُمْ كَانُوا خَيْرًا مِنْكُمْ ، قَالُوا : بِمَ ذَاكَ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ؟ قَالَ : إِنَّهُمْ كَانُوا أَزْهَدَ فِي الدُّنْيَا ، وَأَرْغَبَ فِي الآخِرَةِ ) .
وقَالَ : ( اتَّبِعُوا ، وَلا تَبْتَدِعُوا فَقَدْ كُفِيتُمْ ، كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ ) .
وقَالَ : ( الأَرْضُ كُلُّهَا نَارٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَالْجَنَّةُ مِنْ وَرَائِهَا يَرَوْنَ كَوَاعِبَهَا ، وَأَكْوَابَهَا ، وَالَّذِي نَفْسُ عَبْدِ اللَّهِ بِيَدِهِ ، إِنَّ الرَّجُلَ لِيَفِيضُ عَرَقًا حَتَّى يَسِيحَ فِي الأَرْضِ قَامَتَهُ ، ثُمَّ يَرْتَفِعُ حَتَّى يَبْلُغَ أنفَهُ ، وَمَا مَسَّهُ الْحِسَابُ ، قَالُوا : مِمَّ ذَاكَ ؟ قَالَ : مِمَّا يَرَى النَّاسَ يَلْقَوْنَ ) .
وقَالَ : ( وَالَّذِي لا إِلَهَ غَيْرُهُ ، لا يُحْسِنُ عَبْدُ اللَّهِ الظَّنَّ إِلا أَعْطَاهُ ظَنَّهُ ، وَذَلِكَ بَأَنَّ الْخَيْرَ فِي يَدِهِ ) .
وقَالَ يوماً لامْرَأَتِهِ : ( الْيَوْمَ خَيْرٌ أَمْ أَمْسِ ؟ فَقَالَتْ : لا أَدْرِي ، فَقَالَ : لَكِنِّي أَدْرِي ، أَمْسِ خَيْرٌ مِنَ الْيَوْمِ ، وَالْيَوْمُ خَيْرٌ مِنْ غَدٍ ، وَكَذَلِكَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ ) .
وقَالَ : ( مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ ثَغَبٍ ، قُلْنَا : وَمَا الثَّغَبُ ؟ قَالَ : الْغَدِيرُ ذَهَبَ صَفْوُهُ ، وَبَقِي كَدَرُهُ ، فَالْمَوْتُ تُحْفَةٌ كُلِّ مُؤْمِنٍ ) .
وقَالَ : ( يَوَدُّ أَهْلُ الْبَلاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يُعَايِنُونَ الثَّوَابَ لَوْ أَنَّ جُلُودَهُمْ كَانَتْ تُقْرَضُ بِالْمَقَارِيضِ ) .
وقَالَ : ( إِنَّ الْكَافِرَ لَيُلْجَمُ بِعَرَقِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ طُولِ ذَلِكَ الْيَوْمِ ، حَتَّى يَقُولَ : رَبِّ أَرِحْنِي ، وَلَوْ إِلَى النَّارِ النَّارِ ) .
وقَالَ : ( إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَسْأَلَ ، فَلْيَبْدَأْ بِالْمِدْحَةِ ، وَالثَّنَاءِ عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ، ثُمَّ لْيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ لِيَسْأَلْ بَعْدُ فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يَنْجَحَ ) .
وقَالَ : ( إِذَا رَكِبَ الرَّجُلُ الدَّابَّةَ فَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ رَدَفَهُ الشَّيْطَانُ ، فَقَالَ لَهُ : تَغَنَّ فَإِنْ لَمْ يُحْسِنْ ، قَالَ لَهُ : تَمَنَّ ) .
وقَالَ : ( إِنَّ شَيْطَانَ الْمُؤْمِنِ يَلْقَى شَيْطَانَ الْكَافِرِ ، فَيَرَى شَيْطَانَ الْمُؤْمِنِ شَاحِبًا أَغْبَرَ مَهْزُولا ، فَيَقُولُ شَيْطَانُ الْكَافِرِ : مَا لَكَ ؟ وَيْحَكَ ، قَدْ هَلَكْتَ ، فَيَقُولُ شَيْطَانُ الْمُؤْمِنِ : لا وَاللَّهِ مَا أَصِلُ مَعَهُ إِلَى شَيْءٍ ، إِذَا طَعِمَ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ ، وَإِذَا شَرِبَ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ ، وَإِذَا دَخَلَ بَيْتَهُ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ ، فَيَقُولُ الآخَرُ : لَكِنِّي آكُلُ مِنْ طَعَامِهِ ، وَأَشْرَبُ مِنْ شَرَابِهِ ، وَأَنَامُ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَهَذَا سَاحٌّ ، وَهَذَا مَهْزُولٌ ) .
وقَالَ : ( أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ : الإِشْرَاكُ بِاللَّهِ ، وَالأَمْنُ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ ، وَالْقَنُوطُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ، وَالْيَأْسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ ) .
وعَنِ الْحَارِثِ ، قَالَ : ( رَأَيْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يَبُلُّ طَرَفَ إِصْبَعِهِ فِي فِيهِ ، ثُمَّ يَقُولُ : ( وَاللَّهِ لا يَطْعَمُ عَبْدٌ طَعْمَ الإِيمَانِ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ ، وَيَعْلَمَ أَنَّهُ مَيِّتٌ ثُمَّ مَبْعُوثٌ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ ) .
وقَالَ : ( ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ يَجِدُ لَهُنَّ حَلاوَةَ الإِيمَانِ : تَرْكُ الْمِرَاءِ فِي الْحَقِّ ، وَالْكَذِبُ فِي الْمُزَاحَةِ ، وَيَعْلَمُ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ ، وَأنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ ) .
وعَنِ الأَعْمَشِ ، قَالَ : ( كَانَ ابْنُ مَسْعُودٍ جَالِسًا بَعْدَ الصُّبْحِ فِي حَلْقَةٍ ، فَقَالَ : أَنْشُدُ اللَّهَ قَاطَعَ رَحِمٍ لَمَا قَدِمَ عَنَّا ، فَإِنَّا نُرِيدُ أَنْ نَدْعُوَ رَبَّنَا ، وَأَبْوَابُ السَّمَاءِ مُرْتَجَةٌ دُونَ قَاطَعِ رَحِمٍ ) .
وقَالَ : (
كَانَ الرَّجُلُ مِنْ بني إِسْرَائِيلَ إِذَا أَذْنَبَ أَصْبَحَ عَلَى بَابِهِ مَكْتُوبٌ أَذْنَبْتَ كَذَا ، وَكَذَا ، وَكَفَّارَتُهُ كَذَا مِنَ الْعَمَلِ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَتَكَاثَرَ أَنْ يَعْلَمَهُ ، قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ : مَا أُحِبُّ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَعْطَانَا ذَلِكَ مَكَانَ هَذِهِ الآيَةِ : ( وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ) .
وقال : ( إِنَّ مَثَلَ الْمُحَقَّرَاتِ مِنَ الذُّنُوبِ كَمَثَلِ قَوْمٍ سَفْرٌ نَزَلُوا بِأَرْضٍ قَفْرٍ ، مَعَهُمْ طَعَامٌ لا يُصْلِحُهُمْ إِلا النَّارُ ، فَتَفَرَّقُوا فَجَعَلَ هَذَا يَأْتِي بِالرَّوْثَةِ ، وَيَجِيءُ هَذَا بِالْعَظْمِ ، وَيَجِيءُ هَذَا بِالْعُودِ حَتَّى جَمَعُوا مِنْ ذَلِكَ مَا أَصْلَحُوا بِهِ طَعَامَهُمْ ، فَكَذَلِكَ صَاحِبُ الْمُحَقَّرَاتِ يَكْذِبُ الْكَذِبَةَ ، وَيُذْنِبُ الذَّنْبَ وَيَجْمَعُ مِنْ ذَلِكَ مَا لَعَلَهُ أَنْ يَكُبَّهُ اللَّهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ جَهَنَّمَ ) .
وقَالَ : ( رَجُلانِ يَضْحَكُ اللَّهُ إِلَيْهِمَا : رَجُلٌ تَحْتَهُ فَرَسٌ مِنْ أَمْثَلِ خَيْلِ أَصْحَابِهِ ، فَلَقِيَهُمِ الْعَدُوُّ فَانْهَزَمُوا ، وَثَبَتَ الآخَرُ إِنْ قُتِلَ قُتِلَ شَهِيدًا فَذَلِكَ يَضْحَكُ اللَّهُ إِلَيْهِ ، وَرَجُلٌ قَامَ مِنَ اللَّيْلِ لا يَعْلَمُ بِهِ أَحَدٌ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ ، وَصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَحَمِدَ اللَّهَ ، وَاسْتَفْتَحَ الْقِرَاءَةَ فَيَضْحَكُ اللَّهُ إِلَيْهِ ، يَقُولُ : انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي لا يَرَاهُ أَحَدٌ غَيْرِي ) .
وقَالَ : ( ثَلاثٌ أَحْلِفُ عَلَيْهِنَّ ، وَالرَّابِعَةُ لَوْ حَلَفْتُ عَلَيْهَا لَبَرَرْتُ : لا يَجْعَلُ اللَّهُ مِنْ لَهُ سَهْمٍ فِي الإِسْلامِ كَمَنْ لا سَهْمَ لَهُ ، وَلا يَتَوَلَّى اللَّهَ عَبْدٌ فِي الدُّنْيَا فَوَلاهُ غَيْرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَلا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْمًا إِلا جَاءَ مَعَهُمْ ، وَالرَّابِعَةُ الَّتِي لَوْ حَلَفْتُ عَلَيْهَا لَبَرَرْتُ لا يَسْتُرُ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ فِي الدُّنْيَا إِلا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الآخِرَةِ ) .


منقول

قلائد العشق ♥ 9 - 8 - 2013 07:38 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
يعطيك العافية غلاتي
طرح رآئع كروعتكك
دمت متميزةة

جروح الم 9 - 8 - 2013 09:19 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
شكرا للمرورك العطر

الامل 10 - 8 - 2013 07:32 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
يعطيك العاافيه

جروح الم 10 - 8 - 2013 08:01 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
شكرا للمرورك العطر

ميماتي باش 12 - 8 - 2013 01:44 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
يعطيك العافية غلاتي
طرح رآئع كروعتك
دمت متميزة

جروح الم 12 - 8 - 2013 01:59 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
 
نورت المتصفح باأكمله
وسعدت بتواجدك
,,, شكرا لكـ ,,,

سجات التهاويل 6 - 9 - 2014 05:19 PM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله ع
 
موضوع رائع
لك كل الشكر:~

جروح الم 7 - 9 - 2014 06:46 AM

رد: من روائع حكم الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله ع
 
اسعدني مروركم الكريم ...
وتشريفكم موضوعي ..
وشكرا الله لكم تواجدكم الطيب المبارك ..
رفع الله قدركم واعلى نزلكم ..
ورزقكم خيري الدنيا والاخره ..


الساعة الآن 11:26 PM

جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010


الامتياز


SEO by vBSEO