شبكة همس الشوق - برز ال ماكن السياحية في جاكرتا

أبرز الأماكن السياحية في جاكرتا

تعد جاكرتا، عاصمة إندونيسيا، مكاناً جذاباً للزيارة نظراً لتاريخها الطويل وثقافتها المتنوعة وجمالها الطبيعي الساحر وتطورها الذي لا ينتهي. من المواقع التاريخية إلى المطاعم الراقية، اكتشفيمنعأبرزيمنعالأماكنيمنعالسياحيةيمنعالجديرة بالزيارة في جاكرتا.
النصب التذكاري الوطني
هذا المعلم المميز فييمنعجاكرتايمنعلا يخدم فقط كمنصة عرض رائعة مع مناظر غير مقيدة للمدينة، ولكنه أيضاً متحف يصور تاريخ البلد. يبلغ ارتفاع المبنى 115 متراً، وهو أيضاً مهيب يمكن رؤيته من الخارج ، ويعلوه رقائق ذهبية على شكل اللهب.
مسجد الاستقلال
باعتباره أكبر مسجد في جنوب شرق آسيا، لن يخيب هذا المبنى آمال السياح من حيث الروعة المعمارية، فضلاً عن الأهمية الثقافية والتاريخية. يقع المسجد في ساحة مارديكا في العاصمة الإندونيسية، ويتميز بتعدد طوابقه الضخمة وساحاته الخارجية الواسعة.

https://up.hamsalshok.com/do.php?img=34867

باسار بارو
على الرغم من اسمها الذي يعني "السوق الجديد" ، يعد باسار بارو أحد أقدم الأسواق في جاكرتا. يتداول معظم البائعين هناك منذ أجيال ، من المنسوجات إلى التحف والتوابل الهندية إلى الإلكترونيات. مليء أيضاً بالمطاعم الصغيرة وأكشاك الطعام.

https://up.hamsalshok.com/do.php?img=34868

كوتا توا جاكرتا
تأسستيمنعجاكرتايمنعكعاصمة لأول مرة من قبل المستعمرين الهولنديين، وكانت المنطقة التي تسمى الآن كوتا توا بمثابة المقر الرئيسي لشركة الهند الشرقية الهولندية. المنطقة بها العديد من المباني القديمة ذات الطراز الأوروبي والتي لا تزال قائمة حتى اليوم. يمكن للسياح التجول في المكان سيراً على الأقدام أو استئجار دراجة مزينة بشكل لافت.

https://up.hamsalshok.com/do.php?img=34869

بيتاك سمبيلان
يقع بيتاك سمبيلان في منطقةيمنعجاكرتايمنعالحي الصيني، وهو حي نابض بالحياة يضم مباني على الطراز الصيني والطعام الصيني الأصيل في المدينة. يمكن للسياح تناول طعام الشارع الصيني اللذيذ أثناء استكشاف الحي المزخرف الذي تصطف على جانبيه المعابد والمنازل القديمة والمتاجر.

https://up.hamsalshok.com/do.php?img=34870

متحف وايانغ
يعرض هذا المتحف، المخصص للدمى التقليدية لجافا، أنواعاً وأشكالاً مختلفة من وايانغ من جميع أنحاء البلاد. يمكن للسياح تعلم ومراقبة الفن المفقود في البلاد والذي يعود تاريخه إلى أكثر من 1500 عام. المبنى نفسه ذو أهمية تاريخية، بناه الهولنديون في عام 1640 ككنيسة قبل أن يدمره الزلزال ، وأعيد استخدامه كمركز أبحاث ، ثم أعيد افتتاحه كمتحف