التسجيل مجاني
سجلاتنا تفيد بأنك غير مسجّل ,, يرجى التسجيل
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر
البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني

تاريخ الميلاد:    
هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

 

 

         :: أوجلان يؤكد انتهاء "الكفاح المسلح" ويدعو لآلية لنزع السلاح ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: نتنياهو يكشف فحوى محادثاته مع ترامب وسط تفاؤل حذر بشأن غزة ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: ألمانيا ـ المستشار ميرتس يدافع عن زيادة الانفاق الدفاعي ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تدين روسيا بسبب أوكرانيا ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: الشرع يلتقي عبدي وسط مطالب بنشر نتائج تحقيقات الساحل ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: وزير الإعلام السوري لـDW: هناك من يريد أن يستبق نتائج لجنة التحقيق في أحداث الساحل ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: ميرتس: هجوم إسرائيل على إيران ليس انتهاكاً للقانون الدولي ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: "لن نقبل بكم".. اليونان تغلق باب اللجوء للقادمين بالبحر ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: شبح ميسي ورونالدو.. إدانة أنشيلوتي بالاحتيال الضريبي ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: غزة... لماذا فرضت واشنطن عقوبات على مقررة حقوقية أممية؟ ( الكاتب : سجات التهاويل )      

 

 
   
{ اعلانات شبكة همس الشوق ) ~
 
 
 
   
فَعاليِات شبَكة همَس الشُوقِ
 
 
Elegant Rose - Double Heart
 غير مسجل  : بصفتك أحد ركائز المنتدى وأعضائه الفاعلين ، يسر الإدارة أن تتقدم لك بالشكر الجزيل على جهودك الرائعه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي . غير مسجل  . وبكم نتطور ) همس الشوق

اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا !

العودة   شبكة همس الشوق > همس للاقسام الاسلاميه > همس السيرة النبوية
نسيت كلمة المرور اضغط هنا التسجيل

الملاحظات

مع تحيات : همس الشوق


همس السيرة النبوية سيرة النبي والرسل والصحابة والتابعيين

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات سجات التهاويل
اللقب
المشاركات 40768
النقاط 1241
بيانات همس الشوق
اللقب
المشاركات 7848
النقاط 16814

إنشاء موضوع جديد   

بحث حول الموضوع انشر علي FaceBook انشر علي twitter
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم عمرو بن عوف ال نصاري عبدالله بن زيد ال نصاري
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 18 - 2 - 2022, 01:18 AM
حنين الأشواق غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 185
 جيت فيذا » 18 - 7 - 2020
 آخر حضور » يوم أمس (04:34 PM)
 فترةالاقامة » 1818يوم
 المستوى » $121 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 47.17
مواضيعي » 8044
الردود » 77706
عددمشاركاتي » 85,750
نقاطي التقييم » 28391
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 903
الاعجابات المرسلة » 506
 الاقامه » المدينة المنورة
 حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
 التقييم » حنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضلهLexus
 
وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 













وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين



صور عدل الرسول صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين أنه كان لا يأخذُ الجميع بظلم الواحد، ولا يعمِّمُ في الأحكام؛ ففي كل قبيلة الصالح والطالح، وفي كلِّ فريق الوفي والغادر، ولا يعاقب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدًا بذنبٍ ارتكبه آخرون، ولو كان هذا الذنب عظيمًا جدًّا.. قال سبحانه: {كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ} [المدثر: 38]. وقال تعالى: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الأنعام: 164].
ومن الأمثلة البارزة في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، والتي تدلُّ بجلاءٍ على هذا المعني ما حدث من عمرو بن أمية الضمري[1] رضي الله عنه بعد حادثة بئر معونة[2]، والقصة بإيجاز كما رواها أَنس بن مالك رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَتَاهُ رِعْلٌ وَذَكْوَانُ وَعُصَيَّةُ وَبَنُو لَحْيَانَ، فَزَعَمُوا أَنَّهُمْ قَدْ أَسْلَمُوا وَاسْتَمَدُّوهُ عَلَى قَوْمِهِمْ، فَأَمَدَّهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِسَبْعِينَ مِنَ الأَنْصَارِ. قَالَ أَنَسٌ: كُنَّا نُسَمِّيهِمُ الْقُرَّاءَ، يَحْطِبُونَ بِالنَّهَارِ، وَيُصَلُّونَ بِاللَّيْلِ. فَانْطَلَقُوا بِهِمْ حَتَّى بَلَغُوا بِئْرَ مَعُونَةَ غَدَرُوا بِهِمْ وَقَتَلُوهُمْ، فَقَنَتَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَبَنِي لَحْيَانَ[3].

فهذه كارثة أصابت المسلمين، وراح ضحية الغدر فيها سبعون من كرام الصحابة –رضي الله عنهم أجمعين-، ووصل الأسى والحزن برسول الله صلى الله عليه وسلم أن مكث شهرًا كاملاً يدعو على هؤلاء الغادرين، وهذا ليس أمرًا معتادًا في حياته صلى الله عليه وسلم، بل لعلها المرة الوحيدة التي وصل فيها حزنه إلى هذه الدرجة، ولم ينجُ من هذه الكارثة إلا صحابي واحد هو عمرو بن أمية الضمري رضي الله عنه، الذي أعتقه عامر بن الطفيل[4] لرقبة كانت على أمه، وعاد عمرو بن أمية إلى المدينة المنورة، وفي طريق عودته التقى برجلين من المشركين من بني عامر، وهي فرع من فروع بني سليم التي قامت بقتل الصحابة السبعين، فرأى عمرو بن أمية أن قتلهما يعدُّ ثأرًا لأصحابه، فقتلهما بالفعل، ثم فوجئ بوجود عهد لهما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالأمان، فعاد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وحكى له القصة، فماذا كان ردُّ فعله صلى الله عليه وسلم؟!

لقد تناسى صلى الله عليه وسلم أحزانه تمامًا، وحكَّم دينه وعقله، ولم يُحَكِّم عاطفته وهواه.. لقد قال لعمرو بن أمية: «لَقَدْ قَتَلْتَ قَتِيلَيْنِ لأَدِيَنَّهُمَا»[5]. لقد قرَّر أن يدفع الدية لأهلهما!!

إنه صلى الله عليه وسلم لم يقُلْ: لقد خان الآخرون العهد وقتلوا سبعين، فمن حقي أن أخونَ العهد وأقتل رجلين.. إنه لا يأخذ أحدًا بجريرة أحد.. الرجلان العامريان لم يخطئا، ولم يرتكبا ذنبًا يستحق القتل، ومعهما عهدٌ من رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فلا يجب أبدًا أن يُقتلا مهما كانت الظروف.

وليست الأزمة السياسية فقط هي الأزمة الوحيدة التي حدثت نتيجة قتل الصحابة السبعين، بل كانت هناك أزمات أخرى تمر بها المدينة المنورة، وقد تكون هذه الأزمات عاملاً مؤثرًا في اتخاذ القرار، وأهم هذه الأزمات هي الأزمات الاقتصادية، فقد كانت المدينة المنورة تمر بحالة شديدة من الفقر والاحتياج، وخاصة أن هذه الأحداث تقع بعد غزوة أحد بشهور، ومن ثَمَّ فهناك صعوبة كبيرة في تجميع القيمة المطلوبة لدفع الدية.. وسوف يحتاج رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتعاون مع اليهود بموجب الاتفاقية التي بينهما لجمع الدية اللازمة، وقد يدخل في أزمة مع اليهود؛ بسبب هذا المال المطلوب.

إنها أزمات مركَّبة ومتعددة..

فليس العامل النفسي والقلبي هو الذي يؤثر على الموقف فقط، ولكن العامل الاقتصادي والسياسي أيضًا، ومع ذلك فإن الرسول صلى الله عليه وسلم حرص على أداء الدية، وبالفعل توجه إلى بني النضير ليسألهم المساهمة في الدية كما قضى الاتفاق الذي بين المسلمين واليهود، وكانت هذه الزيارة من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني النضير سببًا في غزوة بني النضير كما هو معلوم في السيرة[6].

أهناك في العالم -القديم والحديث- عدلٌ على هذا المستوى؟!

وهل هناك من يدَّعِي بعد كل ذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان لا يعترف أو لا يحترم أو لا يعدل مع غير المسلمين؟!

رسول الله الصادق الأمين
إن ما نرويه هنا لَيُعَدُّ في حسابات الكثير من الناس ضربًا من الخيال، أو لونًا من ألوان الأساطير، ولكن الإسلام يحقِّق فعلاً على أرض الواقع ما لا يمكن تَخَيُّلُهُ في الأحلام والتخيَّلات.

وما قلناه في حق العامِرِيَّيْنِ اللذيْنِ قُتِلا، وموقف رسول الله صلى الله عليه وسلم منهما يُعتبر نقطة في بحر إذا ما قِيس بما فعله صلى الله عليه وسلم بأموال أهل مكة، التي كانت في حوزته قبل أن يهاجر إلى المدينة المنورة.

والموقف مشهور ومعروف، ولكن يحتاج إلى وقفات وتدبُّر..

لقد كان أهل مكة لا يثقون بأحد ثقتهم برسول صلى الله عليه وسلم؛ ولذلك كانوا يحتفظون عنده بأموالهم وودائعهم، ولا غرو، فهو الصادق الأمين، وحتى بعد أن اشتدَّ الإيذاء به صلى الله عليه وسلم، وحتى بعد أن وصفوه بالساحر والكذَّاب والكاهن والشاعر وغير ذلك من الصفات، كانوا لا يزالون يحافظون على عادتهم بحفظ الأموال عنده! وكان هو صلى الله عليه وسلم لا يمتنع عن أداء هذا الدور حتى مع حربهم له.

ثم كانت الهجرة إلى المدينة المنورة، وكان ترْكُ الديار والأموال والأعمال، وكان الظلم والتشريد والتنكيل، وكان تجاوز الحدود في كل ما هو سلبي من الأخلاق.. ومر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتجربة أليمة، وهي ترك أحب بلاد الله إلى قلبه، وذلك كما صرَّح هو بنفسه صلى الله عليه وسلم بذلك قائلاً: «عَلِمْتُ أَنَّكِ خَيْرُ أَرْضِ اللهِ وَأَحَبُّ الأَرْضِ إِلَى اللهِ، وَلَوْلاَ أَنَّ أَهْلَكِ أَخْرَجُونِي مِنْكِ مَا خَرَجْتُ»[7]. وبرغم كل هذه الآلام إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرص على العدل إلى أقصى درجة ممكنة؛ فترك الودائع والأموال لعلي بن أبي طالب t، وأمره أن يردَّها إلى أهلها. وأقام علي بن أبي طالب رضي الله عنه بمكة ثلاث ليالٍ وأيامها، حتى أدَّى عن رسول الله r الودائع التي كانت عنده[8].

وما أحسب أن أحدًا في الأرض أتى بمثل ما أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم من كمال العدل، ومن خصال الفضل.

إن أيَّ إنسانٍ مكانه قد يجد ألف تأويل ليُبَرِّر لنفسه أن يأخذ هذه الأموال، ولا يردها إلى أهلها.. قد يبرر ذلك بأنهم سرقوا أمواله وأموال المسلمين، وصادروا داره وديار المسلمين، فهذا في مقابل ذلك. وقد يبرر ذلك بأنهم أكرهوه على الخروج، ولم يخرج بإرادته. وقد يبرر ذلك بأنهم خططوا لقتله، وكانوا جادين في هذا التخطيط إلى درجة أنه أفلت منهم بمعجزة حقيقية في اللحظة الأخيرة قبل نجاح خطتهم الآثمة. وقد يبرر ذلك بأنه سيأخذ الأموال لتنتفع بها الدعوة الإسلامية، خاصةً وهي في أوائل أيامها في المدينة المنورة. وقد يبرِّر ذلك بأسباب أخرى كثيرة تخطر على بال العديد من الناس.

نعم، هناك مبررات كثيرة لفعل ما تريد، ولكن عندما تأتي إلى الحقيقة، وتتجرد من أي ميول شخصية أو أهواء ذاتية تدرك -بما لا يدع مجالاً للشكِّ- أن كل هذه المبررات غير مقبولة، وأن الحق أبلج واضح، وأن تطبيق العدل يحتاج إلى نفوس خاصة، وعزائم من طراز فريد.. إن هؤلاء المشركين الذين وضعوا أموالهم عنده صلى الله عليه وسلم قد وضعوها بناء على اتفاق بينهم وبينه بحفظ الأمانة، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بموجب هذا الاتفاق أحرص عليهم وعلى أموالهم من آبائهم وأمهاتهم.. إنه لا يخون مهما كانت الظروف.. إنه لا يغدر مهما تعرض لإيذاء.. إن العدل يقتضي ألا يُؤاخَذَ أولئك الذين وثقوا فيه بجريرة أولئك الذين حاولوا -وما زالوا يحاولون- أن يقتلوه.. إنهم مشغولون بمطاردته لقتله، وهو مشغول بردِّ ودائعهم إليهم..!!

لقد كانوا في قمة الغدر، وكان هو في قمة الوفاء!

إنهم مشركون، وإنه رسول رب العالمين!

والفارق بينهم وبينه أبعد من الفارق بين السماء والأرض.

والجميل في الأمر أنه صلى الله عليه وسلم يفعل كل ذلك دون تَكَلُّفٍ ولا تَفَضًّلٍ.. إنه لا يطير بهذا الموقف في الآفاق ليتحدث عن نفسه كيف فعل وفعل، إنه لا يأمر أصحابه من الشعراء والأدباء أن يسهبوا في الحديث عن مواقفه وأعماله.. لقد كان يُغْفِلُ كلَّ ذلك لأن الله عز وجل أمره بكلِّ خُلُقٍ كريمٍ، فهو متجرِّدُ النية لله، مخلص العمل له عز وجل، لا يرجو من عباد الله جزاءً ولا شكورًا {قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ} [ص: 86]












الموضوع الأصلي : وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين || الكاتب : حنين الأشواق || المصدر : شبكة همس الشوق


 




 توقيع : حنين الأشواق


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .

إنشاء موضوع جديد   

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المسلمين, الله, الرسوم, صلى, عليه, غير, وسلم, وفاء

جديد منتدى همس السيرة النبوية

وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه لموضوع: وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين لموضوع: وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من عدل الرسول صلى الله عليه وسلم همسه الشوق همس السيرة النبوية 5 30 - 10 - 2023 05:13 PM
صدق الرسول صلى الله عليه وسلم حنين الأشواق همس السيرة النبوية 1 27 - 11 - 2021 02:06 AM
وفاء النبي صلى الله عليه وسلم حنين الأشواق همس السيرة النبوية 3 10 - 11 - 2021 12:07 AM
هى الرسول صلى الله عليه وسلم فى علاج الكرب والهم والحزن من هدى الرسول بلسم الروح همس السيرة النبوية 15 5 - 3 - 2014 02:07 PM
عظمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع طفال غير المسلمين همس المشاعر نفحات اسلاميه 12 26 - 2 - 2013 12:04 PM

Google Pagerank mérés, keresőoptimalizálás

 

{ إلا صلاتي   )
   
||

الساعة الآن 12:07 PM



جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

SEO by vBSEO