24 - 1 - 2015, 02:33 PM
|
#101 |
  
رد: رواية انجبرت فيك وماتوقعت أحبك و أموت فيك .. في دار الأيتام .. .. عند شــرين و وائل .. ..: وائــــــــــل !! غمض عيونــه بملل .. كل مرة يحصل له فؤصــة بس يطلع له شي يخرب عليــه .. لف بملل .. وائل: هلااا قربت منه وهي رافعه حاجب و ولعت النور وانصدمـــت بوجود "شـــــــــــرين" صارت تمرر نظرها بينهم وهي مو مستوعبــة و فجـأة شهقــت .. عرف وائـل تفكيرها وين وصلها وائل وهو يبعد عنها ويتوجــه للباب الخارجي إلي في المطبخ .. :شهيـــرة لااا يروح بالج بعدين .. ترى ما صار ولاا شي من إلي في بالج .. سلاااام تركهم وراح لغرفتــة .. لفت عليها شهيـــرة وهي رافعه حاجب: شنو كنتوا تسووون أعترفي شرين بخوف: والله ما سوينه شي ..أنا أنا شهيرة بصرخة أفزعت شرين : إنتي شنـــــــو شرين وبدت الدموع تاخذ مسارها: كنت .. كنت يوعانـة ونزلت ..و جفتــه .......... ناظرتها بإستنكار وعدم تصديق .. شهيرة: طيب ذلفي عن ويهي (شريــن بنت حلوة شوي عليها .. ناعمة رقيقة .. ملاامحها هادية وطفوليه .. حتى بجسمها طفلة .. عمرها 17 سنة .. مع الاحداث الرواية راح تعرفون سالفتها) (وائل وسيم جذاب طويل ومعضل .. قد المسؤولية ومتواضع .. ومغازلجــي عمره 23 سنة .. عامل نظافــة .. ومع الاحداث راح تعرفون أكثر وأكثر) (شهيــــرة مديـرة الملجأ قاااااســـية ظااالمــة ×شريرة× عمرها 45 سنه ملاامحها مخيفة من حدتها .. ومع الأحداث بتعرفون الأعظم) | | |
24 - 1 - 2015, 02:34 PM
|
#102 |
رد: رواية انجبرت فيك وماتوقعت أحبك و أموت فيك .. في اليوم الثانـــــي .. >>>>>>>>>><<<<<<<<< مو واقف ورى الباب وبأذني سمعت كل شي لاتحلف لي أترجاك ولاتقولي ماقلت شي قلت لهم أريد أنساه ما أقدر أظل وياه أنا أسمع ودمي يفور ودمعه بطرف رمشي أعذرك بعد ما أقدر واضح غدرك مبين جرحك يا أعز الناس كُلش صعب موهين صدق ماتريدني أنته حناني والوفا بعته بعد لاتقولي آســف لا عذرك بعد مايمشي جنت تقولي أحبك موت ليش تقول ما أحبك زين أحجي لي أنا شفيني رايح تحجي للغربه أنته لو مصارحني أبد ماجان جارحني بعد لاتقولي آســف لا عذرك بعد مايمشي >>>>>>>>>><<<<<<<<< | | |
24 - 1 - 2015, 02:34 PM
|
#103 |   
رد: رواية انجبرت فيك وماتوقعت أحبك و أموت فيك .. في فلــــة سعود .. .. صحى من النوم ناظر الساعة جافها 9 ونص الصبح .. فز وعلى طول توجهه للحمام (انتوا والكرامــة) .. توضى وطلع يصلي .. بعدها جلس على السرير يفكر بإلي صار بالأمس .. تنهد وقام يبدل خلاااص هو إتخذ قراره وما راح يتراجع أبد .. كلها نص ساعة وجهز .. لبس بطلون أسود جينز وبلوزة صفرة .. حط في شعره جل خذ نظارته وتلفونه وسويج (مفتاح) السيارة .. فتح الباب بيطلع بس تفاجأ بوجود رنيم .. كانت نايمة عند بابه وآثار الدموع على خدها .. كان شكلها يقطع القلب .. سعود وهو يهزها : رنــــيم قومي .. رنيم رنيم فتحت عيونها بتعب و أول ما طاحت عيونها بعيونها .. فزت .. رنيم: سعووود حبيبي سعوود مسكت يده وهي تبتسم .. لكنه بعد يدها عنـــه بكل قسوه .. سعود: يلااا قومي جهزي أغراضج علشان اوديج بيت أهلـج هزت راسها بـ لااا .. رنيم بتوسل: سعوود إسمعني وإلي يخليك إسمعني .. أنـ... قاطعها وهو يصرخ .. سعود: بـــــس .. قلت لج قومي ما أبي أسمع شي حطت يدها على ويها وصارت تصيح .. تحــس إنها بكابووووس ودها تصحى منه بسررررعة .. بما عطاها مجال وسحبها من يدها بكل قسوة من دون أي رحمة .. أما هي تمسكت بالباب وهي تهز راسها بـ لاااا .. رنيم وهي تصيح: ما أبي أتركك.. سعود تكفى إفهمني تركها سعود و هو يقرب منها ويمسك ويها ويحط عيونه بعيونها: أدري أنا ليش ذابحه نفسج ومقطعه روحج صياح .. لأنج بتطلعين من هني خسرانــة . بس شكلج نسيتي المؤخر يا مدااااام فتحت عيونها بصدمـــة .. بدى كل شي يتوضح لهاا .. ابتسم سعود بسخرية: نص مليووون .. تتهني فيهم .. تركها وراح .. وكلها ثواني ورجع وهو بيده عبايتها .. صار يسحبها من يدها لين بره الفلة .. وصلها للسيارة وهي رفضت تركب .. وبعد جهد جهيد اركبت .. طلع من عند الفلة وصار بشارع العام .. وهو يسمع توسلااتها وتبريراتها .. بس هو ما عطاها بال مثل كل مرة .. فتحت الباب والسيارة تمشي .. أول ما حس فيها سعود على طول وقف على الرصيف على طول هي فتحت الباب ونزلت وهو ثارت أعصابه .. نزل وهو يصرخ فيها .. سعود: رنيــم بلااا حركات يهال وإركبي .. لاا تتوقعين بحركاتج هذي راح أرجعج لي .. أووه سوري أرجعج لفلوسي رنيم وكل شي إتضح لها .. عرفت إنه هو يعرف كل شي .. رنيم وهي تحاول وللحين عندها امل : والله أحبك وكل هذا من أبوي ..أنا ما أبي شي في الدنيا غيرك .. والله أحبك قربت منه وتمسكت فيه .. نفضها من يده وهو يبعدها عنه بشمئزاز .. بس إنصدم من إلي ما حط إحسابه ولاا توقعه حتى في أحلاامـه .. يات سيارة مسرررررعه ودعمـــــت فيــها .. جافها تطيـــــر في الهوى جدام عيووووونه .. وتصدمها كذا سيارة لين طاحت على الأرض "" جثـــــــــــــة هااااااااااااامده
| | | | | |