|
ومن يكتبني كي يعود يوما ليقرأني
و من يكتبني كي يعود يوما ليقرأني
أتسآءل / قلبي .، أمآ زال جآلسا هنآك !!
ــ يوم من ايام السنه العشرين كتب النص [ عندمآ أريد أن أكتبك في أورآقي،.
يصيب حروفي إختنآق ولآ تهتف سوا.. أحبك
أكتبك و يحرجني عنفوآن العشق الذي أمتلكه لروحك ..
وتضحيآتي ..
وذوبآني الكلي بجفونك..
حتى نزفي بدل نزف جروحك
لك أكون .. وبك ينتشي كل كوني .،
لك روح .. وبأسمك شهقآت روحي .،]
ــ في السنة التي قبلها أيضا كتب [ لمن زاحم دمي في أوردتي وضيق على شرآييني آلمكآن ،،
عدني أن لا تكون جرحا يدميني ..
عدني ألآ أفتقدك ،، فأجد إني فقدتك !
تشوش فكري بك + طريق لا يحملك + غدا محى باقي ملآمحك = ..........!
لك أن ترسسم مستقبلي كما رأيته في عيناك بتلك الليله الدآفئه ..
وللوآقع تطبيق مآ يملى عليه..
ولي أنا ..... أن أغمض عينآي
و أحبك ،. [ غموض آلكلمه لن يتعبك ]
م/ن | 
او 
لمشاركة اصدقائك!
عضويتي
العرض الشجري
