ماكم قول مادة القران

ما حكم قول القائل: مادة القرآن في وقت كذا؟ تكثر هذه الجملة وتدور على ألسنتنا بل ونكتبها فما حكم ذلك؟؟ * ما حكم قول القائل: مادة القرآن في وقت كذا؟ ج/ الجواب أنّ القرآن كلام الله جل وعلا، صفة من صفاته، تعظيمه واجب لأنه أعظم شعائر الله جل وعلا التي أشعر عباده بتعظيمها وإجلالها قد قال جل وعلا في سورة الحج (وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ) [الحج:32]، فتعظيم شعائر الله واجب، تعظيم حرمات الله جل وعلا واجب، والقرآن لا يذكر بغيره ولا يجعل كغيره، فتجعل مادة من المواد كغيره، فتعظيم القرآن يقضي بأن لا يُجعل في تسميته كغيره من المواد، يقال: مادة جغرافيا، مادة إنجليزية، ومادة قرآن!! هذا فيه عدم تعظيم والله جل وعلا أمرنا بتعظيم كتابه، ثم القرآن كلام الله، وكلام الله جل وعلا ليس بمادة؛ لأن المادة قد تطلق ويراد بها المادة المخلوقة، والقرآن كلام الله جل وعلا صفة من صفاته ليس بمخلوق

الموضوع الأصلي : ماكم قول مادة القران || الكاتب : امواج بلا شاطئ || المصدر : شبكة همس الشوق

 

جزآآك الله خييرر
دمتي برضى الرحمن

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــلآمـح خ ــجل
جزآآك الله خييرر
دمتي برضى الرحمن



آطلالتكم بمتصفحي نورآ يزدآد عطرآ
لاتحرموني آطلالتكم البهية
ودي لكـ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيماء



آطلالتكم بمتصفحي نورآ يزدآد عطرآ
لاتحرموني آطلالتكم البهية
ودي لكـ

جمل الله قلبك بنور الَإيمآن

ومتعك بروعة الجنآن

وكتب لك الَأجر والثوآب

لك جزيِل الشكر وخآلص الدعآء باالتوفيق

</b></i>

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــآر

جمل الله قلبك بنور الَإيمآن

ومتعك بروعة الجنآن

وكتب لك الَأجر والثوآب

لك جزيِل الشكر وخآلص الدعآء باالتوفيق

</b></i>



آطلالتكم بمتصفحي نورآ يزدآد عطرآ
لاتحرموني آطلالتكم البهية
ودي لكـ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهرة البيضاء



الارؤؤع جمااال حضؤؤرك في صفحتي
لك الشكر والتقدير