عرض مشاركة واحدة
قديم 29 - 4 - 2012, 01:07 PM   #2


الصورة الرمزية الزهرة البيضاء

 عضويتي » 1570
 جيت فيذا » 6 - 3 - 2012
 آخر حضور » 20 - 10 - 2012 (04:55 AM)
 فترةالاقامة » 4437يوم
مواضيعي » 557
الردود » 6139
عدد المشاركات » 6,696
نقاط التقييم » 312
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $56 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » السعوديه
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » 27 سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل ice-lemon
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmax
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور الزهرة البيضاء عرض مجموعات الزهرة البيضاء عرض أوسمة الزهرة البيضاء

عرض الملف الشخصي لـ الزهرة البيضاء إرسال رسالة زائر لـ الزهرة البيضاء جميع مواضيع الزهرة البيضاء

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop CS3 My Camera: Panasonic

MMS ~
MMS ~

الزهرة البيضاء غير متواجد حالياً

افتراضي
















السيرة الذاتية


عيسى بن علي الإحسائي
فنان شعبي سعودي ولد في الأحساء سنة 28 سبتمبر 1942
وتوفي سنة 20 فبراير 1983.
طاهر الاحسائي

فنان شعبي لم يفارقه العود على مدى أربعين سنة مضت، والتي تعد العمر الفني بالنسبة له، غنى الصوت والألحان الشعبية
المعروفة في المنطقة الشرقية، تخلت عنه الآلات الموسيقية قسراً،
وبقى العود والكمان والايقاع ملازماً لصوته طيلة مشواره الفني الذي لم ينتهي بعد.
لم يتنازل عن حقه في الموسيقى،
ولكن الموسيقى ابتعدت عنه عندما اقترب منها.
بحث عن كلمات وطنية ينتجها له التلفزيون،

ولم يوفق وخشى أيضاً أن يمتنع التلفزيون عن دعمه.

سوء الأحوال المادية حال دون أن يكون له شأن آخر، واقتنع بما كان عليه في تلك السنوات القديمة
التي شجعه الناس فيها كفنان شعبي يحتضن العود بين ذراعيه، ويعزف ويغني.
لم يكن محظوظاً في مجال الطرب والغناء

، ولم ييئس لامتناع الحظ عن مصافحته،

أحبه الناس بأغانيه الشعبية
التي حاول أن يضيف لها أو يهرب منها ليلحق بأبناء جيله
عيسى بن على، وسلامه العبدالله،

كل من كان معه في شبابه دخل الاستوديو بمصاحبة الفرق الموسيقية،

أما طاهر الاحسائي دخل بالعود وخرج بحب الناس.
وحب والدته الشديد له عندما كان في صباه،

وبعد أن أصبح شاباً يغنّي أدى إلى حرمانه من السفر
والتنقل ليغني ويبحث عن أسماء تساهم في انتشاره
ودعمه، حيث لم تكن المادة فقط سبباً في أن يُحرم هذا الفنان من إتمام فنه،
والظروف التي بدأ فيها بالغناء لم تكن مهيأة لأن يكون طيراً يغرد في كل مكان.
التلفزيون لم يكن موجوداً، وعدد قليل من الجلساء يكفي لإشباع الغرور الفني لدى الفنان الذي ترك الموسيقى دون أن يعلم.
لاحقته السنون وخط الشيب الأبيض في محياه وشهرته لا تتجاوز محبيه الذين يُحصي عددهم في المنطقة الشرقية،
ويصعب ذلك في المنطقة الوسطى والتي يتجاوز عدد محبيه فيها أضعاف العدد في مسقط رأسه.
لم تعد شهيته مفتوحة للغناء، والحفلات التي كان يحييها في المناسبات الخاصة

أصبحت مصدر قلق وتعب بالنسبة له في هذه الأيام، كبر الأبناء،

وكل الأشياء كبرت من حوله، ولم تعد عيناه قادرة على التقاط الأشياء الصغيرة.



التعديل الأخير تم بواسطة الزهرة البيضاء ; 29 - 4 - 2012 الساعة 01:58 PM

رد مع اقتباس