عرض مشاركة واحدة
قديم 25 - 10 - 2014, 03:15 PM   #34


الصورة الرمزية سجات التهاويل

 عضويتي » 5295
 جيت فيذا » 4 - 4 - 2013
 آخر حضور » 13 - 3 - 2020 (06:41 PM)
 فترةالاقامة » 4043يوم
مواضيعي » 6846
الردود » 33811
عدد المشاركات » 40,657
نقاط التقييم » 1241
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 2
الاعجابات المرسلة » 61
 المستوى » $98 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةfnoun
ناديك المفضل  » ناديك المفضلnaser
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
الوصول السريع

عرض البوم صور سجات التهاويل عرض مجموعات سجات التهاويل عرض أوسمة سجات التهاويل

عرض الملف الشخصي لـ سجات التهاويل إرسال رسالة زائر لـ سجات التهاويل جميع مواضيع سجات التهاويل

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: Sony

MMS ~
MMS ~

سجات التهاويل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تشبهين الصبح في اول شروقه تشرقين وكل من حولك يغيب



* هويتها: امرأة
اسمها: وحيدة
عملها: لا تعرف
هدفها: المستحيل
امرأة.. وحيدة.. لا تعرف المستحيل..
مؤهلاتها: كل شيء..
حصيلتها: لا شيء..
أبدعت في كل مكان.. وليس لها مقعد.. في أي مكان..
جذورها.. الانتماء.. وملامحها.. الانطلاق.. دون توقف..
حين تبحث عنها تجدها عائدة دوماً.. إلى مقعدها القسري..
على أريكة الوحدة.. والصمت!.


* لا تقلْ عني محرومة..
حين أكبح جماح ضعفي.. من هوى.. يتسرب سراً من وعاء الهاوية..
لم أكن يوماً في عداد المحرومين.. بل المنتصرين..
على ألد أعداء النفس.. على الذات!
نعم أقولها بكل فخر.. لست محرومة.. بل مرحومة من السقوط!


* حقيقة أن لي قلباً واحداً..
ومؤكداً أن لقلبي ثروة تقدر بمليارات من النبضات..
وكل نبضة.. تخفق لمن تشاء.. كيف تشاء.. وقتما تشاء!.


* لن أتسول رجولتك..
لن أشعر بها في أقصى حالات غفوتي وانكساري..
فرجل حياتي يأتيني في أوج قوتي.. وقمة مجدي..
ووهج عطائي.. وانتصاراتي!.


* همسة:


للشاعر جرير:
(ما كنت أول مشتاق أخا طرب ...
هاجت له غدوات البين أحزانا
لقد كتمت الهوى حتى تهيّمني ...
لا أستطيع لهذا الحب كتمانا
لا بارك الله فيمن كان يحسبكم ...
إلا على العهد حتى كان ما كانا
كيف التلاقي ولا بالغيظ محصركم ...
منا قريب ولا مبداك مبدانا)

بقلم
هيفاء اليافي




رد مع اقتباس