عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10 - 12 - 2014, 09:33 PM
نظرة عين غير متواجد حالياً
Iraq     Female
SMS ~ [ + ]
لاتعتمد على [الحب] فهو نآدر..
ولآتعتمد على [آلآنسان] فهو غآدر..
ولكن أعتمد على [الله] فهو آلقآدر
 عضويتي » 3818
 جيت فيذا » 31 - 1 - 2014
 آخر حضور » 8 - 4 - 2019 (03:20 PM)
 فترةالاقامة » 3746يوم
 المستوى » $93 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 8.78
مواضيعي » 4905
الردود » 27982
عددمشاركاتي » 32,887
نقاطي التقييم » 655
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 0
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
 التقييم » نظرة عين is a splendid one to beholdنظرة عين is a splendid one to beholdنظرة عين is a splendid one to beholdنظرة عين is a splendid one to beholdنظرة عين is a splendid one to beholdنظرة عين is a splendid one to behold
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور نظرة عين عرض مجموعات نظرة عين عرض أوسمة نظرة عين

عرض الملف الشخصي لـ نظرة عين إرسال رسالة زائر لـ نظرة عين جميع مواضيع نظرة عين

طه حسين عميد الأدب العربي

ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 




حسين عميد الأدب العربي
طه حسين - عميد الأدب العربي
ولد: في عزبة الكيلو - محافظة المنيا - مصر
1889
توفي: 1973
القاهرة
المهنة: مؤلف وأديب
نوع الكتابة:
فكر - رواية - سيرة ذاتية
جنسية: مصر
فترة الحياة: 84 عاما
أهم الأعمال: الأيام - حديث الأربعاء - دعاء الكروان
مولده وحياته
ولد طه حسين في نوفمبر سنة 1889 في عزبة "الكيلو" التي تقع
على مسافة كيلومتر من حسين في الرابع عشر "مغاغة" بمحافظة
المنيا بالصعيد الأوسط، وكان والده حسين عليّ موظفًا صغيرًا
رقيق الحال في شركة السكر، يعول ثلاثة عشر ولدًا
سابعهم طه حسين.
فقد البصر
ضاع بصره في السادسة من عمره نتيجة الفقر والجهل
حفظ القرآن الكريم قبل أن يغادر قريته إلى الأزهر، وتتلمذ
على الإمام محمد عبده.
طرد من الأزهر، ولجئ إلى الجامعة المصرية التي حصل منها على درجة
الدكتوراه الأولى في الآداب سنة 1914 عن أديبه الأثير:
أبي العلاء المعري .
سافر إلى فرنسا للحصول على درجة الدكتوراه الفرنسية.
عاد من فرنسا سنة 1919 بعد أن فرغ من رسالته عن ابن خلدون
وعمل أستاذًا للتاريخ اليوناني والروماني إلى سنة 1925 حيث تم تعيينه
أستاذًا في قسم اللغة العربية مع تحول الجامعة الأهلية
إلى جامعة حكومية.
وما لبث أن أصدر كتابه "في الشعر الجاهلى" الذي أحدث
عواصف من ردود الفعل المعارضة.
تواصلت عواصف التجديد حوله، في مؤلفاته المتتابعة، طوال مسيرته
التي لم تفقد توهج جذوتها العقلانية قط، سواء حين أصبح عميدًا لكلية
الآداب سنة 1930، وحين رفض الموافقة على منح الدكتوراه
الفخرية لكبار السياسيين سنة 1932، وحين واجه هجوم أنصار
الحكم الاستبدادي في البرلمان، الأمر الذي أدى إلى طرده
من الجامعة التي لم يعد إليها إلا بعد سقوط حكومة صدقي باشا.
لم يكف عن حلمه بمستقبل الثقافة أو انحيازه إلى المعذبين في الأرض
في الأربعينات التي انتهت بتعيينه وزيرًا للمعارف في الوزارة
الوفدية سنة 1950 فوجد الفرصة سانحة لتطبيق شعاره الأثير
"التعليم كالماء والهواء حق لكل مواطن".
وظل طه حسين على جذريته بعد أن انصرف إلى الإنتاج الفكري،
وظل يكتب في عهد الثورة المصرية، إلى أن توفي عبد الناصر
وقامت حرب أكتوبر التي توفي بعد قيامها في الشهر نفسه
سنة 1973.
وتحفته "الأيام" أثر إبداعي من آثار العواصف التي أثارها كتابه
"في الشعر الجاهلي"
فقد بدأ في كتابتها بعد حوالي عام من بداية العاصفة، كما
لو كان يستعين على الحاضر بالماضي الذي يدفع إلى المستقبل.
ويبدو أن حدة الهجوم عليه دفعته إلى استبطان حياة الصبا القاسية
ووضعها موضع المسائلة، ليستمد من معجزته الخاصة التي قاوم بها
العمى والجهل في الماضي القدرة على مواجهة عواصف الحاضر.
ولذلك كانت "الأيام" طرازًا فريدًا من السيرة التي تستجلي بها
الأنا حياتها في الماضي لتستقطر منها ماتقاوم به تحديات الحاضر
حالمة بالمستقبل الواعد الذي يخلو من عقبات الماضي وتحديات الحاضر
على السواء، والعلاقة بين الماضي المستعاد في هذه السيرة الذاتية
والحاضر الذي يحدد اتجاه فعل الاستعادة أشبه بالعلاقة بين الأصل
والمرآة، الأصل الذي هو حاضر متوتر يبحث عن توازنه بتذكر
ماضيه، فيستدعيه إلى وعي الكتابة كي يتطلع فيه كما تتطلع
الذات إلى نفسها في مرآة، باحثة عن لحظة من لحظات اكتمال
المعرفية الذاتية التي تستعيد بها توازنها في الحاضر الذي أضرّ بها.
ونتيجة ذلك الغوص عميقًا في ماضي الذات بمايجعل الخاص سبيلا
إلى العام، والذاتي طريقًا إلى الإنساني، والمحلي وجهًا آخر من العالمي،
فالإبداع الأصيل في "الأيام" ينطوي على معنى الأمثولة الذاتية التي
تتحول إلى مثال حي لقدرة الإنسان على صنع المعجزة التي تحرره
من قيود الضرورة والتخلف والجهل والظلم، بحثًا عن أفق واعد من
الحرية والتقدم والعلم والعدل. وهي القيم التي تجسّدها "الأيام"
إبداعًا خالصًا في لغة تتميز بثرائها الأسلوبي النادر الذي جعل
منها علامة فريدة من علامات الأدب العربي الحديث.
نشر معظم كتبه لدى تلميذه في كلية الاداب بهيج عثمان
اللبناني صاحب دار العلم للملايين في بيروت.
مؤلفاته
في الأدب الجاهلي.
الأيام.
دعاء الكروان.
شجرة البؤس.
المعذبون في الأرض.
على هامش السيرة.
حديث الأربعاء.
من حديث الشعر والنثر.
مستقبل الثقافة في مصر.
وفاته
توفي في 28 أكتوبر 1973 عن عمر يناهز 84 عاما.



حسين عميد الأدب العربي


الموضوع الأصلي :‎ طه حسين عميد ال دب العربي || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع :




رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .