عرض مشاركة واحدة
قديم 21 - 1 - 2015, 09:27 PM   #75


الصورة الرمزية جروح الم

 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4144يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عدد المشاركات » 35,316
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
MMS ~
MMS ~

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية انجبرت فيك وماتوقعت أحبك و أموت فيك



.. في فله سعوود ..


بعد ماطلع من الحماام مالقااها موجووده في الغرفه..بدل اثياابه وعدل شعره وتعطر وطلع ..

رااح غرفتها لقااها في الحماام رد طلع ينتظرها في الصااله على ماتخلص ..

بعد فتره .....

طلعت رنيم من الحمام قعدت تنشف شعرها عند التسريحه وهي تغني ومستانسه الا طاايره من الفرح ..

سمعت صووت مسج في جوالها .. راحت وفتحته وهي للحين تدندن

أول مافتحت الرساالة تحولت ابتسامتها من فرحه الى صدمه على ويها و إرتبكت من الكلام الي كان من ابووها

مو مستوعبه الي تقرااه ...

كان مطرش

..
هلا بنتي رنييم ..شخباارج وشخباار سعوود ..المهم انا ماحبيت اتصل لج واخرب مزااجج ومزااج سعوود وبعدين تقولون قليل ذووق ..وانا حسيت هذا الوقت منااسب وانه سعوود مارااح يدري بشي المهم رنيم انا فكرت عدل..أبيج تحاوليـين تيبيـين ولد منها نفرح فيه كـ كونه حفيد لنا و ولد لج .. ومنها تستـفيديـين إنتي ويكوون لج شي من أملاك سعوود لج ولولدج ..ترى أنا أفكرر ابمصلحتج واتمنى انج تشديـين حـيلج أوكي يا بنيتي
مع سلامه
..

بعد ماقرت كلام أبوها حست إنها ماستوعبت شي من إلي قرته ..مو مستوعبه هذا تفكير أبوها ..

أربكها دخول سعود الغرفه إلي خلاها ماتحس بنفسها لا إرادياً منها حطت التلفون ورى ظهرها

سعوود في نفسه إستغرب إرتبااكها وحركااتها وشك إنه في شي بس ماحب يبـين لها علشان يعرف شساالفه :هلا قلبي ..أنتي طلعتي وأنا قاعد انطرج من مساعه في الصاله

رنيم وهي مرتبكه :ها إي لانه كنت في الحمااام ..وتوني طاالعه

سعود وهو يجرب منها لي ما لزق فيها :تصدقين عااد افتقدتج في هذي الدقاايق كأنها سنـين

إرتباكها انمزج مع خجلها منه .. نزلت رنيم رااسها

سعوود وهو يضمها لـ صدره ((علشاان يجوف شنو وراااها )):يااا قلبـــــــــي أناا على الخجووولـــين ..فديــــتهم الي يستحوون

يوم ناظر وراها أستغرب وجود التلفون في يدها .. أبتعد عنها شوي

سعود وهو يبتسم : دامج طلعتي يلااا يا قلبــي أمشي خل ننزل نتفطر

.. وتعمد يمسك يدها قبل لاا تتكلم ..

سعود وهو يمثل الإستغراب ويعقد حواجبــه لما سحب يدها وجاف التلفون: أشفيــج ماسكة التلفون جي في يدج ؟!!

زاد ارتكباها وصارت ترقع السالفه .. رنيم : هاا لاا لاا ماسكته عادي

لاا حظ إرتباكها وبقوة ..

سعود والشيطان بدى يلعب فيه: عيل كنتي بتتصليـن على أحد؟!

حاولت كثر ما تقدر تبين إنها طبيعية و إنه مافي شي .. حطت التلفون على الطاولة وهي تبتسم له علشات تصرف السالفة

رنيم: لاا لاا مافي شي بس بابا اتصل لي ويسلم عليــك .. أممم ((وبدلع)) يلااا ما تبي نتفطر

ما يدري بس مو قادر يصدق إلي قالته وشك كبــر عنده خصوصاً لما قالت عن أبوها حس في السالفة فيها إن بس ما حب يبين شكه

سعود ببتسامه تسحر: إلااا

طلع من الغرفة وهو ماسكها من يدها ونزلوا الدري .. وفي آخر عتبه لف رنيم إلي محاوطه ذراعيـه لجهته

سعود وهو يمسح على خدها بنعومه ذوبتها : حبي

صار قلبها يدق بقوة من لمسته وهمسته إلي سحرتها على طول

رنيم بخجل: عيونها

سعود وهو يمثل: تسلم عيونج يا قلبي .. أمم توني متذكر إنه أمي طالبه أكلمها اليوم أول ما أقعد .. تقول تبيني في موضوع مهم .. ما أدري شنو هو

رنيم على نياتها: أوكي دق عليها الحيـن

سعود وهو يبتسم لها: إي الحيـن بدق بس تلفوني فوق .. خلااص حبي سبقيني إنتي وأنا بصعد أدق على أمي وجوف شنو سالفتها وبعدها بنزل لج .. أوكي عيوني

تحس إنها مثل الفراشـة طايرة من كلماته إلي تسعدها وتغمر الفرحه على قالبها والبسمة على شفايفها ..

رنيم: أوكي

باسها على خدها بكل رقة كأنه شي ثمين خايف يصير فيه شي .. ناظر بعيونها وابتسم وبعدها تركها وصعد فوق ...

أما رنيم في ذي اللحظة نست كل شي حتى سالفة أبوها و راحت لغرفة الطعام وهي فرحانه بتحسن حياتها مع سعود

بعد ما صعد توجه لـ غرفتها على طول .. خصوصاً لـ تلفونها
أول ما فتحاه راح على المكالمات المتلقية ..

استغرب كان آخر مكالمة متلقيه من اهوا .. والصادرة لم يرد عليها و مو من أبوها

.. أستغرب زيادة وهو يكلم نفسه .. سعود "عيل ليش تقول إن أبوها اتصل .. معقوله مسحته .. بس ليـــش"

على طول توجهه حق السجل علشان يتأكد .. لما فتحاه جاف إن آخر شي وصلها كانت رسالة من أبوها مو اتصال ..

طلع بسرعه و راح حق الرسايل الوارده .. ولما فتحاه ارتسم على ويهه كل الحقد والكره .. وخصوصاً لـ *"رنيــــم"*

سكر التلفون بعد ما قرا كل الرسالة .. و رماه بعصبية على الطاولة

سعود بـ كره وإنتقام: عيــل أبوج داق علشان يسلـم هاا .. طيب يا رنيمو يا بنت الفقر طيب .. والله إن ما راويــتج وكرهتج عيشتج ما أكون سعود ولد أبوي .. راح أتغدى فيكم قبل لاا تتعشون فيني يا عيال الفقر



.. في الفندق ..



.. دخل الجناح بتعب .. راح على طول لغرفة النوم .. ولما دخل ما جافها .. بس سمع صوت الماي في الحمام .. عرف إنها تاخذ شور

طلع وراح للصالة و صار يفرفر في التلفزيون و باله مشغول ..

طلعت من الحمام وهي عيونها منتفخه من كثر الصياح .. سمعت صوت التلفزيون عرفت إنه بدر رجع ..

لبست أستر شي حصلته في الشنطة كان تنورة قصيرة لين فوق الركبة لونها أسود وبلوزة حمرة فيها كتابه بالأسود ..
سرحت شعرها ولمته ذيل حصان وتعطرت ..

.. نجوى وهي تناظر شكلها في المنظرة: أنا لاازم ما أبين له ضعفي .. ولاازم أعلمه إنه هالشي لاا يمكن يأثر علي .. أنا قويــة وبظل قويـة .. لو شنو ما صار .. وإنتقامي منـــــــه راح يكون بـ قلبه .. والله لحرق قلبك يا بدر والله و ربي الشاهد

.. طلعت من الغرفة وهي تحس بالكلمات إلي قالتها لنفسها قوتها وشجعتها ..

جافته يناظر التلفزيون و واضح عليه إنه مندمج .. ابتسمت بسخرية وهي تقعد يمه

.. كان سرحان يفكر فيها و شلون راح يخليها تسامحه ويفتح صفحه جديده معاه ..

هو عارف إن هالشي صعـب وقد يكون مستحيـل .. بس عنده المستحل إنه يترك نجوى وينحرم منها

شم ريحة عطر دوخته .. خدرته .. حس بخطواتـها إلي قلبه يدق لكل خطوة تخطيــها ..

.. لف راسه وهو يجوفها تقعد على الكنبة إلي على يساره وابتسامه ساخرة مرسومه على شفايفها ..

غمض عيونه وهو يهدي توترة .. لأول مرة يحس بتوتر وخوف في المواجهه ..

قام من مكـــانه و راح قعد يمها .. يات بتقوم بس يده كانت أسرع منها ..

مسكها بقوة وهو يناظر فيها بعيون مترجيه .. حبت تستغل الموقف وتذله أكثـر لعل وعسى يخف إلي بجوفها من نيران .. وحســرة

نجوى بشمئزاز: أترك يدي يا حيوان .. لاا تلمسني

حز في خاطرة كلمتها وغمض عيونه .. كلاامها جارح و قوي ..

بدر وهو يزيد ضغطه على يدها: نجوى حبيـبـ..

قاطعته وهي تحس شوي وتستفرغ عليه .. نجوى: لاا تكمل .. أنا لاا يمكن ومن المستحيل يوم من الأيام اكون حبيــبتك .. لأنه عمر الإنسان ما يتزوج حيوان مثــــلك

حس إن كرامته إنجرحت .. بدر في نفسـه "لاا يا نجوى كل شي إلاا كرامتـي .. إلي ما أسمح حق أي إنسان يذلها .. حتى لو كان على حساب قلبي"

بدر وهو يقوم ويتصنع البرود عكس إلي في داخله: يا ليت تلزمين حدج .. وتعرفيـن منو تكلميــن

إنقهرت من بروده .. نجوى: أكلم واحد حقيــ..

حط يده على شفايفها يمنع كلمتها ..

بدر بحده: نجـــــــوى إلزمي حدودج وهذي آخر مرة أحذرج فيــها .. وإلاا والله ثم والله ما يحصل لج طيـــب

تركها و قعد على الكنبة ..

بدر وهو يناظر فيها بغضب: روحي لمــي أغراضج وأغراضي بنروح على بيتنا اليوم

ناظرت فيه من فوق لي تحت بإحتقار ومشت عنه


  مـواضـيـعـي


رد مع اقتباس