عرض مشاركة واحدة
قديم 5 - 2 - 2015, 01:05 PM   #3


الصورة الرمزية جروح الم

 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4152يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عدد المشاركات » 35,316
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
MMS ~
MMS ~

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مجنون ليلى قيس بن الملوح



  • وفاته
  • يحكى أن أمرأة من قبيلته كانت تحمل له الطعام إلى البادية
  • كل يوم و تتركه فإذا عادت في اليوم التالي و لم تجد
  • الطعام فتعلم أنه ما زال حيا .
  • و في أحد الأيام وجدته لم يمس الطعام فـ أبلغت اهله بذلك
  • فـذهبوا يبحثون عنه فلم يجدوه و لم يلتمسوا له أثرا و في اليوم
  • الرابع و هم في طريقهم للعودة إلى ديارهم بعد ان يئسوا
  • من البحث عنه وجدوه في وادي كثير الحصى ميتاً بين
  • الحجارة طريحاً على الرمال صريع حُبَّه وَ هيامه وَ وجدوا
  • بيتين من الشعر عند رأسه خطَّهُما
  • بـإصبعه و هُمآ :
  • تَوَسَّدَ أحجْارَ المَهَامةِ وَ الْقَفْرِ . . . وَ مَاتَ جَريحَ القَلْب مَنْدَمِل الصَّدْرِ
  • فيا ليتَ هذا الحُب يعشَق مرَّةً . . . فيعلم مآ يلقَى المُحبُّ مِن الهجرِ
  • فـحملوه و هم يبكون و يقال أنه بعد إنتشار خبر وفاته بين أحياء العرب
  • لم تبقى فتاة من بني جعدة وَ لا بني الحريش إلا وَ خرجت
  • حاسرة الرأس صارخة عليه تندبه وَ أجتمع فتيان الحي يبكون
  • عليه أشد البُكآء وَ شاركهم في ذلك كافة قبيلة حبيبته ليلى
  • العامرية حيث حضروا مُعزين وَ أبوها معهم
  • وَ كان أشد القوم جزعاً وَ بُكاءً عليه وَ جعل يقول :
  • ( ما علمتُ ان الأمر يبلغ كُل ذلك لكنَّي كُنتُ
  • إمرأءً عربياً أخافُ من العار وَ قُبح الأحدوثة فزوجتها ،
  • وَ لو علمتُ ان الأمر يجري على هذا لما أخرجتُها
  • عن يدك يا قيس ) ..
  • تُوفي عآم ( 490 هـ / 688 م ) وَ دُفن بجانب قبر محبوبته
  • ليلى وَ لم يرى يوماً كان أكثر باكيا وَ باكية على ميت سوى
  • قيس و لم يكن بينه و بين ليلى سوى خمسة و عشرون ليلة .
  • فلو تلتقي أروآحنا بعد موتِنا . . . و مِن دونِ رَمْسَينا مِنْ الأرضِ مَنْكِب
  • لظَّل صَدى رَمْسِي وَ إنْ كُنتُ رِمَّةً . . . لصوْتِ صَدَى لَيْلَى يَهشُ وَ يَطرِبُ
  • وهذه بعض من الصور لـما يطلق عليه بمكان الهوى
  • حتى أمسى الشخصية الثالثة في رواية قيس وَ ليلى ( جبل التوبآد ) وَ هو المكان الذي كان يخلو به قيس وَ يستنزف به أوجاعه
  • وَ يقع في نجد وَ بالتحديد في بلدة الغيل وَ التي تقع على
  • بُعد 50 كم شمالاً من مُحافظة الأفلآج :






 توقيع :





  مـواضـيـعـي


رد مع اقتباس