عرض مشاركة واحدة
قديم 5 - 9 - 2016, 03:16 AM   #2



 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 4918يوم
مواضيعي » 19230
الردود » 77329
عدد المشاركات » 96,559
نقاط التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1013
الاعجابات المرسلة » 1250
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 17...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 17

همسه الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ماهو يوم الحج الأكبر










بسم الله الرحمن الرحيم
ترتيب أعمال الحج يوم العيد:
السنَّة أن ترتب أعمال يوم العيد على النحو التالي:
1- رمي جمرة العقبة.
2- النحر أو الذبح.
3- الحلق أو التقصير.
4- الطواف.
5- السعي.
فإن أخلَّ بالترتيب فقدَّم بعضها على بعض فلا حرج؛ يقول العلامة ابن باز رحمه الله: "السنة في يوم النحر أن يرمي الجمرات، يبدأ برمي جمرة العقبة وهي التي تلي مكة، ويرميها بسبع حصيات كل حصاة على حدة يكبر مع كل حصاة، ثم ينحر هديه إن كان عنده هدي، ثم يحلق رأسه أو يقصره، والحلق أفضل، ثم يطوف ويسعى إن كان عليه سعي هذا هو الأفضل كما فعله النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه "رمى، ثم نحر، ثم حلق، ثم ذهب إلى مكة فطاف عليه الصلاة والسلام "رواه البخاري (1713)، وهذا الترتيب هو الأفضل: الرمي، ثم النحر، ثم الحلق أو التقصير، ثم الطواف والسعي إن كان عليه سعي، فإن قدَّم بعضها على بعض فلا حرج، أو نحر قبل أن يرمي، أو أفاض قبل أن يرمي، أو حلق قبل أن يرمي، أو حلق قبل أن يذبح؛ كل هذا لا حرج فيه، فإن النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن من قدم أو أخر قال: ((لا حرج لا حرج))"[10] الحديث رواه البخاري (83) ومسلم (1306).
ومما يجب على الحاج فعله في نهاية يوم العيد: المبيت بمنى ليلة الحادي عشر؛ فإن ذلك واجب من واجبات الحج؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم بات بها، وقال: ((لتأخذوا مناسككم))، ولأنه صلى الله عليه وسلم رخَّص للسقاة والرعاة في ترك المبيت، والتعبير بالرخصة يدل على وجوب المبيت لغير عذر يقول العلامة ابن باز رحمه الله: "المبيت في منى واجب على الصحيح ليلة إحدى عشرة، وليلة اثنتي عشرة، هذا هو الذي رجحه المحققون من أهل العلم على الرجال والنساء من الحجاج، فإن لم يجدوا مكاناً سقط عنهم، ولا شيء عليهم، ومن تركه بلا عذر فعليه دم"[11].
فإذا لم يبت الحاج بمنى بدون عذر فعليه دم يقول ابن باز رحمه الله: "من ترك المبيت بمنى أيام التشريق بدون عذر فقد ترك نسكاً شرعه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله وفعله، وبدلالة ترخيصه لبعض أهل الأعذار مثل الرعاة وأهل السقاية، والرخصة لا تكون إلا مقابل العزيمة؛ ولذلك اعتبر المبيت بمنى أيام التشريق من واجبات الحج في أصح قولي أهل العلم، ومن تركه بدون عذر شرعي فعليه دم لما ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: "من ترك نسكاً أو نسيه فليهرق دماً"[12]، ويكفيه دم واحد عن ترك المبيت أيام التشريق"[13].
وإذا لم يستطع المبيت في منى ليلة واحدة، أو ليال أيام التشريق؛ لعذر كمرض أو ما أشبه ذلك؛ فلا شيء عليه كما يقول العلامة ابن باز رحمه الله: "لا شيء عليه لقول الله سبحانه وتعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} (سورة التغابن:16) سواء كان ترك المبيت لمرض، أو عدم وجود مكان، أو نحوهما من الأعذار الشرعية كالسقاة، والرعاة، ومن في حكمهما"[14].
وإذا لم يجد مكاناً يبيت فيه في منى لضيقها وزحمتها؛ فله أن يبيت خارجها كما يقول سماحة الشيخ ابن باز: "وبذلك يعلم أن من لم يجد مكاناً في منى فله أن ينزل خارجها في مزدلفة، والعزيزية، أو غيرهما.. إلا وادي محسر، فإنه لا ينبغي النزول فيه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لما مرَّ عليه أسرع في الخروج منه"[15]، وذهب العلامة ابن جبرين رحمه الله إلى أنه لا بأس بالمبيت خارج منى إذا اتصلت الخيام حيث يقول رحمه الله: "لا بأس بالنزول في مزدلفة مما يلي منى إذا اتصلت الخيام بخيام أهل منى, ولو تواصلت إلى آخر مزدلفة بشرط ألا يكون بينها فراغ يمكن السكنى فيه؛ وذلك قياساً على المسجد الحرام إذا امتلأ بالمصلين فإنهم يصلون في التوسعات، وقد تتصل الصفوف إلى الأسواق شرقاً أو غرباً، ويكون لهم حكم من صلى في المسجد, فكذلك إذا امتلأت هذه المشاعر كعرفة ومنى ومزدلفة ولم يجد الحجاج منازل داخل حدود هذه المشاعر، فإنهم يضطرون إلى أن يسكنوا في أقرب مكان يجدونه متصلاً بهذه المشاعر، ولو كان بعيداً إذا لم يجدوا أقرب منه، فهم في ذلك معذورون؛ لأنهم متصلون بالحجاج الذين هم في داخل الحدود"[16].
وضابط المبيت بمنى أيام التشريق هو بقاءه في منى أكثر الليل كما يقول العلامة ابن عثيمين رحمه الله: "إذا بقي في منى أكثر الليل فقد أدى الواجب سواءً من أول الليل أو من آخره، فمثلاً: لو بقي في منى حتى انتصف الليل فله أن يغادر، وإذا أراد أن يغادر في آخر الليل لابد أن يغادر قبل منتصف الليل، الحاصل أن الواجب أن يبيت بمنى معظم الليل
والله اعلم








رد مع اقتباس