عرض مشاركة واحدة
قديم 22 - 5 - 2018, 07:56 AM   #3



 عضويتي » 4932
 جيت فيذا » 6 - 8 - 2016
 آخر حضور » 8 - 11 - 2021 (05:32 AM)
 فترةالاقامة » 2822يوم
مواضيعي » 314
الردود » 1321
عدد المشاركات » 1,635
نقاط التقييم » 150
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 3
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $34 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » مصر
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهEgypt
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل water
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةNGA
ناديك المفضل  » ناديك المفضلhilal
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهjaguar
 
الوصول السريع

عرض البوم صور سلوان عرض مجموعات سلوان عرض أوسمة سلوان

عرض الملف الشخصي لـ سلوان إرسال رسالة زائر لـ سلوان جميع مواضيع سلوان

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop CS3 My Camera: Panasonic


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 70
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام الضيافه  
/ قيمة النقطة: 70
مجموع الأوسمة: 3...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 3

سلوان غير متواجد حالياً

افتراضي رد: نصيحة هادية حول المسلسلات - وأحكام متابعتها ( من تجميعي





حكم متابعة الأفلام والمسلسلات

س : ما حكم متابعة الأفلام والمسلسلات علما بأني
أبلغ من العمراالخامسة والعشرين وقد أديت مناسك الحج هذا العام.
فهل يجب علي مقاطعة هذه البرامج ؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالواجب عليك مقاطعة هذه الأفلام والمسلسلات كلياً،
لأن غالبها بل كلها مشتمل على أمور محرمة شرعاً،
وراجع الفتوى رقم 1791
ثم عليك أن تغتنم نعمة الشباب وتشكر الله تعالى عليها،
وذلك بصرفها فيما يرضيه وينفعك في أمر دينك ودنياك،
فإن الشباب أعظم نعمة ينبغي اغتنامها قبل فواتها،
كما في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل يعظه:
"اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك،
وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك،
وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك"

أخرجه الحاكم في المستدرك.

وليت الأمر مقتصر على فوات الفرصة فقط،
بل إنه سيسأل يوم القيامة كيف أضاع وأفنى أيامه،
كما في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن أربع:
عن عمره فيم أفناه، وعن علمه ما فعل فيه،
وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه".


وإن من علامة قبول الحسنة إتباعها الحسنة،
والتوبة والتدين والصلاح يجب أن تشمل سائر
التصرفات وجميع البدن وفي كل الأحوال،
ومن الخطأ أن يتصور المسلم أنه يمكن
أن يقارف بعض المعاصي، ثم لا يؤثر ذلك على قلبه
وسلوكه. فإن الصلاح والفساد مثل الصحة والمرض،

وقد قال عليه الصلاة والسلام عن الجسد:
" ..إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر"
متفق عليه.

والأوامر والنواهي مصدرها واحد، وهو الشرع،
والمسلم مأمور بالاستسلام لله بكليته، ظاهراً وباطناً.
والله أعلم.








رد مع اقتباس