الموضوع: لا تحزن فتحزن
عرض مشاركة واحدة
قديم 6 - 5 - 2019, 01:00 PM   #5



 عضويتي » 4443
 جيت فيذا » 1 - 11 - 2014
 آخر حضور » 19 - 2 - 2022 (06:46 PM)
 فترةالاقامة » 3467يوم
مواضيعي » 279
الردود » 1687
عدد المشاركات » 1,966
نقاط التقييم » 160
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 3
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $36 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » الجزائر
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهAlgeria
جنسي  »  Male
العمر  » 30 سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل pepsi
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةal-sa7h
ناديك المفضل  » ناديك المفضلshabab
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور التائب إلى الله عرض مجموعات التائب إلى الله عرض أوسمة التائب إلى الله

عرض الملف الشخصي لـ التائب إلى الله إرسال رسالة زائر لـ التائب إلى الله جميع مواضيع التائب إلى الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop CS3 My Camera: Panasonic

sms ~


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 50
مجموع الأوسمة: 1...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 1

التائب إلى الله غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لا تحزن فتحزن






لا تقف كثيراً على الأطلال خاصة إذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها
وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد .
ولا تحزن إذا أصبت بمرض أو بلاء
توكل على الله فهو حسبك
واستعن بالله دائما واصبر إن الله مع الصابرين
وأقم صلاتك تستقم أمورك واثبث على صلاتك وقرآنك وإستغفارك فهي سر نجاحك في حياتك
وصل قيام الليل فسهام الليل لا تخطئ
سهام الليل لا تخطئ ولكـــن * * * * لـهـا أمـد وللأمـد انقضاء
سلاح لا يخطئ هدفه
وبين يدي كلّ أمٍّ بليت بأبناء آثروا الزّائل والفاني
وتعلّقت قلوبهم بالمظاهر والأفلام والأغاني
وبين يدي كلّ أب بُلِيَّ بأبناء اختاروا الغواية على الهداية والقنوات على الصّلوات
وكلّ أب جرّب كلّ الوسائل لإصلاح أبنائه ولكن من دون جدوى
وبين يدي كلّ أب صالح يحمل همّ هداية أبناءه الذين هجروا المساجد واتبعوا ملذات الدنيا
وتعلّقت قلبوهم بالدّنيا الدنيّة الفانية،
وبين يدي كلّ فتاة مؤمنة صالحة تريد الصلاح والنجاح والتوفيق في حياتها
إنّه سلاح الدّعاء في جوف اللّيل
إنّها سهام اللّيل التي غفل عنها كثير من المسلمين في هذا الزّمان الذي تعلّقت فيه القلوب بالأسباب ونسيت مسبّبها








رد مع اقتباس