نقاط حمراء وياليت نلقى جواب .. اخاطب الواقع
مساء .. صباح الأماني الذي ينتظر بشرق الشمس وغروبها مساء .. صباح يخاطب قلوب وعقول البشر جميعها
صرخات يهتف بها المريض وأخطاء تدمع العين لأجلهم حيث هناك لا حسيب ولا رقيب قصص وأحداث من الواقع نلامسها بـ هؤلاء وأين المجيب؟؟
نقاط حمراء واعلم ان الواقع لايرغب بها...
اطلق عليها مستشفى الصحه النفسيه ويأسفني ان اقولها عبارة عن بيت من طين مواعيد تخؤذ ولا تأتي الا بعدما يموت المريض
صدمات كهربائيه يسخدمونها وماهي إلا فناء لهاذا المسكين
هيهات هيهات اين القلوب عن العيادات النفسيه ومراكزها هل اصبحت صفرا على الشمال ام ماذا ؟؟
مشاهد وقصص رأيتها بعيني فأحببت ان اقدمها بنكهة النقاش لعلي ألقى جواب بين سطوركم
اقصصات سأضعها وربما العين لاتصدق ذالك ..
اطلق عليه مستشفى الصحه النفسية وعندم تنظر إليه تجده بيت من طين وعندما رفعت شكوى رمم هذا البيت
((قبل))
((بعد))
لماذا لم يبناء مستشفى كامل ومتخصص أليس من وسائل العلاج عملية الاسترخاء تتم في الحديقه ونحوها
اين يجدها هؤلاء هل في هذا البيت ام في الشارع؟؟؟
**وتدمع العين ومازال الاسى**
اطلق عليه قسم الاستشارات النفسية يشرف عليه اطباء مختصين ولكن اين المجيب
عن حالات هؤلاء يكتبون معانات المرض بين سطورهم ينتظرون العلاج ولا يجد جواب هل إهمال ام نقص ام ماذا؟؟؟
((مريضه بنتظار من يشفق عليها))
,,,بحرق وصرخه يا أنتم,,
**وتدمع العين ومازالت تلك الصرخات**
مريض يطالب بتنظيم علاجه حتى يؤدي صلاة الفجر ولكن اين من يسمع ذالك
مريض يطالب بتنظيم علاجه حتى يؤدي صلاة الفجر ولكن اين من يسمع ذالك
تلك بعض المقتطفات لـِ تخاطب قلوبكم وما خلف الكوليس اعظم من ذلك تساؤلات رسمتها بحبري لعلي اجد جواب بين طيات حروفكم
أميرة
برعاية التاكسي
منقووول
آخر تعديل دلوعة جده يوم
2 - 12 - 2011 في 11:45 PM.