عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 28 - 6 - 2021, 01:02 PM
حنين الأشواق غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 185
 جيت فيذا » 18 - 7 - 2020
 آخر حضور » 14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
 فترةالاقامة » 1388يوم
 المستوى » $101 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 31.77
مواضيعي » 7927
الردود » 36167
عددمشاركاتي » 44,094
نقاطي التقييم » 6391
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 675
الاعجابات المرسلة » 292
 الاقامه » المدينة المنورة
 حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
 التقييم » حنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond reputeحنين الأشواق has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور حنين الأشواق عرض مجموعات حنين الأشواق عرض أوسمة حنين الأشواق

عرض الملف الشخصي لـ حنين الأشواق إرسال رسالة زائر لـ حنين الأشواق جميع مواضيع حنين الأشواق

الأوسمة وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
E الحج عبادة عظيمة تحيا بها القلوب والأبدان والمجتمعات

ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 




الحج عبادة عظيمة تحيا بها القلوب والأبـــدان والمجتمعات


كلما اقترب موعد (الحج) تجدد في قلوب المؤمنين هذا الشوق العجيب لهذه العبادة العظيمة التي تحيا بها القلوب والأبدان، والمجتمعات والأمم، حج بيت الله الحرام {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ} (آل عمران:97).

وهذا شوقٌ لا يحصل منه شبع بالوصول إلى بيت الله الحرام مرة أو مرتين أو أكثر؛ بل هو يزداد مع كل مرة، وكأن الإنسان لم يأتِ البيتَ قبْل ذلك؛ مصداقًا لقول الله -تعالى-: {وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا} (البقرة:125)؛ فكلما رجعوا عنه ثَابُوا إليه، لا يرون أنهم قد قضَوا منه وطرًا، وهو استجابة مِن الله -تعالى- لدعوة إبراهيم -عَلَيْهِ السَّلَامُ- التي خَلَّدَها الله -عز وجل- وغَيَّر بها وجهَ التاريخ {رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ} (إبراهيم:37).

شوق لأحوال الإيمانيمنع

والحقيقة أن: هذا الشوق -في قلوب المؤمنين- ليس لمجرد البقعة والأحجار، والجبال والوديان، ولا لذكريات صُحبة الرُّفَقاء التي تشغل كثيرًا مِن الناس؛ فضلًا عن أن يكون انشغالًا بأنواع المنازل والفنادق، والمطاعم والمشارب، والخيام وأنواع الترفيه التي توجد فيها، والأسواق التي يدخل الناس إليها، والتي صارت مسابقةً على الدنيا تُنْسِي الآخرة؛ ولكن هذا الشوق هو في الحقيقة لأحوال الإيمان، ومشاعر القلوب، وأنواع العبودية؛ للحب والرجاء والخشية، والتوكل والاستعانة، والتضرع والانكسار والدعاء، والخضوع والانقياد والافتقار إلى الله -عز وجل- في حاجات العبد كلها في دنياه وأُخراه، وتَعَلُّقه بالله دون مَن سواه، وابتغاء الفضل منه والرضوان، وذَوْق أَثَر طلب رضوانه -سُبْحَانَه- على قلب العبد وحياته.

حياةُ القلب ويَقَظَته

وحياةُ القلب ويَقَظَته بهذه العبودية هو الأصل المقصود مِن كل الشعائر التي إذا خَلَت منها كانت كالجسد الميت بلا روح؛ فكم مِن صائم ليس له مِن صيامه إلا الجوع والعطش، وكم مِن قائم ليس له مِن قيامه إلا السهر والتعب، وكم مِن حَاجٍّ ومُعْتَمِر ليس له مِن حجته ومِن عمرته إلا النفَقَة والسفَر ومُفارَقة الأهل والعادات، والإرهاق الحاصل مِن ذلك؛ إذا لم يحيا قلبُه بحب الله وخشيته، ولربما حصل لعباد الله المشتاقين إلى بيت الله الحرام بل إلى الله -عز وجل- ولقائه -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- وإن لم يصلوا إليه مِن معاني الحياة أكثر مما يحصل لكثيرٍ مِن الواصلين إلى البيت بأجسادهم، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - في الجهاد، في غزوة تبوك: «إِنَّ بِالْمَدِينَةِ أَقْوَامًا مَا سِرْتُمْ مَسِيرًا، وَلَا قَطَعْتُمْ وَادِيًا إِلَّا كَانُوا مَعَكُمْ»، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ؛ وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ؟ قَالَ: {وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ؛ حَبَسَهُمُ الْعُذْرُ} (رواه البخاري)

حجة الوداع موقظة للشوق

وتظل حجة الوداع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مُوقِظة للشوق المشتعل في قلوب المؤمنين، تزيده قوة واستضاءة ونورًا، وحُبًّا للصُّحْبَة على البُعْد -بُعْد الزمان والمكان-؛ صُحْبَة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عسى أن يكون لهم النصيب في صُحْبَته - صلى الله عليه وسلم- يوم القيامة، وفي الجَنَّة؛ فإنَّ الْمَرْءَ مَعَ مَنْ أَحَبَّ كما تواتر عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولقد ساقها جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - لمحمد الباقر بن علي بن حسين بن علي بن أبي طالب -رَضِيَ اللهُ عَنْهُم جميعًا- سياقًا؛ لا يزال المرء كلما قَرَأ الحديث تتجدد في قلبه الحقائق الإيمانية والرغبة المعجوز عن دفعها مهما كَثُرَت العقبات وتَضَاعَفَت النفقات لتحصيل هذه العبادة، كأننا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في تلك المشاهد.

الحج واجب على التراخي

والناظر في حديث جابر - رضي الله عنه -، يلحظ في قول جابر - رضي الله عنه -: «إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مَكَثَ تِسْعَ سِنِينَ لَمْ يَحُجَّ، ثُمَّ أَذَّنَ فِي النَّاسِ فِي الْعَاشِرَةِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- حَاجٌّ»: دليل ظاهر على أن الحج واجب على التراخي؛ لأن فرض الحج كان إما في سنة سِتٍّ مِن الهجرة في الحديبية، وفيها نزل قول الله -عز وجل-: {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ} (البقرة:196)، فالدلالة عنه واضحة جدًّا؛ إذ أَخَّر النبي - صلى الله عليه وسلم - الحج سنة سبعٍ وثمانٍ وتسعٍ، مع تَمَكُّنه مِن الحج بعد فتح مكة سنة ثمانٍ ولم يحج، وسنة تسعٍ ولم يحج، ولم يكن في وقت الحج في غزوات، وإما أن يكون الحج قد فُرض سنة تسعٍ على الوفود، عند قدوم وفد نصارى نجران، ونزول سورة آل عمران التي نزل صدرها في قدومهم، وفيها قول الله -عز وجل-: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} (آل عمران:97)، ومع ذلك لم يحج - صلى الله عليه وسلم - في السنة التاسعة، وإنما أمَّر أبا بكر على الحج، وأقام للناس حجهم.

اعتذار غير صحيح

وأما الاعتذار بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يحج لوجود المشركين والعراة؛ فاعتذار غير صحيح؛ لأن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أقام للناس الحج بإمارة أبي بكر - رضي الله عنه -، ولو كان غير مشروع لما أرسل أبا بكر، ولو كان وجود منكرات في الحج مسقطًا لوجوبه لما وجب على الناس حج أبدًا؛ لوجود مَن يرتكب المنكرات فيه مع تفاوت درجاتها، وأبعَد منه قول مَن قال: إن حجة أبي بكر وقعتْ في ذي القعدة؛ احتجاجًا بقول النبي - صلى الله عليه وسلم - في حجة الوداع: {إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ} (متفق عليه)؛ فهذا قول باطل يخالف صريح القرآن، قال -تعالى-: {وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ} {التوبة:3}، وقد كان ذلك يوم النحر مِن سنة تسعٍ، إذ نودي فيها: «أَلاَ لاَ يَحُجُّ بَعْدَ العَامِ مُشْرِكٌ، وَلاَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ» (متفق عليه)، «وَمَنْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - عَهْدٌ فَعَهْدُهُ إِلَى مُدَّتِهِ» (رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني).

تصور غير مقبول

وكيف يتصور أحدٌ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يُقِرُّ النسيء الذي ابتدعه المشركون زيادة في الكفر، ويبني عليه الأحكام مع تبديل الشهور عن حقيقتها؟! وإلا فقد صام رسول الله - صلى الله عليه وسلم- رمضان تسع سنوات متتالية دون تغيير، وكذا اعتماد الأشهر الحُرُم قبْل حجة الوداع في تحريم القتال، وغيرها مِن الأحكام، وإنما دَلَّ الحديث على أن الأشهر التي خلقها الله -سبحانه- يوم خلق السماوات والأرض هي التي كان عليها عمل النبي - صلى الله عليه وسلم-، وذلك مِن فجر الإسلام لم يتغير، ولا يلزم مِن الحديث أن الأعوام السابقة على حجة النبي - صلى الله عليه وسلم - «حجة الوداع» كانت على غير ذلك مِن نسيء؛ بل فعله أهل الجاهلية قبْل الإسلام فأبطله الله بالإسلام مِن أول ما عمل النبي -صلى الله عليه وسلم - على الشهور القمرية منذ بعثته.

فالخلاصة: أن تأخير رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للحج سنة تسعٍ دليل واضح على أن الحج فُرض على التراخي، وإن كان الاستحباب المؤكد: «التعجيل»؛ فإن الإنسان قد يمرض، أو يفقد راحلته (وسيلة المواصلات)، أو أن يُقطع الطريق، أو غير ذلك مِن أعذار، وتأكيد الاستحباب هو الذي تُحمل عليه الأدلة الدالة على تعجيل الحج.

مَن نوى الحج قبْل موته لم يأثم

وهذا يدل على أن مَن نوى أن يحج قبْل موته لم يأثم، فضلًا عن أن يُكَفَّر، كما يلزم مَن يقولون بتكفير تارك المباني الأربعة للترك المجرد كالتكاسل؛ فإن رجعوا إلى القول بالتكفير بالعزم على ألا يحج حتى يموت كما ذكره ابن القيم -رَحِمَهُ اللهُ- لم يكن هذا تكفيرًا بالترك المجرد؛ بل بالعزم على عدم الحج، ولا دليل عندهم على ذلك إلا مَن كان آبيًا أو مستكبرًا أو مستحِلًا لترك الحج، أي: جاحدًا لوجوبه؛ ولا نزاع في كفر هذا، ومَن يُكَفِّر بالترك المجرد إنما يحتج بأن الحج مِن أركان الإسلام؛ فمَن لم يأتِ به كان كتارك الشهادتين، ومَن عزم أن يحج فمات قبْل أن يحج تاركًا له؛ فيلزمهم تكفيره؛ وهم لا يملكون رد ذلك، وقد قالت طائفة كبيرة مِن أهل العلم، منهم: الشافعي -رَحِمَهُ اللهُ- ومَن وافقه، بأن الحج واجب على التراخي؛ فمن عزم أن يحج قبْل أن يموت فهو غير آثم.

حقيقة الاتباع

وقوله - صلى الله عليه وسلم -: «ثُمَّ أَذَّنَ فِي النَّاسِ فِي الْعَاشِرَةِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- حَاجٌّ؛ فَقَدِمَ الْمَدِينَةَ بَشَرٌ كَثِيرٌ كُلُّهُمْ يَلْتَمِسُ أَنْ يَأْتَمَّ بِرَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- وَيَعْمَلَ مِثْلَ عَمَلِهِ»: دليل على القاعدة العامة الشاملة التي تشكِّل حياة المسلم باتباع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في كل أقواله وأفعاله؛ فنصلي كما رأيناه يصلي، ونحج كما حج، ونأخذ عنه مناسكنا، ونفعل كما فعل؛ فإن الاتباع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم- هو مِن أعظم أسباب حب الله -تعالى- للعبد، {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ. قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ} (آل عمران:31، 32)، وهذا الاتباع هو تحقيق شهادة أن محمدًا رسول الله - صلى الله عليه وسلم .

طلب علم سُنَّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم


فلابد أن يطلب المسلم علم سُنَّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولا يكتفي برفع الشعار، أو الاكتفاء بالهيئة الظاهرة كاللحية والقميص مثلًا ليكون سُنِّيًّا كما هو مصطلحٌ عند الناس، بل لابد أن يتعلم السُنَّة ويطلب فهمها؛ ليعمل بها ويدعو إليها في كل شؤون الحياة، في العقيدة، والعبادة، والمعاملات، والسلوك والخُلُق، والشأن العام، والشأن الخاص، شأن المجتمع والدولة، ولا عِزَّ لأمة الإسلام إلا باتباع السُنَّة علمًا وعملًا وسلوكًا





 توقيع :

رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .