عرض مشاركة واحدة
قديم 17 - 1 - 2022, 11:49 AM   #23


الصورة الرمزية حنين الأشواق

 عضويتي » 185
 جيت فيذا » 18 - 7 - 2020
 آخر حضور » 14 - 8 - 2023 (08:55 AM)
 فترةالاقامة » 1379يوم
مواضيعي » 7927
الردود » 36167
عدد المشاركات » 44,094
نقاط التقييم » 6391
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 675
الاعجابات المرسلة » 292
 المستوى » $101 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » قلوب لاتعرف القسوة
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور حنين الأشواق عرض مجموعات حنين الأشواق عرض أوسمة حنين الأشواق

عرض الملف الشخصي لـ حنين الأشواق إرسال رسالة زائر لـ حنين الأشواق جميع مواضيع حنين الأشواق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

مدونتي هنا

sms ~
لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك !
MMS ~
MMS ~


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 18...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 18

حنين الأشواق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ديوان و نبذه عن عبدالرحمن العشماوي













الشفق الأحمر


لمَّا رأيت الشَّفَقَ الأَحْمَرا

رأيته في الأُفْقِ نَهْراً جَرَى

شَعَرْتُ أنَّ العين قد أبصرتْ

خَدَّاً ودَمْعاً فوقَه أَمْطرا

نَهْرٌ أمامي كانَ يجري بلا

ماءٍ فَمَا أَبْهى وما أَنْضَرا

جرى أمامي رائقاً رائعاً

يفوقُ في رَوْعتِه الأَنْهُرَا

حُمْرَتُه ترسم لي لوحةً

تحتضِنُ الأَحْمَرَ والأَصفرا

وتجعل الليلَ لها حائطاً

ويجعلها في حُسْنِها أظْهَرا

يا وَمْضَةَ الإحساس، هذا أنا

أُدْني بأشواقي إليكِ الذُّرَا

أعْتَصِر الأَنْجُمَ حتى أرى

أكْبَرَها في قبضتي أَصغرا

يَسيل زَيْتُ النُّور منها على

أصابعي اليُمْنَى وقد نَوَّرا

يا ومضةَ الإحساسِ، قولي معي

مَقَالَ مَنْ صلَّى ومَنْ كبَّرا

سبحانَ مَنْ أَبْدَعَ في كونه

ما يَسْلُبُ العَقْلَ، ومن صوَّرا

سبحانَ ربِّ الكون أَجْرَى لنا

في الكون ما يُوقِظُ مَنْ فكَّرا

هُنَا على مَقْرُبَةٍ مِنْ ثَرَى

«بُرَيْدةٍ» كنت أرى المَنْظَرا

كنتُ أرى «الزُّلْفِيَّ» عن يَمْنَتي

و»الغَاطَ» عن يُسْرَايَ والبَيْدَرا

هُنَا على بابِ الغروب الذي

أهْدَى إليِّ الدُّرَّ والجَوْهَرا

أغمضْتُ عينَ الشعر مستسلماً

لمَّا رأيت الشَّفَقَ الأحْمَرا















رد مع اقتباس