مجموع الأوسمة: 18

���������� �������� ������ ���� �� 60. �� �� �� �� روايـــــــــــــة âœچ�� { رواية : مُتبرعْ .������. للكاتبة كَـيْوٍتَـوْ ..، âœچ�� (حينْ يسكنَ قلبكّ جسدْ شخصَ أخرّ )... } ���� ����................ ..... قريب المغرب بعز الثلج فوق جبل عاليَ داليااا تحاول تلبس الزلاجات والشباب فاكينها ضحكه عليهااا عمر من كثر ماتطيح دمعت عيونه من الضحك : قسم بالله احلى تمشيه لنا من جينا هنااا ياسر حايس مثل داليا قال بقهر : الحين وش جابني معكم اناااا ؟ لو طاير يمديني بفراششي وسط الدفاااا حسن يتلج شوي ويوقف خايف يطيح : ياااعمر ياكلب شيل الكميررا ماني عارف اخذ راحتيَ عمر يضحك ويمدها لتركي " اسمع بروح ااذيه الين يطيح وانت صور من قريب تركي الي فاطس معاه ضحك على الاشكال مد يده ياخذها ولا يهمك " عمرر راح لحسن مطيررر وحسن يوم شافه جاي يحاول يبعد عنه ياسر راح لهم بيبعد عمر عن خاله كان الموقف خرافي الكل تكرفس في بعض وطاح وضحك × ضحك عمر يطالع بتركي صور ولا لا لقاه مو فيه لف يدور عليه لقااه ماد يده لداليااا يوقفهاا حقدددد عليه تركي ماسك يد داليا : لاتخافين اناا ماسكك خذي راحتك واسحبي رجوالك عادي لاتبعدينهم مره ولا تخلينهم قريب دالياا تحاول تسوي مثل مايقول الا صار عليهم قصف عجييب الكل يرمي عليهم ثلج وايش مو كور صغار شيء مو صاحي هههههههههه تركي مسوي البطل وقف قدام داليااا يحميها واكلها على وجهه الكل كان حاقد عليه وجاتهم الفرصه ياسرر جايه يتسحب واخذ الكميراا وتصويرر وضحك داليا من وراه ترمي عليهم بس ولا وحده تجيهم الين جات وحده طااايره براس عمر والكل فكهاا عليهَ كلها شويات الام سووين رجل تلج بس شكله معاااق داليا تعدلهم فيه 3 2 1 لقطه جماعيه لهم حوله والبرد لاعب فيهم لعب .... وهم راجعين البيت كان وقت لقاء ابوهَ بالتلفزيون ومنقول ع اذاعة نفس القناه < محد تذكر الام بي سي هههههه شغل الاذاعه بالسياره وجلس يسمع وزين ان مها ماهي فاهمه شيء افضل شيء بوقت مثل ذا تكون جاهل ودلخ وعلى عماااك تكون مرتاااح كان خالد دايخ من سواالف ابوه وكيف انه ساعد ناس كثير مثل حاله مها الحلو بالموضوع انه حذر ابوه يجيب طاري مها باي شيء لاضرب ولا غيره مجرد انها غيرت دينهاا مثلهم وهالشيء عندهم موو كبير مافرقَ بس لو كانت السالفه مثل سالفتها وانها تنضرب ووكل الاوراق يكشفونهااا كذا بيسير فيه تشويهه حتى لدين ؟ تطمن خالد وهو يسمعَ ان محد شوهه سمعة لا الاسلام ولا مهاَ ولا كان بيكون له تصرف ثانيَ وعكس الاتفاق ويطربقها عليهم كان يضحك ع بطولات ابووه وسوالفه وقصصه العجيبه هالانسان يحب يمجد نفسه ؟ تطمن وارتاح وكان مبسوط ع روحته مع مها والكلام الي انقال بينهم يوم عن يووم يقرب منها اكثرر وتحس هي وهو انهم متفاهمينَ قضوا اليوم الي بعده بنفس الطريقهَ ومهما ابعدوا التفكير سالفه القضيه شاغله كل تفكيرهمَ الفجر صحت مهاا بقلق وحايسه ماتدريَ وش تسوي كانت على سجادتهاا تصليَ وتدعي خالد فتح عينه صلاه ؟ ؟؟؟؟؟ " داخ شوي وهو يفكر" دارت فيه الدنياا هالنمظر نساه من حياته عقد حاجبه وهو يطالع هوو يدري انه مسلم وو الخ بس هالشي كان ملغي من حياتهَ ولاعمره فكر فيه ولا عمره اهتم له هو الشي الي كان فاقده هو الي يدور عليه من مده ليته جا ع بالله بالايام الي رايح يومه كان تايهه كان حاله ارحم , اقلها كان حس براحهَ وقف بدون شعور وراح للحمام يتوضاا جا قريب منه وقف بيكبر كل مارفع بيقول الله اكبر بكى شعور فااااااااااااااااااااااااااااااااقده هالشيء فااااااااااااااااااااااقده وحاس بفقده توه يدريَ وش كان فاقد حس صدره امتلىء بعد ماكان فاضيَ مها تطالع فيه مبتسم من قبل كم يوم تصليَ وتجي مالتلقاه يصليَ كان مستوقفها الوضع بس مستحه تكلمه بس الي تشوفه ريحهااا كمل صلاته من سلم الدنيا تغيرت بوجهه شعور مختلف سبحان اللهَ هالشعور فقطره بالشخصَ مها تطالع في الوشم الي في رقبته من ورى ودها تكلم عليه هو كمان قالت في بالها حبه حبه ...... قريب الظهر عند باب المحكمه خالد و جاك ومها و ليزا معاها خلووديَ الي لازم يحضر بطلب من المحكمه دخلوا مع الباب صادف ان كان فيه تغطيه اعلاميه من بعض الصحف و القنوات استغربوا الوضع وع طول وسعولهم طريق من كان جوا .؟ يستنونهم وشناطهم بالسياره " ياسر والشله كلهم جالسين بالانتظار" خالد فرح بشوفتهم هو الي دلهم ع الطريق بس ما توقع صدق يجوون مهاا فرحانه بشوفتهم وخصوصا بشوفة دالياا والدنيا صارت سلامات ودعووايَ لهم وعلى ايمن ياسر معصب : تدعوون لـ خالتي ايه بس على ابوي ما اسمح لكمَ " كان بيقولهم بستنى في السياره الا على وقفت ابوه يطالع فيه مبتسم " " هنا نشف ريقه ونطت عروقه من الخوف والكل وقف " ايمن ماتكلم بس اعطى ياسر نظره تحكيَ وكانه يقول " ادريَ عنك "؟ ودخل جوا هو والي معااه جاك جاي لخالد ومها يقولهم يله دخلوا والكل يستنى برا بخوفَ منظر ايمن الواثق كان بالنسبه لهم مرعبَ ���� ������ ���� ������ �������� ����������