ياسارقين القلب بالله ردوه ردوعلي القلب ياسارقينه الي خذوه من الصدر وين ودوه مدري يسار الحب والا يمينه تكفون قلبي لا لقيتوه هدوه خلوه يرجع لين يلقى حنينه
الغرام المفروض انه يبدأمن نظرة لأن سهم العيون مايخيب ابدا فهي المفتاح ثم يدار المفتاح بابتسامة القبول ليفتح باب التآآآآآآآلف والشوق للدخول الى بيت اللقاء و غرف اللهفة للشعور بلذة التواصل والبقاء بصالون الوجد والحنان صعودا على سلم العطف الى ارجاء القلب والعقل والروح ليأخذك الغرام لاراديا الى غرفة التواصل الملونة بحمرة الشفق هادئة كالليل البهيم معطرة بعبيق الأنفاس الموعودة المختلطة ودقات القلوب تتزايد عازفة لحن التلاقي كلماتقاربت خطوات الغلا تزايد هيجان الغرائز المستثارة بنغمات الرومانسية العذبة اللتي تحث على التعانعق اللاشعوري كتعانق الندى بالورود ليسقط المتحابان عنوة على سرير الوفاء الوثير كتساقط حبات المطر من على اغصان الشجر على اكناف الزهر فمايكاد هذا اللقاء ان ينتهي الا ولهفة اللقاء الثاني بينهما تزيد وتزيد وتزيد
همســـــــــــــــــة عتـــــــــــــــــــــــــاب00000للآخـــر ان من الصعب على الأنسان المثالي والذي يملك من عزة النفس مايحمي كبريائه وشموخه ان يقلل من شأنه اولايهتم لأمره اوان يكون على الهامش وذلك لمجرد ان الطرف الآخر يجهله فهل الجهل بالآخر سببا لتهميشه او ركنه على ارفف النسيان ؟
فليس من الانصاف والعدل الحكم عليه من خلال معرفة بسيطة او تعامل لايكاد يذكر او من خلال نظرة عابرة اوحتى من خلال معرفة بعض الجوانب السلبية والتي تبينت لك من خلال تعامل لا يكاد يتعدى ثواني معدودة او من خلال حتى عدم اعجابك بأسمه اوبشكله مثلا فهل هذا سبباوجيهاللتقليل من شأنه وعدم الأكتراااث بانسانيته ؟ علما بانك لو بحثت او اطلت التعامل معه لربما وجدته يملك من الايجابيات العظيمه مايلغي كل سلبياته ان وجدت فللأسف نحن نستعجل دائمابالحكم على الآخر اما من خلال سلبية نعرفهاوقد تكون قديمة جدا او من خلال الجهل ايضا بهذا او ذاك نعم اوافق الرأي بانك قد لاتستطيع الحكم على الناس لأنك لاتعرف عنهم اي شئ فتتوقف عن اصدار الاحكام مدحا كان اوذما نعم التوقف في هذه الحالة هو الاسلم لك انت
ولكنك تستطيع ان تحسن الظن فيه لأنك لوفعلت فستختلف معاملتك مع كل مايخصه او مايقوله اومايكتبه فأحسن الضن
حتى ولوكان مروره عليك مرورالكرام اوتعامله معك تعاملا عابرا وسريعا فلربما دارت عجلة الزمن_ ومااسرعها _حتى اقفتك على بابه لأي سبب من الاسباب الغيبيه والتي لا يعلمها الاالله عز وجل فالدنيا كما يقال قرية صغيرة وهي مملوئة بالعجائب والغرائب فمن لا تحتاجه اليوم قد تحتاجه غدا وبالمناسبة فأنا يحضرني قصة عجيبة اعرفها جيدا فاليكم القصة :
كان هناك شابا فيي مقتبل العمر احب قريبة له حبا كبيرا وكانت قريبة جدا من عمره فلما اخذ الشهادة الثانوية والتحق بالجامعة ونجح للسنة الثانية كانت هي قد اكملت الدراسة الثانوية فقط وكانت مغرورة بجمالها وميسورة الحال بينما كانت اسرة الشاب مستورة الحال تقدم لخطبتها وهو متأكد من قبولها له ولكن للاسف رفضته بغرور وقالت : انا اتزوج فلان ليش خلصوا الرجاجيل ؟ فسبحان الله تزوجت هي وانجبت ابنتها البكر وبعد عدة سنوات تزوج الشاب وبعد عشرين سنة تقريبا اراد الشاب ان يتزوج بثانية لسبب ما فتقدم وطلب يد ابنتها من ابيها فوافق وتزوجها فسبحان الله رفضته قبل عشرين سنة وتزوج ابنتها دنيا عجيبة ! وانا لا اشك بأن هذا نصيب من رب العالمين ولكن اين حسن الظن ؟
كثيرا ماننسى توجيهات الدين الحنيف فيما يخص التعامل بين الناس وحسن الظن وعدم التقليل من الآخر اوتهميشه والا لما قال النبي صلى الله عليه وسلم : سلم على من عرفت ومن لم تعرف ) فلم يشترط المعرفة او الصداقة او القرابة 0
كثيرا من عباراتك تدوربفكري لكني لااحسن صياغتها مثلك لااقول ذلك مجاملة او بحثا عن انشاء مجمل للكلمة انما اقوله صدقا لاني احب الكلمات التي لها اهداف سامية وليس الكلام لمجرد ملئ مساحة اتمنى ان لاتكون زيارتي غير مرحب بها
الزهرة الي زينت بالشوق بستان الغلا عطرت روض المحاني من عطر تحنانها سيـدة كل الـورود الي تغـار من الحـلا واهـني القــلب يـوم انه غـدا بسـتانها من عبـقها غـنت طيـورالمحـبة ياهــلا رددت احـلى ترانيـم الغــلا لاعيــانها
حط لك فوق النجوم العاليات بساطي عـز نفسك وارتفع عن مداهيل الـوطا واكفخ بجنحان السعد لاتجي فالواطي مـــن بـدابك بالخــطا لاتبــادله الخــطا عن متاهات المـهازل احترس واحتاطي واعـرف ان الجـرح لـوانه بخـفاقك سطا مع مرور الوقت جرحك لوبطا ينخاطي
انا
التعديل الأخير تم بواسطة طاري الشوق ; 29 - 5 - 2012 الساعة 06:13 AM
عضويتي
كنت هنا وكلي اعجاب بعذوبة الكلمات والمشاعر 
المفتاح ثم يدار المفتاح بابتسامة القبول ليفتح باب التآآآآآآآلف والشوق للدخول الى بيت اللقاء و غرف اللهفة للشعور بلذة التواصل والبقاء بصالون الوجد والحنان صعودا على سلم العطف الى ارجاء القلب والعقل والروح ليأخذك الغرام لاراديا الى غرفة التواصل الملونة بحمرة الشفق هادئة كالليل البهيم معطرة بعبيق الأنفاس الموعودة المختلطة ودقات القلوب تتزايد عازفة لحن التلاقي كلماتقاربت خطوات الغلا تزايد هيجان الغرائز المستثارة بنغمات الرومانسية العذبة اللتي تحث على التعانعق اللاشعوري كتعانق الندى بالورود ليسقط المتحابان عنوة على سرير الوفاء الوثير كتساقط حبات المطر من على اغصان الشجر على اكناف الزهر 
العرض العادي
