أثر التردد فى إتخاذ القرار
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا اريد ان اتحدث عن شيئ مهم الا وهو (القرار)هو الشيئ نابع عن اى شخص من فحوا نيته ويكرن على درايه كامله بالقرار الصادر منه.
إن التردد مطلوب ومعنى التردد نفسيا ان هذا القرار لازال قيد التفكير فلابد ان تتردد فى إتخاذه ولكن إن زاد هذا التردد عن حده ربما ينقلك الى مراحل انت فى غنا عنها.
مثل مرحلة العزوف عن إتخاذ هذا القرار وبدون قد منك لان هنالك قرارات لابد ان تأخذ منك وقت هنالك العكس اى القرارات السريعه ....
انا اريد ان اتحدث عن إتخاذ القرار الكشفى انت كأنسان لابد
ان تخطط لشيئ ذهنيا قبل ان تتخذ فيه اى قرار حتى تتمكن من دراسته دراسه جيده,ونحن بحمد الله فى الحركه الكشفيه كل مشاريعنا او برامجنا من العاده ان يكون لها تخطيط مسبق
, إذا انت كقائد كشاف على درايه بالامر الذى يحتاج منك قرار ........
انا هنا تطرقت الى التردد التردد لماذا؟
عادتا عدم القناعه الكافيه بالشيئ المناط فعله ,اى الشخص ليس مقتنعا بالكفكره قناعه تامه.
او لا يريد العمل مع شخص هو لا يرتاح معه ,.مع ان فى الحركه الكشفيه لابد ان يكون هدفك هو العمل للحركه وتضع كل العلاقات الشخصيه على جانب.
او يكون هذا اول نشاط اوحدث كبير تتم فيه مشاركتك كأحد الاجهزه القياديه للنشاط فأنت متردد بأن تكون انت ضمن هذا الجهاز القيادى.
او لديك برنامج تريد إعداده لفرقتك وهذا البرنامج جديد عليك لابد ان
تسأل وتستفسر من اكثرك خبره عن البرنامج وما مادى تأثيره على
الكشافين .
#إذا هنا نجد ان لتردد تأثير سلبى وتأثير ايجابى .
ولكن السلبى اكثر من الايجابى..
فلابد علينا ان نتردد ولكن ليس الى حد اننا لانتخذ قرار.
مما قرأت عن الكشافه00
او 
لمشاركة اصدقائك!
عضويتي
العرض الشجري
