مدخل
\n
\n
\n
\nللحنين أطيآف تهدد مشآعرنا
\nفتترك تفآصل غآمضه تعتري أفوآهنآ
\n

\n.
\n
\n
\nآلحَنِيّن ! | | ~
\n
\n
\n.
\n
\nآلحنين هو أن
\n( تبكيك رآئحة عِطرٍ مآ .. !
\nآلحنين هو أن تعيش بِ تفآصيل صبآح ,
\nكنت تعيشه معهم في يومٍ مآ ...
\nآلحنين هو أن تتأمل آلتفآصيل آلتآفهه آلتي لـآمعنى لهآ
\n( وتبكيك آحياناً ) !
\n[ لـآنهآ فقطَ تذكرك بِ من تُحب ]
\nآلحنين هو أن تذهب لمكآن كآنوآ يتوآجدون فيه
\nليس لحآجه !
\nإنمآ لـِ لـآشيء !
\nوتتأمله وتبتسم وتنحدر دمعه آبت آلـآ آلنزول !
\nآلحنين ,:
\n
\n
\n
\nهو آن ترى آلعآلم من حولك !
\nهو إن تعيش تفآصيل يومك كمآ لو كآن معك!
\nآلحنين هو إن تشتري مآيُحب !
\nلـ تعيش نفسك ب أنك ستعطيه إيآهـ في يوماً مآ
\nآلحنين هو أن تدعي تحت آلمطر وحدك
\nبعد إن كآن يشآركك آلدعوآت ويقول
\n( أنـآ سأدع ربي و انت قل آمين )!
\nآلحنين .. :
\n
\n
\n
\nهو أن تتخيل نبرة صوته في كل ألـآصوآتَ
\nوتتخيل نظرته في عيون من حولك
\nوتتخيلَ ضحكته ب وضوح من بين
\nصخبَ ألـآصوآت و آلضحكآت
\nآلحنين هو آن تتخيل طيفه من بين جموع آلنآس
\nآلحنين ..:
\n
\n
\nهو أن يُرعبك صوتْ آلمطر .. !
\nلـآنه يُذكرك ب صوتَ من تُحب !
\nآلحنين هو تنتظر كل آلصبآح ,
\nوتتخيل أن من غآب سَ يأتي بِه صبح غآب فيه !
\nآلحنين هو أن تتأمل( لـآشيء )
\nوتضحك من ( لـآشيء )
\nوتبكي من ( لـآشيء )
\nآلحنين :;
\n
\n
\nهو من يرسم لنآ طيف من نُحِب ويجعلنآ نهذي به
\nآلحنين هو أن تنظر لـِ ورقه آعطآك إيآهآ ....
\nذآت حُب !
\nوتقرأهآ بَ غيآبه وتعيش تفآصيل إلـآحرف ،
\nللحنين إحسآس .. لـآ آعلم مآهو لكنه موجع !
\nللحنين تفآصيل مهمآ حآولنآ آلكتآبه عنهآ لن نصفهآ كمآ يَجبَ
\nتفآصيل آلحنين لـآنستطيع وصفهآ .. / فقطَ نبكيهآ !
\nبِ إختصآر .. /
\n
\n
\nآلحنين هو حكآيآت لـآنستطيع كتآبتهآ . :\')
\n
\n
\n

مخرج ,,.
\n
\nيبقى آلحنين كتآب نآبض لآيُفهم معنآه
\nوتبقى حيآتنآ مهددة بوشآح الحنين الدآئم