تبدو مُخيفه سرعة الأيام !
تجري بنا دون أن نشعر . .
تمشي ب أقصى عداد سرعاتها
و تفلت منا گ قِطعة الصآبون ؛
نمسك بها ف تنزلق من أيدينا !
تسير الأيام ونحن لاندري !
ثم نتفاجأ أننا وصلنا ل نهاية أيامنا
وَ نحن نشعر أننا لم نبدأ بعد !
و لم نمنح أنفسنا فرصه التزوّد
الكافية للحياة الآخرة !!
يَ : ربَّ عفوكَ وَ رحمتَك ˇ