لم يتهن بعيشه من لم يؤمن بالقدر خيره و شره - شبكة همس الشوق
التسجيل مجاني
سجلاتنا تفيد بأنك غير مسجّل ,, يرجى التسجيل
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر
البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني

تاريخ الميلاد:    
هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

 

 

         :: قصيدة : على جناح الهوى ( الكاتب : سيف العمور )       :: سقوط الدولة الاموية ( الكاتب : ناطق العبيدي )       :: سسيرة الخلفاء العباسيين 14 المهتدي ( الكاتب : ناطق العبيدي )       :: شخصيات من بلادي محمد نجيب الربيعي رئيس مجلس السيادة في العراق ( الكاتب : ناطق العبيدي )       :: نساء مجرمات في التاريخ 11 كاترين إمبراطورة روسيا القيصرية ( الكاتب : ناطق العبيدي )       :: قصص الانبياء يوسف عليه السلام ( الكاتب : سيف العمور )       :: غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة الطائف ( الكاتب : سيف العمور )       :: سلسلة مساجد العراق مسجد الكوفة في النجف ( الكاتب : ناطق العبيدي )       :: أفغانستان بعد أربع سنوات من استيلاء حركة طالبان على السلطة ( الكاتب : سجات التهاويل )       :: اختتام قمة ترامب ـ بوتين في ألاسكا دون اتفاق بشأن أوكرانيا ( الكاتب : سجات التهاويل )      

 

 
   
{ اعلانات شبكة همس الشوق ) ~
 
 
 
   
فَعاليِات شبَكة همَس الشُوقِ
 
 
Elegant Rose - Double Heart
 غير مسجل  : بصفتك أحد ركائز المنتدى وأعضائه الفاعلين ، يسر الإدارة أن تتقدم لك بالشكر الجزيل على جهودك الرائعه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي . غير مسجل  . وبكم نتطور ) همس الشوق

اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا !

العودة   شبكة همس الشوق > همس للاقسام الاسلاميه > نفحات اسلاميه
نسيت كلمة المرور اضغط هنا التسجيل

الملاحظات

مع تحيات : همس الشوق


نفحات اسلاميه كل ما يخص عقيدتنا الاسلاميه وديننا الحنيف من اهل الكتاب والسنه

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات ناطق العبيدي
اللقب
المشاركات 7695
النقاط 13086
بيانات همس الشوق
اللقب
المشاركات 7878
النقاط 16814

إنشاء موضوع جديد   

بحث حول الموضوع انشر علي FaceBook انشر علي twitter
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم بمن تقتدي فربنا رب قلوب
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 19 - 8 - 2014, 07:15 PM
لك مشتاق غير متواجد حالياً
 عضويتي » 4045
 جيت فيذا » 27 - 4 - 2014
 آخر حضور » 24 - 10 - 2014 (03:56 PM)
 فترةالاقامة » 4131يوم
 المستوى » $26 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 0.21
مواضيعي » 113
الردود » 743
عددمشاركاتي » 856
نقاطي التقييم » 76
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
 التقييم » لك مشتاق will become famous soon enough
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
لم يتهن بعيشه من لم يؤمن بالقدر خيره و شره

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



إن الإيمان بالقدر يدفع الشخص إلى تحقيق الإخلاص، وتصفية عمله من كل شائبة، فإنه يوقن أن النفع والضر، والمدح والذم، بيد الله وحده، وأن الذي مدحه زينٌ، وذمُّه شينٌ، هو الله الذي لا إله إلا هو..
_______________________

مسائل القدر مزلة أقدام وأفهام؛ فالخطرات والشبهات في القدر لا تنقضي، والمعارضات لا تنتهي، إذ يستحيل استيعاب ما يرد على النفوس من الوساوس والشكوك والإشكالات في قضايا القدر، فضلاً عن نقاشها والجواب عنها.
ومهما أجاب العلماء الراسخون عن تلك الشبهات بأجوبة متينة شافية، ومحوا ما عَلِق في النفوس من اعتراضات ومغالطات؛ مهما يكن ذلك فإن مسائل القدر مبنيّة على التسليم لنصوص الوحيين، والانقياد والقبول بما جاء في الكتاب والسنة، فلا يحصل برد اليقين ورسوخ الإيمان إلا بهذا التسليم.
كما قال الإمام الطحاوي: "فإنه ما سلم في دينه إلا من سلّم لله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وسلم.. ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام" (شرح العقيدة الطحاوية 1/207-231).
وجاء عن غير واحد من السلف الصالح: من الله الرسالة، وعلى الرسول البلاغ، وعلينا التسليم (ورد عن الزهري وربيعة الرأي والأوزاعي. ينظر: السنة للخلال 3/579، والتمهيد لابن عبد البر 6/14).

وقرر الإمام ابن بطة هذا الأصل الجليل فقال: "يلزم العقلاء الإيمان بالقدر، والرضا والتسليم لقضاء الله وقدره، وترك البحث والتنقير وإسقاط "لِمَ" و"كيف" و"ليت" و"لولا"؛ فإن هذه كلها اعتراضات من العبد على ربّه، ومن الجاهل على العالم، معارضة من المخلوق الضعيف الذليل على الخالق القوي العزيز، والرضا والتسليم طريق الهدى، وسبيل أهل التقوى» (الإبانة (القدر) 2/316، وانظر: الصواعق المرسلة لابن القيم 4/1560).
والإيمان بالقدر ليس مجرد تنظير وتأصيل وقت الرخاء والسراء، ثم سرعان ما يزول وقت الشدة والضرّاء، أو يضعف ويَرِق عند حلول النوازل.
قال ابن تيمية[ رحمه الله: "والناس تغيب عنهم معاني القرآن عند الحوادث"(مجموع الفتاوى 27/363).
والسابقون الأولون أبرّ هذه الأمّة قلوباً، وأعمقها علماً، فلا يغيب عنهم الإيمان بالقدر في أحلك الأوقات وأصعبها، فعمر الفاروق رضي الله عنه لما طُعِن قال: "وكان أمر الله قدراً مقدوراً"، وكذا قالها طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه لما رمي (ينظر: الإبانة لابن بطة (القدر) 2/87 - 88).
وكان عمر بن عبد العزيز[ ] رحمه الله يقول: "ما تركتني هذه الدعوات ولي سرور في غير مواقع القضاء والقدر : اللهم رضّني بقضائك، وبارك لي في قدرك، حتى لا أحبّ تعجيل ما أخرتَ، ولا تأخير ما عجلتَ"(مجموع رسائل ابن رجب 1/176).
ولطالما شاهدنا من عوام المسلمين من حقق الإيمان بالقدر، وخالط الرضا واليقين بشاشة قلبه، قد ارتقوا عن منازل الصبر على البلوى إلى مقامات الحمد والرضا، يتحدثون بعفوية وصدق عن حسن ظنهم بالله وأقداره، ورضاهم بما اختاره الله لهم وقضاه، وألسنتهم لا تفتر عن حمد الله وشكره في حال النعماء والضراء واليسر والعسر.
في المقابل قد تجد من ينتسب إلى العلم[ ] والفقه ثم تراه كثير الاعتراض على الأقدار، قد استحوذ عليه سوء الظن بالله وتقديره، والعُجب بنفسه.
كما حكى ابن الجوزي عن صدقة بن الحسين الحداد - وقد اشتغل بالفقه والفتوى - أنه كان يعترض على القضاء والقدر، وقد دخل عليه ابن الجوزي وعلى صدقة «جَرَب»، فقال لابن الجوزي: ينبغي أن يكون هذا على جمل لا عليّ أنا) (ينظر: المنتظم 18/243، وينظر: صيد الخاطر ص 135-195. ومما يجدر ذكره أن هذا التخبط والضلال الذي لحق صدقة الحداد، عقب مطالعته كتاب الشفا لابن سينا!).
الجرب: مرض جلدي عبارة عن بثور تعلو أبدان الناس، والإبل

وحكى ابن القيم[ ] طرفاً من هذه الزندقة فقال: "فلقد بلغنا وشاهدنا من كثير من هؤلاء من التظلّم للرب تعالى واتهامه ما لا يصدر إلا من عدو".
وقال أحد كبار القوم: "ما على الخلق أضرّ من الخالق".
فأنت تشاهد كثيراً من الناس إذا أصابه نوع من البلاء يقول: "يا ربي ما كان ذنبي حتى فعلتَ بي هذا؟"(إغاثة اللهفان 2/256 - 257= بتصرف يسير).
- وما سبق يؤكد ضرورة تحقيق الجانب الوجداني في باب القدر، والاحتفاء بتقرير المعتقد الصحيح - في هذا الأصل -، وما يستلزمه من تحريك القلوب ، وتزكية النفوس من غوائل وآفات تعارض الإيمان بالقدر.
كما بيّنه ابن تيمية بقوله: "شهود القدر في الطاعات من أنفع الأمور للعبد، وغيبته عن ذلك من أضرّ الأمور به، فإن يكون قدرياً منكراً لنعمة الله عليه بالإيمان والعمل الصالح، وإن لم يكن قدري الاعتقاد كان قدري الحال، وذلك يورث العُجْب والكبر، ودعوى القوة والمنة بعمله» (مجموع الفتاوى 8/331).
فتأمّل هذا التقرير البديع من هذا الإمام الكبير، فأنفع وأصلح ما يكون للعبد أن يعترف بفضل الله عليه في فعل القربات، وأن الله هو الذي هداه ووفّقه وأعانه، فلا حول ولا قوة إلا بالله، وإذا غاب عنه ذلك الاعتراف والإقرار ظهر عليه الغرور والعُجب والاعتداد بنفسه، وقد لا يكون هذا الشخص قدري الاعتقاد على طريقة المعتزلة الذي ينفون القدر ويقولون: إن الإنسان يخلق فعل نفسه؛ لكنه قدري الحال، فلربما كان في الاعتقاد المجرد على طريقة السلف، لكن حاله وسلوكه على طريقة نفاة القدر!
قال أبو سليمان الداراني: "إنما التواضع أن لا تُعجب بعملك، وكيف يعجب عاقل بعمله؟ وإنما يعدّ العمل نعمة الله عز وجل ينبغي أن يشكر الله ويتواضع، إنما يعجب بعمله القدري» (أخرجه ابن بطة في الإبانة (القدر) 2/286).
- والإيمان بالقدر يستوجب تحريك القلب نحو محبة الله تعالى، ورجائه، والخوف منه، فأيّ سعادة أتمّ وأيّ فرح أكمل ممن عمّر الله قلبه بمحبته وخشيته ورجائه! فنال الأنس بالله، والاستغناء به عمن سواه، والتوفيق والتسديد، كما هو حال السلف الصالح.
فرحم الله تلك الأرواح، و"نستغفر الله من الكلام فيما لسنا بأهل له" (قالها ابن القيم الإمام العابد في طريق الهجرتين ص:333).
يقول ابن رجب: "إن العبد إذا علم أنه لن يصيبه إلا ما كتب الله له من خير وشر، ونفع وضر؛ علم حينئذ أن الله وحده هو الضار النافع، المعطي المانع، فأوجب ذلك للعبد توحيد ربه عز وجل، وإفراده بالطاعة.
فمن علم أنه لا ينفع ولا يضرّ ولا يعطي ولا يمنع غير الله، أوجب ذلك إفراده بالخوف والرجاء والمحبة والسؤال والتضرّع والدعاء» (جامع العلوم والحكم 1/484-485=باختصار).
واليقين بأن الله على كل شيء قدير، والإيمان الراسخ بالأقدار؛ يحقق توكلاً على الله، وتوفيقاً من الله وحده، وغياب ذلك يورث عجزاً وخذلاناً.
قال ابن القيم: "الخذلان أن يخلي الله تعالى بين العبد وبين نفسه ويكله إليها، والتوفيق ضده أن لا يدعه ونفسه ولا يكله إليها، بل يصنع له، ويلطف به، ويعينه ويدفع عنه"(شفاء العليل لابن القيم ص:215).
إن للإيمان حلاوة، وأيّ حلاوة! فهي حلاوة لا تحيط بها العبارة، لن يجد الشخص في نفسه هذه الحلاوة إلا بالإيمان بالقدر، كما قال الصحابي الجليل عبادة بن الصامت رضي الله عنه لابنه: "يا بنيّ لن تجد طعم الإيمان حتى تعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك"(أخرجه أحمد 5/317، والترمذي (2156)، وغيرهما).
- إن الإيمان بالقدر يدفع الشخص إلى تحقيق الإخلاص\ ، وتصفية عمله من كل شائبة، فإنه يوقن أن النفع والضر، والمدح والذم، بيد الله وحده، وأن الذي مدحه زينٌ، وذمُّه شينٌ، هو الله الذي لا إله إلا هو.
وخير العيش: الصبر، وما تعاظمت المصائب وضاقت بها الأنفس إلا من ضعف الإيمان بالقدر، ومما يعين على الصبر "أن يشهد أن الله خالق أفعال العباد، حركاتهم وسكناتهم وإرادتهم، فما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، فلا يتحرك في العالم ذرة إلا بإذنه، فالعبادة آلةٌ، فانظر إلى الذي سلّطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك، تسترح من الهم ّ والغمّ"(جامع المسائل لابن تيمية 1/168).
والإيمان بالقدر يبعث الشجاعة والإقدام في مواجهة الشدائد والأهوال، فإن من أيقن أن ما أخطأه لم يكن ليصيبه، وما أصابه لم يكن ليخطئه؛ فإن ذلك ينزع من قلبه مشاعر الجبن والخور، فلا يرضى لنفسه بالذلة والهوان.
ثم إن الإيمان بالقدر يحقق الاعتدال في حال السراء والضرّاء، فلا تبطره النعمة، ولا تقنّطه المصيبة، فلا يحمله الغنى على الأشر والطغيان، ولا يوقعه الفقر في الجزع والخذلان.
والإيمان بالقدر يطهّر القلوب من غوائل الحسد والأضغان، فالمؤمن بالقدر لا يحسد الناس على ما آتاهم الله من فضله، فإن الله هو الذي رزقهم، فأعطى من شاء، ومنع من شاء، وله سبحانه وتعالى الحكمة البالغة فيما قدّره وشاءه، فالخير فيما اختاره عز وجل.
فرحم الله الإمام إبراهيم الحربي "ت 285هـ" حيث يقول: "أجمع عقلاء كل أمة أن من لم يجر مع القدر لم يتهن بعيشه"(البداية لابن كثير 11/79).

الموضوع الأصلي : لم يتهن بعيشه من لم يؤمن بالقدر خيره و شره || الكاتب : لك مشتاق || المصدر : شبكة همس الشوق


 




 توقيع : لك مشتاق


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .

إنشاء موضوع جديد   

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بالقدر, بعيشه, يؤمن, يتهن, خيره

جديد منتدى نفحات اسلاميه

لم يتهن بعيشه من لم يؤمن بالقدر خيره و شره


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه لموضوع: لم يتهن بعيشه من لم يؤمن بالقدر خيره و شره لموضوع: لم يتهن بعيشه من لم يؤمن بالقدر خيره و شره
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الايمان بالقدر حنين الأشواق همس للقصص وحكايات وروايات 2 2 - 8 - 2021 03:19 AM
معنى الإيمان بالقدر وهل الإنسان مسير و مخير سلوان نفحات اسلاميه 12 25 - 3 - 2019 12:38 AM
الله على الحب اللي بعيشه يا حبيبي معاك نظرة عين همس عالم حواء 4 27 - 1 - 2015 08:13 PM
اؤمن بالقدر لكنه يؤلمني ندى الايام همس المواضيع العامة 13 2 - 11 - 2012 12:58 PM

Google Pagerank mérés, keresőoptimalizálás

 

{ إلا صلاتي   )
   
||

الساعة الآن 10:29 PM



جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

SEO by vBSEO