عداله السماء - شبكة همس الشوق
التسجيل مجاني
سجلاتنا تفيد بأنك غير مسجّل ,, يرجى التسجيل
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر
البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني

تاريخ الميلاد:    
هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

 

 

         :: روايه بين مد و جزر ( الكاتب : سمير العباسي )       :: الهجرة مشكلة ألمانيا مع الدول الثالثة الآمنة ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: الجوع يفتك بأطفال غزة وشاحنات مساعدات تشق طريقها من مصر للقطاع ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: لم يعد هناك وقت مادونا تحث بابا الفاتيكان على زيارة غزة ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: إسبانيا تلغي حظر خوميا الاحتفال بأعياد إسلامية في الأماكن العامة ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: إيران تعتقل 21 ألف مشتبه به خلال المواجهة العسكرية مع إسرائيل ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: الاتحاد الأوروبي و26 دولة تطالب بالتحرك لإنهاء الجوع في غزة ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: وقف تصدير الأسلحة الألمانية لإسرائيل نهاية مبدأ المصلحة العليا للدولة ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: أمهات رهائن تناشدن من جنيف إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ أبنائهن ( الكاتب : حنين الأشواق )       :: نتنياهو يدعو الإيرانيين لـ المخاطرة والنزول إلى الشارع ( الكاتب : حنين الأشواق )      

 

 
   
{ اعلانات شبكة همس الشوق ) ~
 
 
 
   
فَعاليِات شبَكة همَس الشُوقِ
 
 
Elegant Rose - Double Heart
 غير مسجل  : بصفتك أحد ركائز المنتدى وأعضائه الفاعلين ، يسر الإدارة أن تتقدم لك بالشكر الجزيل على جهودك الرائعه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي . غير مسجل  . وبكم نتطور ) همس الشوق

اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا !


همس للقصص وحكايات وروايات خاص بشتى انواع القصص الواقعيه والخياليه

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات حنين الأشواق
اللقب
المشاركات 87007
النقاط 28491
بيانات همس الشوق
اللقب
المشاركات 7876
النقاط 16814

إنشاء موضوع جديد   

بحث حول الموضوع انشر علي FaceBook انشر علي twitter
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم فتاه حامل من الشغالة الغنيه والبياعه
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13 - 10 - 2014, 11:14 PM
كابتن محمد المصرى غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 4383
 جيت فيذا » 12 - 10 - 2014
 آخر حضور » 21 - 2 - 2015 (07:50 AM)
 فترةالاقامة » 3958يوم
 المستوى » $21 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 0.14
مواضيعي » 52
الردود » 486
عددمشاركاتي » 538
نقاطي التقييم » 257
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
 التقييم » كابتن محمد المصرى is a jewel in the roughكابتن محمد المصرى is a jewel in the roughكابتن محمد المصرى is a jewel in the rough
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي عداله السماء

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



على ضوء الشموع كانت تنتظره جالسة على طاولة العشاء وقد أعدت العديد من الأصناف التى يحبها آملة أن يصفى تجاهها بعد الشجار الذى دار بينهما صباحا. ارتدت القميص الأسود الشفاف الذى يحبه عليها فقد أخبرها مسبقا أنها عندما ترتديه تكون أشبه بحورية الأحلام التى أتت لتحقق أحلامه وتصير بين يديه. وقد رفعت شعرها قليلا بشريطة سوداء منقطة بالأبيض من الستان وقد أسدلت منه عددا قليلا من الخصلات لتبرز رقبتها المتوسطة الطول وتبرز ظهر القميص الأسود المفتوح حتى أسفل ظهرها. ظلت جالسة على تلك الطاولة بالساعات متلهفة دخوله من الباب حتى تركض نحوه وتخبره أنها تحبه جدا ولا تقوى على الغضب منه، جلست كثيرا لكنها لم تنظر للساعة قط فقد كانت سارحة فى مشهد من مخيلتها لرد فعله الرومانسى عندما يرى كل ما فعلته من أجله وأنه سوف يعتصرها بين أضلعه رافعا إياها عن الأرض خاطفا أنفاسها بين شفتيه. ظلت تحلم وتحلم لكنه لم يأت حتى أغرق النوم جفونها واستسلمت له. نامت فى دنيا الوهم غير غاضبة منه، لم تكن تعلم أنه فى تلك اللحظة يعتصر امرأة أخرى ارتمت فى حضنه واستسلمت له بعد منازعات طويلة مع الحب والشهوة، وأنه عندما تشاجر معها فى الصباح لم تكن مشاجرة محبة إنما مشاجرة دنيئة لأنه سأم منها ولأنه يبحث عن حضن امرأة جديدة تسحبه من روتين حياته الزوجية وإحساسه بالنضج والمسئولية لتنعش لديه الرغبة من جديد والإحساس بالمغامرة والشباب الذى شعر لوهلة أنه قد فقده. فى الوقت الذى غفت فيه مطمئنة لحبه لها، كان هو يخونها فى ذلك الوقت. دعته "إلهام"- المرأة الأخرى - للعشاء فى منزلها على ضوء الشموع, كانت قد ارتدت فستانا قصيرا كعادتها لكن هذه المرة كان الفستان أقصر قليلا عن المعتاد, كان براقا بلونه القرمزى وذو صدر مفتوح يبرز القليل من جسدها الذى كان بلون الشامبانيا. أعدت له هى الأخرى كل ما طاب من المأكولات البحرية التى كان كلما أكل منها أكثر زادت سخونة جسده واحمرار وجهه وتصببه للعرق. عندما انتهيا من الأكل اغتسل هو أولا وكانت "إلهام" واقفة بجانبه ممسكة له بالمنشفة, لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يحتضنها حاولت منعه فى البداية لكنها كانت مستنفذة القوى وكان هو مصر جدا فاستسلمت له أما هو فحملها إلى الغرفة إلى غابته الخاصة التى يعرف قوانينها جيدا وكيف ينقض على فريسته وإخضاعها له. لم تكن تلك المرة الأولى لَه لكنها كانت بالتأكيد المرة الأولى لها.. نعم لقد أفقدها عذريتها باسم الحب.. واستسلمت له هى بدافع العشق.. كانت ليلة حمراء استعاد فيها "حسين" شبابه بكل قوته وامتع "إلهام" إلى حد الجنون, فقد كانت تعشقه وتتمناه لكنها كانت تتمنع عنه حتى لا تقع فى الخطيئة لكنها لم تستطيع المقاومة أكثر من ذلك. قضى الليل كله فى حضنها وفى الصباح ذهب إلى العمل مباشرة وعندما عاد إلى المنزل ظهرا قابلته "سهى" -زوجته- بالعناق وقبلات الخد لكنه كان باردا إلى حد الاستفزاز , لم تستفز لكنها صدمت فلم يبتسم لها حتى وبالطبع لم يدرى بم حضرته لأجله فى المساء عندما لم يأت. ظنت "سهى" أنه أتى متأخرا ونام ثم استيقظ وذهب إلى عمله قبل أن تستفيق, لم تدرى بخيانته ولم تلحظ عليه شيئا. ظل "حسين" و"إلهام" يتقابلان سرا كل ليلة بعد العمل وتجمعهما شقة العشق والشهوة التى تسكن فيها "إلهام", وفى يوم عندما كانت "إلهام" فى حضنه سألته إن كان ينوى الزواج بها فى القريب! تعجب جدا لسؤالها وكأنها صفعته على وجهه ليفيق من وهم المغامرة والشهوة لتعيده إلى أرض الواقع وحقيقة أن كل علاقة تكلل بالزواج - الذى من وجهة نظره يخنق المرء ويهلك الشباب - انتفض من السرير مدعيا انه على ميعاد هام مع أحد أصدقائه ليهرب من ذاك السؤال. لم يستطيع أن يشرح لها وجهة نظره تلك لأنه بمنتهى البساطة لم يخبرها أنه متزوج وأنه وجد فى زواجه سجنا يخنق شبابه ورغباته وأنه لا يريد تكرار تلك التجربة لأنه لا يريد أن يخسر سحر العلاقة التى بينهما ويفقدها رونقها. ظل "حسين" يعامل زوجته وكأنها مدبرة منزل تغسل وتطبخ وتنظف وفقط, لا يشعر بها ولا يقربها وكأنها إنسان آلى ليس لديها أى مشاعر. وفى اليوم الثالث من شهر أغسطس كان "حسين" على ميعاد مع "إلهام" وكانت "سهى" فى طريقها من منزل والدتها عائدة إلى المنزل فرأت زوجها عند طرف الشارع الذى يسكنون فيه, شيء بداخلها دفعها إلى ملاحقته.. وصل "حسين" إلى كافيه مشبوه فكل من فيه يتبادلون الأحضان والقبلات وأحيانا بعض اللمسات علانية, بدأ الشك يتسرب إلى نفسها لكنها لم ترد التصديق حتى دخل وقابل "إلهام" وصافح شفتيها بقبلة حارة من شفتيه بينما تتحرك يديه على كامل جسدها وتسند يديها هى على أسفل ظهره!! صعقت "سهى" من المشهد الذى رأته حتى انها شعرت وكأن لسانها أصيب بالشلل وأن ما رأته لا يمكن أن يكون حقيقيا!! انتظرت "سهى" خارج الكافيه لساعتين كاملتين حتى خرجا من الكافيه محتضنين بعضهم ويتبادلان القبلات الحارة, خرجت من سيارتها ووقفت بجانبهما وهما يتبادلان القبلات وهى تنظر لهما بغضب شديد, وعندما أفاقا من التقبيل ونظرا بجانبهما وجداها متسمرة فى مكانها مذهولة وغاضبة فى آن واحد. استعجبت "إلهام" من موقفها فلم تكن تعلم آنذاك من هى, ظنت انها امرأة مجهولة غريبة الأطوار اما "حيسن" فصدم بشدة فلم يتصور فى يوم من الأيام أن خيانته يمكن أن تكتشف!. تلجلج لبرهة محاولا اختراع كذبة لكن أى كذبة وقد رأتهما يتلامسان ويتبادلان القبلات, عندما رأته "إلهام" يتلجلج بذلك الشكل سألته عن ماهية تلك المرأة لكنه ظل يتلجلج حتى نطقت "سهى" أخيرا: زوجته, أنا أكون زوجته. شعرت "إلهام" كأن جبلا من الثلج وقع فوق رأسها!! لم تستطع التفكير فقط ضربت "حسين" على وجهه واعتذرت ل"سهى" ثم رحلت باكية وكل جزء فى جسدها ينتفض. هنا علمت "سهى" أن تلك المرأة لم تقصد خطف زوجها بل هى فى الحقيقة ضحية له ولخداعه. رحلت عنه بدون كلمة لكنه عرف انه لن يراها بعد الآن, خسر الزوجة المخلصة وخسر العشيقة المتيمة وصار وحيدا, لكنه رفض أن يكون وحيدا فذهب إلى شقة "إلهام" وصار يستسمحها ويتحجج لها بأنه لم يستطيع إخبارها بأنه متزوج حتى لا يخسرها لكنها رفضت الرجوع له, لكنه ظل مصرا حتى أنه حاول معها بالتهديد لكنها ظلت تبكى وتقول له إنه يكفى ما حدث وأنها لا تريده فى حياتها بعد الآن. أبى "حسين" أن يتقبل فكرة الرفض وتشاجر معها حتى تطاولت يده عليها وضربها ثم خنقها وهو يقول لها إنها لا يمكنها أن تتركه, وفى ثورة غضبه لم يدرك أنها كانت تلفظ أنفاسها الأخيرة, أفاق فجأة وترك رقبتها فوجدها قد ماتت فنزل هاربا إلى منزله فوجد أن زوجته قد حزمت أمتعتها وتركت المنزل. ظل حبيس الأربع جدران لمدة 5 أيام حتى عثر البوليس على جثة "إلهام" وتم نشرها فى جميع الجرائد ومحطات التلفزيون. عندما رأت "سهى" وجه تلك الجثة فى التلفاز علمت فى الحال أنها تلك المرأة التى كان يخونها زوجها معها فهى لم تستطيع ان تنسى ذلك المشهد ابدا أو تنسى ملامح تلك المرأة. فى الحال اتصلت بالنجدة وأخبرتهم بالقصة وأعطتهم عنوان شقة الزوجية, وما إن وصل البوليس إلى هناك حتى وجده جالسا مرتعبا على الأريكة يشاهد محطات الأخبار التى تذيع جريمته طوال اليوم. ألقت الشرطه القبض على "حسين" وفى المحكمة رأى زوجته لأول مرة منذ ذلك اليوم وعندما انتهت "سهى" من شهادتها ناداها "حسين": أتنتقمين منى! ابتسمت وردت: لست أنا من انتقم منك لكنها العدالة السماوية.

الموضوع الأصلي : عداله السماء || الكاتب : كابتن محمد المصرى || المصدر : شبكة همس الشوق


 




 توقيع : كابتن محمد المصرى






رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .

إنشاء موضوع جديد   

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السماء, عداله

جديد منتدى همس للقصص وحكايات وروايات

عداله السماء


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه لموضوع: عداله السماء لموضوع: عداله السماء
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شرح حديث اللهم نت السلام ومنك السلام همسه الشوق همس السيرة النبوية 3 24 - 9 - 2021 12:51 AM
كيف يمكن ن يكون رزقنا في السماء وفي السماء رزقكم وما توعدو همسه الشوق همس السيرة النبوية 8 30 - 10 - 2015 12:10 AM
حيرني سجين 100مليون والثمانيني الذي ي كل عياله من المخدرات ياقلبي اكتفيت همس للاخبار العالمية و العربيه والمحليه 5 3 - 7 - 2015 10:14 PM
السماء تمطر شهبا قصة لوط عليه السلام سجات التهاويل همس السيرة النبوية 10 1 - 7 - 2015 10:33 PM
والمصيبه صارت خالة عياله سجات التهاويل همس عذب الكلام والخواطر المنقوله 10 20 - 12 - 2013 12:19 AM

Google Pagerank mérés, keresőoptimalizálás

 

{ إلا صلاتي   )
   
||

الساعة الآن 05:45 PM



جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

SEO by vBSEO